العودة   منتديات شبكة حياة > حياة العامة > المجلس العام > أخبار المجتمع جرائم اخبار المرأه
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

لا توجد أي أضرار على البيئة بسبب عملية استمطار السحب

لا توجد أي أضرار على البيئة بسبب عملية استمطار السحب لا توجد أي أضرار على البيئة بسبب عملية استمطار السحب لا توجد أي أضرار على

أخبار المجتمع جرائم اخبار المرأه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-24-2013, 11:11 PM   المشاركة رقم: 1
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية المراسلة الحلوة
الكاتبة:
اللقب:
مراسلة شبكة حياة
عرض البوم صور المراسلة الحلوة  
معلومات العضوة

التسجيل: 20-4-2013
العضوية: 936
الدولة: السعودية
المشاركات: 353
بمعدل : 0.06 يوميا
معدل التقييم:

الحالة:
المراسلة الحلوة غير متواجد حالياً

افتراضي

لا توجد أي أضرار على البيئة بسبب عملية استمطار السحب


لا توجد أي أضرار على البيئة بسبب عملية استمطار السحب




لا توجد أي أضرار على البيئة بسبب عملية استمطار السحب

نفى مدير إدارة تقنية تحسين الطقس بالبرنامج الوطني للاستمطار الدكتور أيمن غلام بعدم وجود أي تأثير سلبي للاستمطار في البيئة وظاهرة الجفاف، وعتبرها ظاهرة طبيعية بسبب التغيرات المناخية وليس بسبب عمليات الاستمطار.وعن تحرك السحب التي أجريت عليها عمليات البذر إلى أماكن أخرى غير مستهدفة قال الدكتور غلام – طبقا لتقرير الزميلة شريفة الموسى* في جريدة "الوطن"- إن السحب تتحرك بحسب اتجاه الرياح وهذه سنة كونية لا يستطيعون التحكم فيها ولكنهم يحاولون أن يجروا عمليات البذر على السحب التي يتوقع لها أن تدخل مناطق البذر والمغطاة بشبكة رادارات متطورة ولكن ليست السحب التي يتوقع تحركها خارج منطقة عمليات البذر. أما فيما يخص تكون العواصف الرعدية ووميض البرق فهذه عوامل طبيعية تتم وفق قدرات إلهية بعد أن تصل السحابة لمرحلة معينة من مراحل تكونها ولا يمكن الجزم بتأثير عمليات البذر على تكون هذه الصواعق ولكن قد تساهم عمليات البذر في تطور بناء السحابة وكبر حجمها وزيادة كميات البلورات الثلجية التي قد تتسبب في تكون البرق.كما نفى أيضا أن للاستمطار في المملكة علاقة بالكوارث التي حصلت في دول الخليج مؤخرا مشيرا إلى أن لهذا البرنامج مردوداً إيجابياً فيما يخص الشؤون البيئية وموارد المياه والغطاء النباتي ومواضيع التغير المناخي.وقال غلام إن المملكة تتميز بموقعها الجغرافي وتنوع مظاهر سطحها واختلاف مناخها وتكويناتها الجيولوجية مما أدى إلى وجود العديد من البيئات الطبيعية فهناك أسباب طبيعية مثل قلة هطول الأمطار وتواتر فترات طويلة من الجفاف وارتفاع درجات الحرارة وارتفاع نسبة التبخر كل هذه العوامل أدت إلى زيادة رقعة التصحر وتراجع الغطاء النباتي وفقدان التنوع البيولوجي وزيادة حدة العواصف الترابية مما أثر على الصحة والبيئة والاقتصاد.وأضاف أن مشكلة المياه باتت مشكلة عالمية في تزايد ومشكلة التصحر هي إحدى المشاكل البيئية العالمية التي تحتاج إلى تكاثف الجهود لإيجاد الحلول التي تخفف من آثارها السلبية ومكافحتها من أجل حماية التنوع الأحيائي وصون بيئة المجتمعات المتأثرة بالتصحر.وأشار غلام إلى أنهم لا يريدون أن يصلوا لمرحلة حرجة يبحثون فيها عن بدائل سريعة مؤكدا أنه من الأجدر أن يبدؤوا في العمل على إيجاد البدائل والحلول من الآن فأحيانا وفي أوقات كثيرة من العام تظهر تشكيلات من السحب الممطرة وتكون السماء ملبدة بالغيوم حتى يتوقع هطول أمطار غزيرة من هذه السحب ولكن يكون سقوط المطر خفيفاً أو قد لا يسقط أحيانا، وهذا ما دعا علماء الأرصاد إلى التفكير في إيجاد طرق ممكنة لاستمطار هذه السحب وزيادة كميات هطول الأمطار الساقطة منها على الأرض، معرفا الاستمطار بأنه عبارة عن إطلاق مواد محفزة للسحب تعتبر كنوويات تكثف لمساعدة قطرات الماء الموجودة داخل السحب على التجمع وزيادة قدرتها في النمو لمستويات عالية محاولة حث هذه السحب الممطرة أصلا على زيادة كميات الهطول.وأردف غلام أنه لا أحد يستطيع أن يدعي بأنه ينشئ السحب ولا يصنع المطر بل ما هي إلا محاولات لزيادة كميات الهطول والاستفادة من هذه الزيادة .

أكثر...

مواضيع قد تعجبك:


رد مع اقتباس
جديد المواضيع في قسم أخبار المجتمع جرائم اخبار المرأه


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO