العودة   منتديات شبكة حياة > حياتك > صحة و رشاقة و رجيم وصفات رجيم و حميه Fitness and Diet

طرق نجاح الرجيم , 10وسائل لنجاح حميتك الغذائية, اسباب نجاح الرجيم, نصائح للرجيم

طرق نجاح الرجيم , 10وسائل لنجاح حميتك الغذائية, اسباب نجاح الرجيم, نصائح للرجيم [CENTER]10وسائل لنجاح حميتك الغذائية, اسباب نجاح الرجيم, نصائح للرجيم احذري الحرمان والجوع

صحة و رشاقة و رجيم وصفات رجيم و حميه Fitness and Diet

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-27-2013, 01:49 AM   المشاركة رقم: 1
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية العنود بنت ابوها
الكاتبة:
اللقب:
عضوة نادي الألف
عرض البوم صور العنود بنت ابوها  
معلومات العضوة

التسجيل: 7-3-2013
العضوية: 49148
الدولة: السعودية ياحلى بلد
المشاركات: 1,368
بمعدل : 0.29 يوميا
معدل التقييم:

الحالة:
العنود بنت ابوها غير متواجد حالياً

جديد

طرق نجاح الرجيم , 10وسائل لنجاح حميتك الغذائية, اسباب نجاح الرجيم, نصائح للرجيم


[CENTER]10وسائل لنجاح حميتك الغذائية, اسباب نجاح الرجيم, نصائح للرجيم

احذري الحرمان والجوع الوهمي ..







يعتبر سبب فشل الحميات الغذائية وعدم الاستمرار فيها وسرعة استعادة الوزن الزائد، حصيلة لغياب الحافز على تغيير نمط المعيشة وعدم وجود الأدوات التي تساعد على التغيير على المدى الطويل، وهو ما يؤدّي إلى ضعف الالتزام الضروري في إنقاص الوزن.

هذا ما تؤكده مجموعة من الأبحاث الأمريكية الحديثة، حيث يرى خبراء "مايو كلينيك" أنه حين يشرع الشخص في برنامج التخلّص من الوزن، لا يفكّر غالباً في التعديلات طويلة المدى الواجب اعتمادها في نمط معيشته ما يؤدّي إلى تخلّيه عن البرنامج وعدم الالتزام به.

ويؤكد خبراء التغذية أن هذا التوقّف قد يؤدّي إلى المزيد من المواقف المحبطة للذات والأفكار السلبية، ما يعزّز الاعتقاد بعدم القدرة على التخلّص من الوزن الزائد الذي غالباً ما يقود إلى ردّة فعل عكسية تنتهي باليأس والإفراط في تناول الطعام، حسب ما ورد بمجلة "سيدتي".

في هذا الخصوص، تكشف أبحاث "هيئة الغذاء والدواء الأميركية" (FDA) عن عدد من الأدوات الفعّالة المساعدة على تغيير نمط المعيشة، أبرزها:

إيجاد الحافز

[IMG]http://www.hayah.cc/forum/hayahimgcache/1/2407hayah.jpg[/IMG]
هناك عدة أهداف تساعد في تحديد الحافز اللازم للتغيير، أبرزها: التمتّع بالفوائد الصحية الناتجة عن التخلّص من الوزن الزائد واكتساب المزيد من الطاقة وارتداء الملابس المناسبة وزيادة الشعور بالرضا عن الذات. ولإيجاد حوافز التغيير، يجب التعرّف على آليات التنفيذ، أهمها:

- تدوين العقبات: يتمثّل في تدوين أسباب فشل المحاولات السابقة لإنقاص الوزن كصعوبة تخصيص وقت للرياضة وكثرة تناول الطعام في الخارج مع الأصدقاء.

- استنباط الحلول: بعد التعرّف على العقبات، يتم البحث عن حلول لها بما يجدي نفعاً في التخلّص من الوزن الزائد. فعلى سبيل المثال، يمكن استنباط بعض الحلول لعدم وجود الوقت الكافي لممارسة التمرينات الرياضية، إذ يقترح خبراء اللياقة في "المجلس الأميركي للتمرينات" النهوض قبل موعد الاستيقاظ اليومي بـ 20 دقيقة لممارسة رياضة المشي لمدّة 15 دقيقة، وذلك قبل تناول الفطور، مع محاولة المشي 15 دقيقة أخرى قبل تناول العشاء، ما يضيف 30 دقيقة من النشاط البدني إلى اليوم.

- تعزيز الثقة بالنفس: يساعد التركيز على الأمور الإيجابية وتدوين النجاحات السابقة والاستناد عليها على تعزيز الثقة بالنفس وإيجاد الحافز الكافي لإجراء التعديلات المعيشية شريطة التمتّع بالمصداقية.

التعرف على الذات

احتفظي بدفتر يومي لتدوين نوعية الطعام (بما في ذلك حجم وعدد الحصص)، إضافة إلى وقت ومكان تناول الطعام والمشاعر والحوافز المحيطة به وكميّة الجوع والأشخاص الذين تمّ تناول الطعام معهم.

ويشكل الاحتفاظ بدفتر يومي أداة ناجحةً يستخدمها الأشخاص الذين يريدون التوصّل إلى وزن صحّي، مع الحفاظ عليه.

وتشمل قواعد التغيير، في هذا المجال:

- الشروع في التغيير ببطء والتدرّج في بدء أسلوب معيشة جديد.

- عدم استخدام الأرقام الظاهرة على الميزان كمقياس للنجاح، إذ يؤكّد الخبراء أنه لا يمكن التحكّم في الميزان، ولكن يمكن التحكّم في كميّة الطعام المتناولة ومستوى النشاط.

- اتّخاذ هدف واحد أسبوعي يكون بمثابة حافز يساعد في تنفيذه، ويخوّل الانتقال إلى الشعور بصحة أفضل وطاقة أكبر.

سمية صالح خبيرة التغذية العلاجية في "مركز الطب الدولي" IMC تقدم إليك استراتيجيات التغيير العشر اللازمة لنجاح الحمية:


1- شروط تناول الطعام، وتشمل:

- عدم إنجاز أي أمر آخر أثناء تناول الطعام.

- إدراك حقيقة أن الغذاء بمذاقه وتركيبته ورائحته يمنح السرور ولا يزوّد الجسم بالوقود حصراً.

- استخدام أدوات المائدة الصغيرة وعدم ملء الطبق الرئيس بالطعام، مع ضرورة الاهتمام بالمضغ الجيد ما يشعر المرء بالشبع بمجرّد تناول القليل منه.

2- الوقت هو الأساس: يساعد الالتزام بجدول زمني لموعد تناول الوجبات في السيطرة على كميّات الطعام المستهلكة على مدار اليوم. وفي هذا الخصوص، يشير الخبراء إلى أنه قد تكون 3 وجبات رئيسة ووجبتان خفيفتان خلال النهار ملائمة للبعض، فيما يكون تناول 6 وجبات صغيرة ملائماً أكثر للبعض الآخر، إلا أن المهم هو عدم البقاء أكثر من 4 أو 5 ساعات متتالية بدون طعام لتجنّب التوق الشديد إلى الأكل. كما ُينصح في حال الشعور بالجوع الشديد بتناول ثمرة فاكهة أو كوب من الماء قبل 20 دقيقة من الموعد المحدّد للوجبة لتجنّب الإفراط في تناول الطعام.

3- التخطيط المسبق: ينصح خبراء التغذية بالتخطيط قبل يوم واحد على الأقل لمكوّنات الوجبات المراد تناولها في اليوم التالي، ما يساعد على حساب السعرات الحرارية بشكل مسبق وعدم تناول كميّات كبيرة من الطعام. ولكي ينجح التخطيط، يُوصى دوماً بالاحتفاظ بشيء صحّي لمضغه كقطع من الفاكهة أو الخضر أو الفشار قليل الدسم.

4- مكان واحد: يساعد تحديد مكان واحد لتناول الطعام (غرفة الطعام على سبيل المثال) على عدم التفكير في الأكل خارجه. ومن جهة أخرى، يوصي الخبراء بجعل تناولنا للوجبات عمليّة ممتعة قدر الإمكان كالقيام بتحضير المائدة حتى لو لم يشاركنا أحد، مع ضرورة الانتباه إلى كميّات الطعام المتناولة وعدم القيام بأي شيء آخر أثناء تناولنا له.

5- حظر الطعام الضار: يؤدّي إحضار الطعام الضار الذي يكون منخفضاً في قيمته الغذائية ومرتفعاً في سعراته الحرارية (الحلويات الشرقية والبسكويت والكعك) إلى المنزل إلى عدم القدرة على مقاومته والإفراط في تناوله. لذا، يجب إيجاد البدائل الصحية الأخرى التي ترضي الشهيّة إلى المذاق الحلو وتعمل على تغذية الجسم. وفي هذا الإطار، يشير خبراء "مايو كلينيك" إلى أن تغيير العادات الغذائية سوف يبدّل من براعم التذوّق، فالأطعمة التي كانت تبدو في ما مضى مفضّلة تصبح أثناء التغيير دهنية أو سكرية للغاية.


6- التسوّق حسب لائحة: يساعد التحديد المسبق للائحة التسوّق على تجنّب شراء الأطعمة منخفضة القيمة الغذائية، كما يجدر الالتزام بمبادئ التسوّق، أبرزها: الامتناع عن التسوّق أثناء الجوع وتناول وجبة خفيفة قبل الذهاب للتسوّق وقراءة الملصقات الغذائية على العبوات للتحقّق من محتوى السكر وعدد السعرات الحرارية وكميّة الصوديوم.

7- التلميحات البصرية: يؤدّي حفظ الطعام "المغري" في مكان لا تستطيعين مشاهدته كالجهة الخلفيّة من الثلاجة أو الخزانة إلى الحدّ من تناوله، خصوصاً ذلك الذي أظهرت مفكّرة طعامك اليوميّة ميلك الشديد إليه بسبب التلميحات البصرية.

8- الجوع الوهمي: قد يلجأ البعض إلى تناول الطعام نتيجة دوافع أخرى مختلفة عن الجوع كالتعب أو القلق أو الغضب أو الإحباط أو الحزن، ما يؤدّي إلى استهلاك سعرات حرارية تتجاوز المسموح بها تزوّد الجسم بطاقة أكثر ممّا يحتاجها. وفي هذا الإطار، ينصح خبراء "مايو كلينيك" في حال المبالغة في الشعور بالجوع بالتوقّف فوراً عن تناول الطعام مع أخذ قسط من الراحة عند التعب والاسترخاء عند التوتر أو القيام بنزهة خارجية مع العائلة أو الأصدقاء عند الشعور بالإحباط.

9- طلب الدعم: قد يكون الدعم الخارجي من الأهل أو الأصدقاء مفيداً في سرعة إنجاز التعديلات المطلوبة للتوصّل إلى الوزن الصحي، على أن يكون الأفراد المختارون ممّن يشجّعون على التغيير ويقوّون من عزيمتك على اختيار النمط المعيشي السليم لناحية المثابرة على الطعام الصحي والانتظام على ممارسة الرياضة.

10- الحرمان مرفوض: يرى خبراء التغذية في "مايو كلينيك" أن التوصّل إلى الوزن الصحي والحفاظ عليه لا يتطلّب ضرورة الشعور بالحرمان من الطعام لتحقيقه، فالانتقال الإيجابي إلى النمط الصحّي يستلزم تجاوز التجارب السلبية، وأبرزها: الحرمان وعدم أخذ احتياجات الجسم من الطاقة في الحسبان وعدم اتّباع البرنامج الغذائي المناسب لطبيعة الجسم ونوعه.

هذه بعض الأفكار التحفيزية، في هذا المجال:

- احتفظي بسجلّ تقدّمك، ودوّني الوقت المخصّص للتمرينات الرياضية أو عدد الأميال التي قمت باجتيازها.

- أبرمي عقداً مع نفسك على ورقة بيضاء يتضمّن بنوداً معيّنةً تلتزمين فيها بتناول الغذاء الصحي وممارسة الرياضة بانتظام، مع تحديد شروط جزائية في حال مخالفتك أحد البنود.

- خطّطي لتمرينك الرياضي مع اختصاصية اللياقة، وذلك لتضع لك مواصفات التمرين المناسب لمعدّل الأيض الغذائي الخاص بك.

- كافئي نفسك بشيء يهمّك كلّما حقّقت هدفاً معيّناً.

- كرّري على نفسك جملاً إيجابية تزيد من حماستك وتشجّعك على مواصلة تقدّمك.

- امنحي نفسك بعض الراحة من ممارسة الرياضة عند الضرورة، فلا بأس من أخذ يوم راحة بين الحين والآخر.

- اسمحي ببعض الاستثناءات المقبولة في نظامك الغذائي، فقد يمر عليك أيّام تأكلين فيها أكثر وتتحرّكين فيها أقل ممّا كنت تخطّطين له. ولكن، يجب عدم استخدام ذلك بمثابة مبرر لكسر الحمية الصحيّة!

أطعمة تزيد وزنك

[IMG]http://www.hayah.cc/forum/hayahimgcache/1/2408hayah.jpg[/IMG]
عندما تشعرين بالجوع، تحاولين أن تسلي نفسك بالبسكويت الخاص بالحمية على أساس أنه لن يسبب لك زيادة في الوزن. وقد تأكلين علبة كاملة في مثل هذه الحالة، إلا أنه من الضروري أن تعلمي أنه حتى إذا كان هذا البسكويت خاصاً بالحمية فهو يحتوي على نسبة عالية من الوحدات الحرارية ولا يمكنك الإفراط في تناوله.

أما المناسب لحميتك فهو أن تتناولي قطعة إلى أربع قطع من هذا البسكويت، علماً أنه من الأفضل أن تتناوليها عند الفطور.

المرجرين

تفرط كثيرات في تناول المرجرين مع الخبز بدلاً من الزبدة ظناً أنها نوع من الزبدة الخفيفة الدسم. هذا الاعتقاد السائد خاطئ، إذ أن المرجرين مكونة من زيوت نباتية وتحتوي على نسبة الوحدات الحرارية نفسها التي تحتوي عليها الزبدة.

والحل في ذلك يكمن في أن تستعملي المرغرين في الطهي بدلاً عن الزبدة التي تحتوي على مواد تصبح سرطانية عند وضعها في حرارة مرتفعة، علماً أن الزيوت النباتية لا تحمل المشكلة نفسها.

الأفوكادو

لا تظني أنك تطبقين الحمية فعلاً عندما تضعين الأفوكادو في السلطة يومياً، فهو غني بالدهون ويحتوي بالتالي على نسبة عالية من الوحدات الحرارية. إلا أنه من الضروري أن تعرفي أيضاً أن الدهون الموجودة في الأفوكادو ضرورية لوظائف الخلايا، لذلك من الضروري تناوله باعتدال أي بمعدل مرة واحدة أسبوعياً دون خل أو مايونيز.

الفيتامينات المتعددة

لا يمكنك أن تشربي أكواباً عدة من العصير المتعدد الفيتامينات يومياً للحصول على كل الفيتامينات اللازمة للجسم. من الضروري أن تعلمي أن الفيتامينات الإضافية يلفظها الجسم فيما يخزن السكر والوحدات الحرارية الزائدة.

أما الحل الأنسب فيكمن في تناول كوب من عصير الليمون ( 125 ميلليتراً ) فتحصلين على نسبة 30 في المئة من حاجة جسمك من الفيتامينات.

العسل

[IMG]http://www.hayah.cc/forum/hayahimgcache/1/2409hayah.jpg[/IMG]
يعتقد كثيرون أن العسل يختلف تماماً عن السكر، ورغم أنه مصدر مهم للفيتامينات والمكونات الغذائية الضرورية للجسم، فهو أيضاً مصدر أساسي للسكر السريع الامتصاص الذي يسبب ارتفاع مستوى السكر في الدم.
ولكي تتمكني من الحصول على فوائد العسل، يمكنك أن تتناولي يومياً ملعقتين إلى ثلاث ملاعق صغيرة منه بعد إحدى الوجبات بحيث يخف امتصاصه في الجسم.

الكورن فليكس

لا يمكنك التهام أكواب الكورن فليكس كونه غذاءً صحياً، فهو مكون من ذرور الخبز والحبوب وغني بالسكريات والنشويات وبالتالي فهو يحتوي على نسبة عالية من الوحدات الحرارية ( 350 وحدة حرارية في 100 غرام).
إختاري الكورن فليكس الخالي من السكر وتناولي منه 40 إلى 50 غراماً صباحاً.

وأخيرا عزيزتي إذا كنتِ تحتارين في اختيار حمية غذائية تضمن لكِ خسارة سعرات حرارية كافية هذا الصيف، ينصحك الخبراء بضرورة إتباع خطة تحتوي على الكثير من الفواكه والسلطة والحساء ومشروبات الطاقة.

وعليكِ إتباع حمية خاصة مع طبيب متخصص تتضمن الكثير من الأطعمة الغنية بالسوائل والألياف، التي تساعد في خسارة الوزن بسرعة والتخلص من الانتفاخ، مما يساعد في تنحيف الخصر وشد المعدة ، حينها ستشعرين انك اخف بعد مرور أسبوع واحد وستلاحظين التغيير الحقيقي بعد ثلاثة أسابيع.[/CENTER]

مواضيع قد تعجبك:


رد مع اقتباس
جديد المواضيع في قسم صحة و رشاقة و رجيم وصفات رجيم و حميه Fitness and Diet


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO