العودة   منتديات شبكة حياة > حياتك > صحة و رشاقة و رجيم وصفات رجيم و حميه Fitness and Diet
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

اليكى 7 طرق للتغلب على الاكل ليلا , اهم الطرق للتخلص من عادة الاكل ليلا

اليكى 7 طرق للتغلب على الاكل ليلا , اهم الطرق للتخلص من عادة الاكل ليلا اليكى 7 طرق للتغلب على الاكل ليلا , اهم الطرق

صحة و رشاقة و رجيم وصفات رجيم و حميه Fitness and Diet

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-25-2013, 11:32 AM   المشاركة رقم: 1
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية غزال نجد
الكاتبة:
اللقب:
عضوة نادي الألف
عرض البوم صور غزال نجد  
معلومات العضوة

التسجيل: 3-3-2013
العضوية: 48832
الدولة: سعودية 100%
المشاركات: 1,132
بمعدل : 0.24 يوميا
معدل التقييم:

الحالة:
غزال نجد غير متواجد حالياً

افتراضي

اليكى 7 طرق للتغلب على الاكل ليلا , اهم الطرق للتخلص من عادة الاكل ليلا


اليكى 7 طرق للتغلب على الاكل ليلا , اهم الطرق للتخلص من عادة الاكل ليلا اليكى 7 طرق للتغلب على الاكل ليلا , اهم الطرق للتخلص من عادة الاكل ليلا اليكى 7 طرق للتغلب على الاكل ليلا , اهم الطرق للتخلص من عادة الاكل ليلا اليكى 7 طرق للتغلب على الاكل ليلا , اهم الطرق للتخلص من عادة الاكل ليلا اليكى 7 طرق للتغلب على الاكل ليلا , اهم الطرق للتخلص من عادة الاكل ليلا

غالباً ما يطلب منك اختصاصي التغذية الإمتناع عن تناول الطعام خلال الليل، أو التوقّف عن تناوله بعد السادسة مساء إذا ما رغبت بإنقاص وزنك.
وفي هذا الإطار، تفيد دراسة أشرف عليها باحثون من جامعة «نورثويسترن» في شيكاغو أن تناول وجبات خفيفة في الليل قد يضاعف فرص اكتساب مزيد من الوزن، إذ تشير هذه الدراسة إلى أن مجموعة من الفئران اعتمدت حميتها على أغذية عالية في الدهون، جرى إطعامها خلال ساعات الطعام المعتادة، إزداد وزنها بنسبة 20 في المائة، ليقفز هذا المعدّل إلى 48 في المائة لدى مجموعة أخرى قام القيّمون على البحث بإطعامها خلال الليل! ولكن، ما هي الوسيلة التي تمكّنك من الإقلاع عن عادة تناول الطعام ليلاً؟






ثمة وسائل عدّة للإقلاع عن عادة تناول الطعام ليلاً، تتمثّل في:




1- الحرص على النوم ليلاً:



يجب أن تجعلي الليل الوقت المناسب للحصول على أكبر قسط من النوم، وذلك بهدف الإستفادة من هرمون «السيتروتونين» الذي يتأثّر إفرازه بالضوء، فكلّما خفّت الإضاءة ازداد إفرازه في الجسم. لذا، يجدر بك توقيت نومك في الساعات الأولى من الليل. وللتمكّن من ذلك، عليك الإلتزام بالخطوات التالية:
- عدم استخدام الإضاءة في الغرفة، ليسترخي جسمك ويستطيع إفراز هرمون «السيتروتونين» الذي يجعل نومك طبيعياً، ويمدّك بالنشاط والحيوية صباحاً.
- تجنّب تناول الوجبات الدسمة قبل النوم بثلاث ساعات لأنها تؤثّر على قدرة الجسم على الإسترخاء والخلود إلى النوم.
- تجنّب ارتشاف السوائل التي تحتوي على الكافيين (الشاي والقهوة والمشروبات الغازية...) لأنها تسبّب الأرق، خصوصاً في نهاية النهار.
2- تغيير النشاط الليلي:




إذا كنت ممّن اعتاد على الإسترخاء ليلاً أمام التلفاز، مع تناول الوجبات المسلّية، يجدر بك تغيير هذه العادة وتحديد ساعات مشاهدة التلفاز واستبدال الوقت الليلي بقراءة الكتب أو الرسم لأنها بدائل تحتاج إلى تركيز، ممّا يشغلك عن فكرة تناول الأطعمة ليلاً!
3- كيفية تناول الطعام ليلاً:




غالباً ما يقدّم الطعام ليلاً بشكل بسيط وفي أي مكان، بعيداً عن طاولة الطعام وأدواتها. ولهذه الطريقة أثر على زيادة الكميات المتناولة من الطعام ليلاً، وترسيخ هذه العادة الخاطئة. لذا، قومي بتناول المأكولات على مائدة الطعام باستخدام أدواتها، ولا تلجئي إلى الأكل من الكيس أو العبوة مباشرةً، فبذا يقلّ إحساسك بالكميات التي تستهلكينها.
4- نوعية الأطعمة:




عادةً ما تقدّم الأطعمة المحبّبة للنفس ليلاً كالشوكولا أو البطاطس أو الوجبات السريعة والمسلّيات الأخرى. ويعود ذلك إلى مجموعة من الأسباب، أبرزها:
- سهولة تحضيرها أو توافرها جاهزةً.
- عدم التمكّن من تناولها نهاراً لانشغالنا، فنعوّض هذا الحرمان ليلاً.
- إرتباط هذه الأطعمة بالفرح والتسلية.
5- الإبتعاد عن التوتر:




يجب الإبتعاد قدر الإمكان عن الأمور التي تسبّب لك التوتر، فقد اكتشف باحثون في علم النفس وجود علاقة وطيدة بين الرغبة في تناول الطعام ليلاً والتوتر، فالأشخاص الذين يعانون من الضغوط النفسيــة يصـــابون بداء يعرف بمتلازمة الأكل الليلي، وهي الرغبة الملحّة لتناول الطعام مع حلول الليل وقلّة رغبتهم في تناول الطعام نهاراً.
6- تنظيم وقت تناول الوجبات:




إن عملية الهضم تكون في أبطأ حالاتها ليلاً. لذا، يجب تقسيم وجبات الطعام على مدار ساعات النهار، بحيث تقدّم وجبة كبيرة ودسمة في أول النهار ووجبات خفيفة في منتصف النهار ووجبة رئيسية قبل الغروب. فهذا التنظيم يساعد في التخفيف من رغبتك بتناول أطعمة ذات سعرات عالية في الليل. وتساهم هذه الطريقة في تنظيم الشهية وتحسين عملية الهضم في الجسم.
7- تعرّفي على الجوع الحقيقي:




أحياناً، قد لا تستطيعين التفريق بين الجوع والعطش فتشعرين بالجوع لاحتياج جسمك إلى الإرتواء فقط وليس الطعام! فإذا شعرت بالجوع ليلاً، إشربي كأساً من الماء حتى يزول عنك هذا الإحساس بالجوع! وأحياناً، قد تصابين بنوبات جوع لتوترك أو لشعورك بالفراغ وليس لاحتياج جسمك إلى الطعام، فإذا كنت متأكّدة من أنك تناولتِ في يومك وجبات معتدلة ومناسبة لنشاطك الجسماني، فحاولي عندئذٍ تحويل تفكيرك إلى أمور تشغلك عن الجوع، وعادةً ما تمتدّ هذه النوبة إلى فترة لا تتجاوز الربع ساعة.
لتي تسبّب لك التوتر، فقد اكتشف باحثون في علم النفس وجود علاقة وطيدة بين الرغبة في تناول الطعام ليلاً والتوتر، فالأشخاص الذين يعانون من الضغوط النفسيــة يصـــابون بداء يعرف بمتلازمة الأكل الليلي، وهي الرغبة الملحّة لتناول الطعام مع حلول الليل وقلّة رغبتهم في تناول الطعام نهاراً.
6- تنظيم وقت تناول الوجبات:




إن عملية الهضم تكون في أبطأ حالاتها ليلاً. لذا، يجب تقسيم وجبات الطعام على مدار ساعات النهار، بحيث تقدّم وجبة كبيرة ودسمة في أول النهار ووجبات خفيفة في منتصف النهار ووجبة رئيسية قبل الغروب. فهذا التنظيم يساعد في التخفيف من رغبتك بتناول أطعمة ذات سعرات عالية في الليل. وتساهم هذه الطريقة في تنظيم الشهية وتحسين عملية الهضم في الجسم.
7- تعرّفي على الجوع الحقيقي:




أحياناً، قد لا تستطيعين التفريق بين الجوع والعطش فتشعرين بالجوع لاحتياج جسمك إلى الإرتواء فقط وليس الطعام! فإذا شعرت بالجوع ليلاً، إشربي كأساً من الماء حتى يزول عنك هذا الإحساس بالجوع! وأحياناً، قد تصابين بنوبات جوع لتوترك أو لشعورك بالفراغ وليس لاحتياج جسمك إلى الطعام، فإذا كنت متأكّدة من أنك تناولتِ في يومك وجبات معتدلة ومناسبة لنشاطك الجسماني، فحاولي عندئذٍ تحويل تفكيرك إلى أمور تشغلك عن الجوع، وعادةً ما تمتدّ هذه النوبة إلى فترة لا تتجاوز الربع ساعة.
غالباً ما يطلب منك اختصاصي التغذية الإمتناع عن تناول الطعام خلال الليل، أو التوقّف عن تناوله بعد السادسة مساء إذا ما رغبت بإنقاص وزنك.
وفي هذا الإطار، تفيد دراسة أشرف عليها باحثون من جامعة «نورثويسترن» في شيكاغو أن تناول وجبات خفيفة في الليل قد يضاعف فرص اكتساب مزيد من الوزن، إذ تشير هذه الدراسة إلى أن مجموعة من الفئران اعتمدت حميتها على أغذية عالية في الدهون، جرى إطعامها خلال ساعات الطعام المعتادة، إزداد وزنها بنسبة 20 في المائة، ليقفز هذا المعدّل إلى 48 في المائة لدى مجموعة أخرى قام القيّمون على البحث بإطعامها خلال الليل! ولكن، ما هي الوسيلة التي تمكّنك من الإقلاع عن عادة تناول الطعام ليلاً؟






ثمة وسائل عدّة للإقلاع عن عادة تناول الطعام ليلاً، تتمثّل في:




1- الحرص على النوم ليلاً:



يجب أن تجعلي الليل الوقت المناسب للحصول على أكبر قسط من النوم، وذلك بهدف الإستفادة من هرمون «السيتروتونين» الذي يتأثّر إفرازه بالضوء، فكلّما خفّت الإضاءة ازداد إفرازه في الجسم. لذا، يجدر بك توقيت نومك في الساعات الأولى من الليل. وللتمكّن من ذلك، عليك الإلتزام بالخطوات التالية:
- عدم استخدام الإضاءة في الغرفة، ليسترخي جسمك ويستطيع إفراز هرمون «السيتروتونين» الذي يجعل نومك طبيعياً، ويمدّك بالنشاط والحيوية صباحاً.
- تجنّب تناول الوجبات الدسمة قبل النوم بثلاث ساعات لأنها تؤثّر على قدرة الجسم على الإسترخاء والخلود إلى النوم.
- تجنّب ارتشاف السوائل التي تحتوي على الكافيين (الشاي والقهوة والمشروبات الغازية...) لأنها تسبّب الأرق، خصوصاً في نهاية النهار.
2- تغيير النشاط الليلي:




إذا كنت ممّن اعتاد على الإسترخاء ليلاً أمام التلفاز، مع تناول الوجبات المسلّية، يجدر بك تغيير هذه العادة وتحديد ساعات مشاهدة التلفاز واستبدال الوقت الليلي بقراءة الكتب أو الرسم لأنها بدائل تحتاج إلى تركيز، ممّا يشغلك عن فكرة تناول الأطعمة ليلاً!
3- كيفية تناول الطعام ليلاً:




غالباً ما يقدّم الطعام ليلاً بشكل بسيط وفي أي مكان، بعيداً عن طاولة الطعام وأدواتها. ولهذه الطريقة أثر على زيادة الكميات المتناولة من الطعام ليلاً، وترسيخ هذه العادة الخاطئة. لذا، قومي بتناول المأكولات على مائدة الطعام باستخدام أدواتها، ولا تلجئي إلى الأكل من الكيس أو العبوة مباشرةً، فبذا يقلّ إحساسك بالكميات التي تستهلكينها.
4- نوعية الأطعمة:




عادةً ما تقدّم الأطعمة المحبّبة للنفس ليلاً كالشوكولا أو البطاطس أو الوجبات السريعة والمسلّيات الأخرى. ويعود ذلك إلى مجموعة من الأسباب، أبرزها:
- سهولة تحضيرها أو توافرها جاهزةً.
- عدم التمكّن من تناولها نهاراً لانشغالنا، فنعوّض هذا الحرمان ليلاً.
- إرتباط هذه الأطعمة بالفرح والتسلية.
5- الإبتعاد عن التوتر:




يجب الإبتعاد قدر الإمكان عن الأمور التي تسبّب لك التوتر، فقد اكتشف باحثون في علم النفس وجود علاقة وطيدة بين الرغبة في تناول الطعام ليلاً والتوتر، فالأشخاص الذين يعانون من الضغوط النفسيــة يصـــابون بداء يعرف بمتلازمة الأكل الليلي، وهي الرغبة الملحّة لتناول الطعام مع حلول الليل وقلّة رغبتهم في تناول الطعام نهاراً.
6- تنظيم وقت تناول الوجبات:




إن عملية الهضم تكون في أبطأ حالاتها ليلاً. لذا، يجب تقسيم وجبات الطعام على مدار ساعات النهار، بحيث تقدّم وجبة كبيرة ودسمة في أول النهار ووجبات خفيفة في منتصف النهار ووجبة رئيسية قبل الغروب. فهذا التنظيم يساعد في التخفيف من رغبتك بتناول أطعمة ذات سعرات عالية في الليل. وتساهم هذه الطريقة في تنظيم الشهية وتحسين عملية الهضم في الجسم.
7- تعرّفي على الجوع الحقيقي:




أحياناً، قد لا تستطيعين التفريق بين الجوع والعطش فتشعرين بالجوع لاحتياج جسمك إلى الإرتواء فقط وليس الطعام! فإذا شعرت بالجوع ليلاً، إشربي كأساً من الماء حتى يزول عنك هذا الإحساس بالجوع! وأحياناً، قد تصابين بنوبات جوع لتوترك أو لشعورك بالفراغ وليس لاحتياج جسمك إلى الطعام، فإذا كنت متأكّدة من أنك تناولتِ في يومك وجبات معتدلة ومناسبة لنشاطك الجسماني، فحاولي عندئذٍ تحويل تفكيرك إلى أمور تشغلك عن الجوع، وعادةً ما تمتدّ هذه النوبة إلى فترة لا تتجاوز الربع ساعة.
غالباً ما يطلب منك اختصاصي التغذية الإمتناع عن تناول الطعام خلال الليل، أو التوقّف عن تناوله بعد السادسة مساء إذا ما رغبت بإنقاص وزنك.
وفي هذا الإطار، تفيد دراسة أشرف عليها باحثون من جامعة «نورثويسترن» في شيكاغو أن تناول وجبات خفيفة في الليل قد يضاعف فرص اكتساب مزيد من الوزن، إذ تشير هذه الدراسة إلى أن مجموعة من الفئران اعتمدت حميتها على أغذية عالية في الدهون، جرى إطعامها خلال ساعات الطعام المعتادة، إزداد وزنها بنسبة 20 في المائة، ليقفز هذا المعدّل إلى 48 في المائة لدى مجموعة أخرى قام القيّمون على البحث بإطعامها خلال الليل! ولكن، ما هي الوسيلة التي تمكّنك من الإقلاع عن عادة تناول الطعام ليلاً؟






ثمة وسائل عدّة للإقلاع عن عادة تناول الطعام ليلاً، تتمثّل في:




1- الحرص على النوم ليلاً:



يجب أن تجعلي الليل الوقت المناسب للحصول على أكبر قسط من النوم، وذلك بهدف الإستفادة من هرمون «السيتروتونين» الذي يتأثّر إفرازه بالضوء، فكلّما خفّت الإضاءة ازداد إفرازه في الجسم. لذا، يجدر بك توقيت نومك في الساعات الأولى من الليل. وللتمكّن من ذلك، عليك الإلتزام بالخطوات التالية:
- عدم استخدام الإضاءة في الغرفة، ليسترخي جسمك ويستطيع إفراز هرمون «السيتروتونين» الذي يجعل نومك طبيعياً، ويمدّك بالنشاط والحيوية صباحاً.
- تجنّب تناول الوجبات الدسمة قبل النوم بثلاث ساعات لأنها تؤثّر على قدرة الجسم على الإسترخاء والخلود إلى النوم.
- تجنّب ارتشاف السوائل التي تحتوي على الكافيين (الشاي والقهوة والمشروبات الغازية...) لأنها تسبّب الأرق، خصوصاً في نهاية النهار.
2- تغيير النشاط الليلي:




إذا كنت ممّن اعتاد على الإسترخاء ليلاً أمام التلفاز، مع تناول الوجبات المسلّية، يجدر بك تغيير هذه العادة وتحديد ساعات مشاهدة التلفاز واستبدال الوقت الليلي بقراءة الكتب أو الرسم لأنها بدائل تحتاج إلى تركيز، ممّا يشغلك عن فكرة تناول الأطعمة ليلاً!
3- كيفية تناول الطعام ليلاً:




غالباً ما يقدّم الطعام ليلاً بشكل بسيط وفي أي مكان، بعيداً عن طاولة الطعام وأدواتها. ولهذه الطريقة أثر على زيادة الكميات المتناولة من الطعام ليلاً، وترسيخ هذه العادة الخاطئة. لذا، قومي بتناول المأكولات على مائدة الطعام باستخدام أدواتها، ولا تلجئي إلى الأكل من الكيس أو العبوة مباشرةً، فبذا يقلّ إحساسك بالكميات التي تستهلكينها.
4- نوعية الأطعمة:




عادةً ما تقدّم الأطعمة المحبّبة للنفس ليلاً كالشوكولا أو البطاطس أو الوجبات السريعة والمسلّيات الأخرى. ويعود ذلك إلى مجموعة من الأسباب، أبرزها:
- سهولة تحضيرها أو توافرها جاهزةً.
- عدم التمكّن من تناولها نهاراً لانشغالنا، فنعوّض هذا الحرمان ليلاً.
- إرتباط هذه الأطعمة بالفرح والتسلية.
5- الإبتعاد عن التوتر:




يجب الإبتعاد قدر الإمكان عن الأمور التي تسبّب لك التوتر، فقد اكتشف باحثون في علم النفس وجود علاقة وطيدة بين الرغبة في تناول الطعام ليلاً والتوتر، فالأشخاص الذين يعانون من الضغوط النفسيــة يصـــابون بداء يعرف بمتلازمة الأكل الليلي، وهي الرغبة الملحّة لتناول الطعام مع حلول الليل وقلّة رغبتهم في تناول الطعام نهاراً.
6- تنظيم وقت تناول الوجبات:




إن عملية الهضم تكون في أبطأ حالاتها ليلاً. لذا، يجب تقسيم وجبات الطعام على مدار ساعات النهار، بحيث تقدّم وجبة كبيرة ودسمة في أول النهار ووجبات خفيفة في منتصف النهار ووجبة رئيسية قبل الغروب. فهذا التنظيم يساعد في التخفيف من رغبتك بتناول أطعمة ذات سعرات عالية في الليل. وتساهم هذه الطريقة في تنظيم الشهية وتحسين عملية الهضم في الجسم.
7- تعرّفي على الجوع الحقيقي:




أحياناً، قد لا تستطيعين التفريق بين الجوع والعطش فتشعرين بالجوع لاحتياج جسمك إلى الإرتواء فقط وليس الطعام! فإذا شعرت بالجوع ليلاً، إشربي كأساً من الماء حتى يزول عنك هذا الإحساس بالجوع! وأحياناً، قد تصابين بنوبات جوع لتوترك أو لشعورك بالفراغ وليس لاحتياج جسمك إلى الطعام، فإذا كنت متأكّدة من أنك تناولتِ في يومك وجبات معتدلة ومناسبة لنشاطك الجسماني، فحاولي عندئذٍ تحويل تفكيرك إلى أمور تشغلك عن الجوع، وعادةً ما تمتدّ هذه النوبة إلى فترة لا تتجاوز الربع ساعة.
غالباً ما يطلب منك اختصاصي التغذية الإمتناع عن تناول الطعام خلال الليل، أو التوقّف عن تناوله بعد السادسة مساء إذا ما رغبت بإنقاص وزنك.
وفي هذا الإطار، تفيد دراسة أشرف عليها باحثون من جامعة «نورثويسترن» في شيكاغو أن تناول وجبات خفيفة في الليل قد يضاعف فرص اكتساب مزيد من الوزن، إذ تشير هذه الدراسة إلى أن مجموعة من الفئران اعتمدت حميتها على أغذية عالية في الدهون، جرى إطعامها خلال ساعات الطعام المعتادة، إزداد وزنها بنسبة 20 في المائة، ليقفز هذا المعدّل إلى 48 في المائة لدى مجموعة أخرى قام القيّمون على البحث بإطعامها خلال الليل! ولكن، ما هي الوسيلة التي تمكّنك من الإقلاع عن عادة تناول الطعام ليلاً؟






ثمة وسائل عدّة للإقلاع عن عادة تناول الطعام ليلاً، تتمثّل في:




1- الحرص على النوم ليلاً:



يجب أن تجعلي الليل الوقت المناسب للحصول على أكبر قسط من النوم، وذلك بهدف الإستفادة من هرمون «السيتروتونين» الذي يتأثّر إفرازه بالضوء، فكلّما خفّت الإضاءة ازداد إفرازه في الجسم. لذا، يجدر بك توقيت نومك في الساعات الأولى من الليل. وللتمكّن من ذلك، عليك الإلتزام بالخطوات التالية:
- عدم استخدام الإضاءة في الغرفة، ليسترخي جسمك ويستطيع إفراز هرمون «السيتروتونين» الذي يجعل نومك طبيعياً، ويمدّك بالنشاط والحيوية صباحاً.
- تجنّب تناول الوجبات الدسمة قبل النوم بثلاث ساعات لأنها تؤثّر على قدرة الجسم على الإسترخاء والخلود إلى النوم.
- تجنّب ارتشاف السوائل التي تحتوي على الكافيين (الشاي والقهوة والمشروبات الغازية...) لأنها تسبّب الأرق، خصوصاً في نهاية النهار.
2- تغيير النشاط الليلي:




إذا كنت ممّن اعتاد على الإسترخاء ليلاً أمام التلفاز، مع تناول الوجبات المسلّية، يجدر بك تغيير هذه العادة وتحديد ساعات مشاهدة التلفاز واستبدال الوقت الليلي بقراءة الكتب أو الرسم لأنها بدائل تحتاج إلى تركيز، ممّا يشغلك عن فكرة تناول الأطعمة ليلاً!
3- كيفية تناول الطعام ليلاً:




غالباً ما يقدّم الطعام ليلاً بشكل بسيط وفي أي مكان، بعيداً عن طاولة الطعام وأدواتها. ولهذه الطريقة أثر على زيادة الكميات المتناولة من الطعام ليلاً، وترسيخ هذه العادة الخاطئة. لذا، قومي بتناول المأكولات على مائدة الطعام باستخدام أدواتها، ولا تلجئي إلى الأكل من الكيس أو العبوة مباشرةً، فبذا يقلّ إحساسك بالكميات التي تستهلكينها.
4- نوعية الأطعمة:




عادةً ما تقدّم الأطعمة المحبّبة للنفس ليلاً كالشوكولا أو البطاطس أو الوجبات السريعة والمسلّيات الأخرى. ويعود ذلك إلى مجموعة من الأسباب، أبرزها:
- سهولة تحضيرها أو توافرها جاهزةً.
- عدم التمكّن من تناولها نهاراً لانشغالنا، فنعوّض هذا الحرمان ليلاً.
- إرتباط هذه الأطعمة بالفرح والتسلية.
5- الإبتعاد عن التوتر:




يجب الإبتعاد قدر الإمكان عن الأمور التي تسبّب لك التوتر، فقد اكتشف باحثون في علم النفس وجود علاقة وطيدة بين الرغبة في تناول الطعام ليلاً والتوتر، فالأشخاص الذين يعانون من الضغوط النفسيــة يصـــابون بداء يعرف بمتلازمة الأكل الليلي، وهي الرغبة الملحّة لتناول الطعام مع حلول الليل وقلّة رغبتهم في تناول الطعام نهاراً.
6- تنظيم وقت تناول الوجبات:




إن عملية الهضم تكون في أبطأ حالاتها ليلاً. لذا، يجب تقسيم وجبات الطعام على مدار ساعات النهار، بحيث تقدّم وجبة كبيرة ودسمة في أول النهار ووجبات خفيفة في منتصف النهار ووجبة رئيسية قبل الغروب. فهذا التنظيم يساعد في التخفيف من رغبتك بتناول أطعمة ذات سعرات عالية في الليل. وتساهم هذه الطريقة في تنظيم الشهية وتحسين عملية الهضم في الجسم.
7- تعرّفي على الجوع الحقيقي:




أحياناً، قد لا تستطيعين التفريق بين الجوع والعطش فتشعرين بالجوع لاحتياج جسمك إلى الإرتواء فقط وليس الطعام! فإذا شعرت بالجوع ليلاً، إشربي كأساً من الماء حتى يزول عنك هذا الإحساس بالجوع! وأحياناً، قد تصابين بنوبات جوع لتوترك أو لشعورك بالفراغ وليس لاحتياج جسمك إلى الطعام، فإذا كنت متأكّدة من أنك تناولتِ في يومك وجبات معتدلة ومناسبة لنشاطك الجسماني، فحاولي عندئذٍ تحويل تفكيرك إلى أمور تشغلك عن الجوع، وعادةً ما تمتدّ هذه النوبة إلى فترة لا تتجاوز الربع ساعة.


مواضيع قد تعجبك:


رد مع اقتباس
جديد المواضيع في قسم صحة و رشاقة و رجيم وصفات رجيم و حميه Fitness and Diet


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO