العودة   منتديات شبكة حياة > حياة العامة > السفر و السياحة حجوزات السفر والتذاكر افضل الاماكن حجز الخطوط تذاكر طيران مخفضة
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

جوله رمضانیه فی العراق

جوله رمضانیه فی العراق ✿๑•ิ جولة رمضانية في جمهورية العراق •ั๑ ✿ رمضان في العراق لشهر رمضان في العراق، كسائر بلاد المسلمين، طعم خاص. حيث

السفر و السياحة حجوزات السفر والتذاكر افضل الاماكن حجز الخطوط تذاكر طيران مخفضة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-15-2014, 07:42 PM   المشاركة رقم: 1
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية thmine
الكاتبة:
اللقب:
عضوة مميزة
عرض البوم صور thmine  
معلومات العضوة

التسجيل: 11-12-2013
العضوية: 64014
المشاركات: 1,631
بمعدل : 0.36 يوميا
معدل التقييم:

الحالة:
thmine غير متواجد حالياً

Wink

جوله رمضانیه فی العراق



✿๑•ิ جولة رمضانية في جمهورية العراق •ั๑ ✿

رمضان في العراق




جوله رمضانیه فی العراق hayahcc_1405438959_959.jpg



لشهر رمضان في العراق، كسائر بلاد المسلمين، طعم خاص. حيث يبدأ الناس بالتحضير لهذا الشهر الكريم من خلال تجهيز المساجد لاستيعاب المصلين، الذين تعج بهم المساجد في هذا الشهر أكثر من أي وقت آخر. ويبادر الناس إلى شراء المواد الغذائية التي يحتاجونها في وجبات إفطارهم وسحورهم، والتي تشتمل عادة على المواد الغذائية الأساسية، إضافة إلى الحلوى، والعصائر، إلخ .


والملفت في رمضان في أهل العراق أن نسبة كبيرة منهم يلتزمون بتعاليم هذا الشهر الكريم من صيام، وقيام، وتلاوة للقرآن الكريم، فتجد ذلك حتى بين صغار السن ممن هم دون سن التكليف، إذ يحرص أولياؤهم عادة على أمرهم بالصيام وغيره من العبادات تدريبًا لهم على العبادات في صغرهم .

مِدفَع رمضان أو (الطوب) بالتركيَّة، والأصل في حكايته أنَّه يعود إلى العصر العثماني؛ حيث كان يُستخدَم هذا المدفعُ لتنبيه أهل بغداد بموعد الإفطار، وذلك بإطلاق إطلاقة صوتية في الهواء، وكان السبب في استخدام المدفع هو انعدام الإذاعات ووسائل الإعلام آنذاك، وبقي هذا المدفعُ إلى يومنا هذا تقليدًا تَحرِص وسائل الإعلام العراقية الرسميةُ وغيرها على التمسُّك به، إلا أنَّ مِدفَع اليوم هو رسمٌ ثلاثي الأبعاد مُصمَّم بـ(الكومبيوتر)، وينتظره الأطفال خاصَّةً بشغفٍ منقطع النظير قبل أذان المغرب مباشرةً.

لعبة المحيبس التراثية
مع حلول شهر رمضان المبارك من كل عام ومن بين العادات التي يمارسها العراقيون في ليالي رمضان تنتشر لعبة المحيبس التراثية في الشارع العراقي الشعبي بشكل لافت للنظر وتستهوي هذه اللعبة آلاف العراقيين من لاعبين ومشجعين، وتمارس في الأحياء والمقاهي الشعبية منذ مئات السنين.

وقد اشتهرت في أقدم المحلات البغدادية الشعبية القديمة كالكاظمية والاعظمية والجعيفر والرحمانية فتقام مباريات بين أبناء المنطقة الواحدة، وبين المناطق المتجاورة مثل المباريات التي تقام كل عام بين منطقة الكاظمية ومنطقة الاعظمية.

تتكون اللعبة من فريقين كل فريق يتكون من عدد من الأشخاص قد يتجاوز العشرين و يجلس الفريقان بصورة متقابلة وبشكل صفوف ويقوم أحد أشخاص الفريق الأول بوضع خاتم (محبس) بيد أحد أشخاص فريقة و يتم اختيار أحد الأشخاص من الفريق الثاني ليعرف (يحزر) مكان الخاتم، و يتم تسجيل النقاط لكلا الفريقين حسب عدد المرات التي تمكن خلالها من معرفة مكان الخاتم، والفريق الذي يحقق الحد الأعلى من النقاط (21 نقطة) هو الفائز.

ومن طقوس هذه اللعبة أن يتناول الفريقان والجمهور بعد انتهائها بعض الحلويـات العراقيـة المعروفـة (بالزلابية والبقلاوة) التي تعد خصيصًا لمثل تلك الليالي الرمضانية والتي يتحمل ثمنها الفريق الخاسر. كما تخصص للفريق الفائز هدايا معينة .

تهدف لعبة المحيبس إلى تقوية أواصر المحبة والصداقة بين أبناء الحي الواحد، والتعارف وتوطيد المحبة والألفة بين أبناء المناطق المختلفة.

عادات رمضانية
ومن العادات في هذا الشهر كثرة الزيارات بين الجيران والأقارب في ليالي رمضان، وإقامة الولائم العائلية يتناول خلالها المتزاورون أطايب الطعام، وأنواع الحلوى، ومختلف العصائر.
ومما اعتاد عليه العراقيون في شهر رمضان، جلسات الإفطار الجماعية التي تلم شمل الأقارب، فيجلس الرجال في مكان والنساء في مكان آخر لتناول وجبات الإفطار.

وكذلك يتميَّز العراقيون بإخراج الطعام قبل الإفطار إلى الجيران، فيحصل تبادلٌ رائع بأطباق الطعام المختلفة، حتى يجد صاحب الدار الواحد أن ليس في سفرة طعامه مما صنَعه هو إلا القليل، أما الباقي فهي أطباق منوَّعة جاءت من هنا وهناك.

ومن عادات العراقيين أيضًا الإفطارُ على أسطح المنازل في نوع من تغيير الجو الداخلي للمنزل، ولكن هذه العادة اندثرت بعد الغزو الأمريكي الغاشم وتحليق مروحياته ليلَ نهارَ في سماء العراق، وكذلك الإطلاقات النارية الطائشة التي أصبحَت سِمَة العراق في عصر الفوضى، فعكَّرت هذه الأحداث صفوَ الأيام الخوالي.

أمّا المساجد، فتعيش أجواء مميَّزة في رمضان بطبيعة الحال؛ فتمتلئ بالمصلين -وليْتها امتلأتْ بالمصلين في رمضان وغيره- وتَشتغِل المساجد قبل رمضان بصيانة دورية مكثَّفة للإنارة وأجهزة التبريد، وخصوصًا إن جاء رمضان صيفًا وفي العراق! كما أنَّ المساجد تَنشَط في مُسابقات فكريَّة توزَّع خلالها جوائزُ ومصاحف وكتبٌ للفائزين في جوٍّ إيمانيٍّ وتنافُسي ماتع.

ويشد انتباه الداخل إلى المساجد العراقية لأداء صلاة التراويح كثرة المصلين من مختلف الفئات العمرية، وخاصة الشباب والأطفال، وهذا يشير إلى الصحوة الإسلامية التي يشهدها أهل هذا البلد في العقدين الأخيرين .

وتُقام موائد إفطار الصائمين في المساجد؛ بعضها من نفقات المسجد، وبعضها مما يَحمله المُحسنون، وأشهى موائد الإفطار عند العراقيين هو التمر العراقي، والمعروف بـ(تمر البصرة) أو (الخستاوي) واللبن، كما تشتهر موائد العراقيِّين في رمضان بشراب (النومي بصرة)، وهو شرابٌ مميَّز يحتسيه العراقيون عند السحور والإفطار، ويقولون عنه: إنَّه دواء للصداع.

في الثلث الأخير من شهر رمضان، يستعد الناس لاستقبال عيد الفطر من خلال تزيين البيوت لاستقبال المهنئين من الأقارب والأصدقاء.

وتقوم ربات البيوت بصنع الحلويات والمعجنات خاصة (الكليجة) لتقديمها مع العصائر للضيوف الذين يأتون في العيد.

كما يتم تجهيز ألعاب الأطفال (المراجيح، الزحليكات، دولاب الهواء) في الساحات والمناطق الشعبية.

------>


مواضيع قد تعجبك:


رد مع اقتباس
جديد المواضيع في قسم السفر و السياحة حجوزات السفر والتذاكر افضل الاماكن حجز الخطوط تذاكر طيران مخفضة

قديم 07-15-2014, 07:43 PM   المشاركة رقم: 2

معلومات العضوة
الكاتبة:
اللقب:
عضوة مميزة


افتراضي رد: جوله رمضانیه فی العراق


طبخات رمضان
تختار أم البيت لكل يوم من أيام رمضان هذه الأكلات: شوربة، تشريب ،هريسة، كبة والغالب تكون كبة حلب،كبة برغل،كبة حامض، مخلمة، باجه، عروكَ كباب مشوي او مقلي، تكة، دولمة ومحلبي، زردة حليب، حلاوة تمر، مع الحلويات: بقلاوة، زلابية، برمة ،قطايف، شعر بنات.

ولبائع حلويات رمضان نداء خاص ومنغم وطريف أيضا يعلن فيه عن سلعته.. زلابية وبقلاوة وشعر بنات ، وين اولي وين ابات ابات بالدربونة أخاف من البزونة ابات بالمحطة تجي عليه البطة.

ورمضان فاتن بلياليه فبعد صلاة العشاء يذهب البغاددة إلى المقاهي للتسلية بلعب لعبة المحيبس او لعبة الصينية أما النساء فإنهن ينشغلن بتهيئة ملابس العيد وخياطتها وعمل الكليجة.

أما الأولاد والصبيان فيلعبون مع أقرانهم من أولاد المحلة مختلف الألعاب الشعبية السائدة

وداع رمضان.
في اليوم الأخير من شهر رمضان يقف المسلمون فوق السطح وعلى أحواض المنائر لمراقبة هلال شوال وعند رؤيته يودعون شهر رمضان قائلين: الوداع يا شهر رمضان الوداع يا شهر الطاعة والغفران.

(أبو طبيلة) موعد يتجدد مع السحور كل رمضان
بين أحياء منطقة الجمهورية وأزقتها، أكثر المناطق شعبية اعتاد الصائمون على معرفة وقت السحور على وقع ضربات طبل قوية ومميزة ألفوا سماعها وصوت صاحبها (أبو طبيلة) الذي يحثهم على الاستعداد لصيام يوم جديد وأداء صلاة الفجر.

واعتاد الحاج شاكر مسعود (62 سنة) على ممارسة مهنة (أبو طبيلة) سنويا منذ ثمانينات القرن الماضي، مستخدما في ذلك طبله الكبير الذي رافقه عشرات الأعوام، مرددا على إيقاعاته الخاصة أهازيج وعبارات تليق بهذه المناسبة الدينية السامية، وقال الحاج شاكر مسعود وهو ينقر بمهارة على طبله: إن ممارستي لهذا التقليد الشعبي/ الديني هو لكسب الأجر والثواب في هذا الشهر الكريم، مشيرا إلى أن الكثير من الناس ينتظرون مروري ببيوتهم ليستيقظوا استعدادا ليوم رمضاني جديد.

وأضاف مسعود :بعد الساعة الثانية من فجر كل يوم تبدأ جولتي الرمضانية بعد أن اعلق طبلي برقبتي لتهدر ألحانه المحببة في الأزقة الضيقة والشوارع مصحوبة بالعبارات التقليدية لدعوة الناس لتناول سحورهم قبل حلول آذان الفجر.

وتابع :أتجول في الشوارع والأحياء التي استطيع الوصول إليها بمنطقة الجمهورية وأنا انقر على طبلي وارفع عقيرتي قدر ما استطيع بعبارت اكعد يا صايم.. خلي المفطر نايم أو سحور يا عباد الله، وغيرها من الأشعار والأهازيج المناسبة التي باتت محببة للناس.

واستذكر مسعود وهو لا يخفي اعتزازه بما يقوم به :بدأت بممارسة هذا الطقس عندما كنت جنديا خلال الحرب مع إيران.

رمضان في الموصل
يستذكر الموصليون، وخصوصا كبار السن، ذكرياتهم ايام زمان خلال شهر رمضان والذي يتميز بنكهة خاصة تجعله يختلف عن سواه من الشهور، فأسلوب الحياة لدى اهالي مدينة الموصل يأخذ طابعا خاصاً في مثل هذه الايام حيث يستقبله الناس وهم يهيئون انفسهم لطقوسه التي اعتادوا عليها منذ زمن رغم تغير بعضها بسبب تطور الزمن.

ويرجع الزمان بالذاكرة حيث يتسابق الاطفال الى سطح الدار ليراقبواأضواء مصابيح المنائر وسماع أذان المغرب و الطوب (مدفع الإفطار)، فنصيح دق الطوب... أذن... افطغوا افطغوا، (اي افطروا .. افطروا حيث اعتاد اهل الموصل ان يلفظوا حرف الراء غيناً)، فيفطر الناس على قطعة تمر ويشربوا شربت الزبيب ويتوجهوا الى الجامع لأداء صلاة المغرب او يصلوها في المنزل اذا كان المسجد بعيدا".

تتميز المائدة الموصلية بتنوع أشكال الأطعمة في وجبة الإفطار وعادة تكون الدولمة هي الطبق الرئيسي وتوجد معها الكبة أو البرياني أو الشيخ محشي ومرق البامية إضافة إلى الطرشي والخيار والطماطة، والشراب الرئيسي هو شربت الزبيب".

لم تكن هناك في ايام زمانا أطعمة جاهزة كما يوجد الآن، فقد كانت النساء تتبارى في إعداد الأطعمة للافطار، وكن يرسلن اطباقا مما صنعن الى الجيران لزيادة المودة والمحبة خلال هذا الشهر الفضيل".

ويعد شربت الزبيب (نوع خاص من عصير العنب الاحمر) احد اهم مظاهر شهر رمضان في الموصل، حيث يلاحظ وقوف الناس في طوابير طويلة أمام محال بيع شربت الزبيب، بينما يشهد الطرشي (نوع من المخللات) اقبالا واسعا عليه هو الاخر.

ولأهالي الموصل عادات وتقاليد لا تزال متبعة لحد اليوم وهي عمل صواني البقلاوة المنزلية، وكذلك الزلابية (نوع من الحلوى)، لغرض تناولها بعد الافطار او بعد صلاة التراويح.

وسكان الموصل كغيرهم من العراقيين يقصدون الأسواق في رمضان لاقتناء ما يحتاجونه من مواد غذائية ومنزلية، حيث شهدت الأسواق ازدحاما شديدا بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك رغم غلاء الأسعار وخاصة سوق العطارين وباب الطوب وسط المدينة.

جهة اخرى يقبل اهالي الموصل بشكل كبير خلال شهر رمضان على صلاة التراويح حيث تكتظ الجوامع والمساجد بهم، حيث"نرى مساجد الموصل تستعد قبل رمضان بأيام لاستقبال الشهر الفضيل، حيث يقوم شباب الحي بتنظيف المساجد وإصلاح الاضوية وتعليق نشرات الزينة".

كما أن "مساجد الموصل تضع مصباحا اخضر اللون على قمم مناراتها لابلاغ الناس بالوقت الذي يسمح فيه بتناول الطعام"، كما أن "هذا المصباح يضاء مع أذان المغرب ويطفأ عند السحور كي يتسنى للمناطق البعيدة مشاهدته"، ولقد كان هذا المصباح ضروريا جدا لكنه بات الان تقليدا رمضانيا تمارسه اغلب جوامع المدينة".

ولرمضان الموصل العابه الشعبية الخاصة به، ولعل من اكثر هذه الالعاب شهرة لعبة (الفر) وهي تشبه لعبة (المحيبس) في بغداد، حيث يلعب فريقان متخاصمان ويتم وضع عشرة فناجين مقلوبة في صينية نحاسية ويقوم احد الفريقين بإخفاء محبس أو خرزة تحت إحداها، ويقوم الفريق الآخر بالبحث عنها، والذي يجدها تحسب له نقاط بعدد الفناجين الباقية التي لم يتم كشفها.



رد مع اقتباس

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO