لم تتوقع الطبيبة البرازيلية باتريشيا ان استخدامه لمادة الp p c لأزالة الدهون المتمركزة فى جسم الأنسان سوف تحدث ثورة عالمية فى مجال الرشاقة و التخسيس و العروف الأن باسم "الميزوثرابى"

على الرغم ان اكتشاف هذا الأسلوب فى التنحيف منذ 15 عاما وانتشاره سريعا فى العالم وكله الا ان هذا الأسلوب فى التخسيس اثار جدلا واسعا بين مؤيد ومعارض فى العالم كله وبين الأطباء و الناس .

قبل ان تشرع المرأة البدينة فى اتباع هذا الأسلوب للحصول على القوام المنشود عليها أن تستمع الى نصائح الكتور ايمن البدراوى عضو الشبكة العلمية لمكافحة السمنة والأستاذ بجامعة القاهرة وهى ان

· مادة الp p c امنة تماما على جسم الأنسان وهى مستخدمة منذ زمن بعيد على شكل اقراص اوحقن وريدية لأذابة الجلطات الدهنية والمعروفة الأن بالميزوثرابى بعد ان تم اضافة اليها بعض الفيتاميات.

· الميزوثرابى يستخدم للتجميل وليس للتخسيس .

· ليس له مضاعفات على الأطلاق اذا تم عن طريق طبيب متخصص.

· مدة العلاج تختلف حسب الكتلة الدهنية التى يراد ازابتها .

· يجب ان تكون الأذابة بالتدريج كل 3اسابيع اوشهر وليس كل اسبوع ومدة الجلسة ساعة بين التحضير والتعقيم والحقن .

· هذَه الوسيلة ممنوعة على الحوامل والمرضعات ومريضة تقص المناعة واملااض الدم