العودة   منتديات شبكة حياة > حياة العامة > الفتاة المسلمة حواء المسلمه فتاوى نسائيه
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

الا بذكر الله تطمئن القلوب

الا بذكر الله تطمئن القلوب ما اعظم وايسر الذكر على اللسان وما اعظم اثره فى القلب انه طمأنية للقلب وسط عواطف الحياة وشدائدها العائيه...وصدق الله

الفتاة المسلمة حواء المسلمه فتاوى نسائيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-01-2013, 02:05 AM   المشاركة رقم: 1
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية محبة الاخلاق
الكاتبة:
اللقب:
عضوة حيوية
عرض البوم صور محبة الاخلاق  
معلومات العضوة

التسجيل: 29-4-2013
العضوية: 68845
المشاركات: 14
بمعدل : 0.00 يوميا
معدل التقييم:

الحالة:
محبة الاخلاق غير متواجد حالياً

Thumbs up

الا بذكر الله تطمئن القلوب


ما اعظم وايسر الذكر على اللسان وما اعظم اثره فى القلب انه طمأنية للقلب وسط عواطف الحياة وشدائدها العائيه...وصدق الله الابذكرالله تتطمئن القلوب) فوائد الذكر:1-الذكر يطرد الشيطان
2-يرضى عنك الرب ويجلب للقلب الفرحة والسرور ويشرح الصدور
3-الذكر يجلب للعبد الرزق الواسع من حيث لايحتسب
وحسب ان الذكر انه مشغلة للسان عن الغيبة والنميمه والكذب والبذى من القول انه حقا ايسر العبادات واجل الطاعات وكذلك غراس الجنة

من افضل الذكر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حببيبتان الى الرحمن :سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم)
-لاحول ولاقوة الابالله:كنز من كنوز الجنة
-افضل الذكر:لااله الاالله
-افضل الثناء:الحمد لله
-افضل التسبيح:سبحان الله.الحمدالله.الله اكبر.لااله الا الله.ولاحول ولاقوة الا بالله
الابذكر الله تطمئن القلوب
منقول للفائده

مواضيع قد تعجبك:


رد مع اقتباس
جديد المواضيع في قسم الفتاة المسلمة حواء المسلمه فتاوى نسائيه

قديم 09-12-2013, 11:11 AM   المشاركة رقم: 2

معلومات العضوة
الكاتبة:
اللقب:
عضوية محظورة


افتراضي

جزاك الله خير


رد مع اقتباس
قديم 09-13-2013, 08:43 PM   المشاركة رقم: 3

معلومات العضوة
الكاتبة:
اللقب:
بداية الحياة


افتراضي


~ أغيثوا العلماء ورثة الأنبياء ~


بسم الله والحمد لله ولا حول ولا قوة إلا بالله

لقد تعودت الأمة الإسلامية وكل أمة إذا ما نزلت بنازلة أو أصيبت بمصيبة أن تلجأ تلك الأمة لعلمائها ومشايخها الصادقين ليبينوا لها علاج الجرح ويقوموها ويوجهوا قادتها وأبناءها نحو الهدي الصحيح حتى تصل للإنتصار على مشاكلها ثم نحو النصر والظفر على أعداءها .

فلقد وقف شيخ الإسلام إبن تيمية الشهير بعلمه وقفة الأسد في حروب التتار , ونصح أمته وقومه بالحق والإلتزام بالكتاب والسنة وبالذود عن حرمات المسلمين وأراضيهم , حتى ورد عنه أنه وقف في الصف بنفسه ليقاتل معهم وليشارك بحماية الحمى ولإستنقاذ المسلمين من أعداءهم , ففتح الله على الأمة حين ذاك بالإنتصار على التتار وأردوهم بحمد الله أذلاء منهزمين .
فعادت شوكة الإسلام قوية متينة , وكان ذاك بتوفيق الله للأمة حين عادت لعلمائها الصادقين ووقرتهم وعرفت قدرهم وما آتاهم الله من علم ثم غسلت عن أرجلهم ومن ضمنهم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله .

وإننا في أردننا الحبيب حفظ الله المسلمين فيه وأدام لهم ولأبناء الإسلام علمائهم الصادقين , إننا قد فجعنا بحالة عالم جليل من علماء المسلمين , اتهم في دينه وأوذي في سبيل الله ,,
وبينما نحن في وسط هذه الفتن والمحن بدل أن نجد العلماء الصادقين لنلجأ اليهم ونستغيث بعد الله بعلمهم ومعرفتهم في دين الله , بتنا نستغيث إلى الله أن يغيث علماءنا وأن ينتصر لهم ...
وقد طال الوقت على هذا ***** وهو مركون في زنازين الأردن ,,,, ونحن في وقتنا الحالي أحوج ما نكون لأمثاله ,,,,
وهذا العالم الأسير هو ***** عصام برقاوي المعروف" بـأبي محمد المقدسي " أردني من أصل فلسطيني , والذي يعيش في الأردن حالياً
وهو صاحب علم وفير , وعمل كثير لنصرة الحق بقلمه , كان من الطلبة الذين تراسلوا مع ابن باز رحمه الله وقد التقى ب***** الألباني رحمه الله , وزكاه ***** محمد شقرة والعلامة حمود بن عقلاء الشعيبي و***** عمر الحدوشي حفظه الله .

والذي يحزن القلب ويشعر بكثرة الظلم ما وردنا بتاريخ 7-9-2013 وهو رسالة من ***** الأسير من سجن أم اللولو في الأردن , تشرح حالته وإخوانه في السجن التي لا ترضي الله ولا عباده الموحدين ولا تقبلها أية منظمة لحقوق الإنسان , ونلخصها لكم بنقاط ركز عليها ***** المظلوم فك الله أسره في رسالته :
أولاً : معلومٌ أننا نُحاكم ونُحكم من قِبَل محاكم عسكرية حتى ولو كانت قضايا بعضنا فكرية محضة وهذه المحاكم في جيبة المخابرات كما قال لي محقق مسؤول في دائرة المخابرات وقال أنه يقدر أن يحكمني بالحكم الذي يريد ..

ثانيا : كل من يُحكم من خلال المخابرات بواسطة محاكمهم العسكرية لا تنتهي عقوبته بالحكم الذي تُصْدِرُه محكمة أمن الدولة عليه بتنسيب من المخابرات كما صَرَّحَ لي محقق بل يبقى مُلاحقا بأنواع من العقوبات طوال فترة مكوثه في السجن محاربةً لدينه وعقيدته وفكره .

ثالثا : جميع السجناء مهما كانت جرائمهم وخطورتها يُسمح لهم بالإتصال بكل من يشاؤون من الأصدقاء وغيرهم بينما نحن لا يُسمح لنا إلا بالإتصال بأرقام محددة من أقاربنا وبشرط أن يُرفع الرقم قبل ذلك إلى إدارة السجون والمخابرات طبعاً حتى لو كان رقم والدتك أو والدك أو ولدك وربما تنتظر أشهر للموافقة عليه ثم يأتي الرد بالرفض كما جرى معي في رقم هاتف والدتي ..!!!

رابعا : العلاج يُصرف لجميع السجناء ونحن يُصرف لنا بالحبة ولا نُعطى علاجاتنا عند اللزوم رغم حاجتنا لها وأحيانا تُمنع بعض العلاجات من طرف الإدارة رغم كتابة الدكتور لها .., يعني لا يريدون علاجنا ولا يسمحوا لأهلنا بعلاجنا .. وكذلك يُمنع تحويلنا إلى العيادات الخارجية كعيادة العيون ونحوها إلا نادرا جدا فيتولى طبيب السجن العام التدرب علينا في غير تخصصه فأحد إخواننا جَرَّبَ على عينه دكتور السجن عددا من المراهم والقطرات فالتهبت عينه عليه وأنا طلبتُ تحويلي إلى المستشفى لتصوير ركبتي وظهري منذ ستة شهور ويرفضون ذلك وأُعطى دهون ومُسَكِّنات وحتى الرباط الذي يكتبه الدكتور يُمنع عني يعني عملية قتل بطيء أو تعمد إحداث إعاقات لنا قبل الخروج من السجن ولا يُمكن تفسير هذه الممارسات إلا بذلك ..

خامسا : التمييز بيننا وبين عموم السجناء حاصل بكل شيء ولا غرر في ذلك فالذي يسرق أموال الأمة فلا بد أن يتلطف مع السارقين ويوسع عليهم بل ويعفو عنهم كما جرى في العفو العام الأخير الذي شمل السرقة والخيانة .. ومن يوالي الأمريكان فلا بد أن يُضَيِّق على من يجاهدهم ويستثني من العفو من يُعاديهم هذا هو الوضع الطبيعي .

ونحن لا ندري لم ذلك!!!
فهل قام ***** بسرقة أو نهب أموال المسلمين أو هم بقتل المسلمين ليرمى في السجن دون قضية محددة أو محاكمة عادلة ؟؟
وهل غيّر ***** في دين الله أو افترى على الله كذباً عندما نادى المسلمين في الأردن باتباع محمد صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم جميعاً ,, ؟؟



فإلى الله المشتكى ،، لمثل هذا يبكي القلب ألما وتفت الأعضاد كمدا ، وينفطر الصدر حسرة وكيدا ,,


وهل ستبقى الحكومة تصرف النظر عن تحسين أي شيء في البلاد ثم نراها بحالة عدم الاكتراث بقضية فلسطين ومسلمي بورما ثم بالاضافة لذلك تصدّ العلماء الصادعين بالحقّ المحرّضين النّاس على الجهاد في سبيل الله والاستشهاد .
فلا بد أن يكون لنا سهمٌ في هذه القضية إمتثالاً لحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم , الذي قال (( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَخْذُلُ مُسْلِماً فِي مَوْضِعٍ يُنْتَهَكُ فِيهِ حُرْمَتُهُ، وَيُنْتَقَصُ مِنْ عِرْضِهِ، إِلاَّ خَذَلَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ. وَمَا مِنْ مُسْلِمٍ يَنْصُرُ امْرَءاً مُسْلِماً فِي مَوْضِعٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ، ويُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ حُرْمَتِهِ، إِلاَّ نَصَرَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ نُصْرَتَهُ )) ..



فأين المسلمون ، وأين الإعلاميون ومنظمات حقوق الإنسان ، وأين أهل الرأي والمشورة والدلال .. من هذا الظلم الواضح ,,,,

كود PHP:
http://www.youtube.com/watch?v=gmf2P9ejunw




رد مع اقتباس

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO