العودة   منتديات شبكة حياة > حياتك > عالم الحياة الزوجية و المعاشره
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

الحقوووني زواجي قريب

الحقوووني زواجي قريب بسسم الله الرحمن الرحححيم ببدا في الموضوع علي طول وبدون مقدمات انا بنت عمرها 22 من يوم كان عمري 12 امارس العاده

عالم الحياة الزوجية و المعاشره

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-11-2013, 12:30 AM   المشاركة رقم: 1
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية عايفه الدنيا
الكاتبة:
اللقب:
عرض البوم صور عايفه الدنيا  
معلومات العضوة

التسجيل: 11-7-2013
العضوية: 74137
المشاركات: 11
بمعدل : 0.00 يوميا
معدل التقييم:

الحالة:
عايفه الدنيا غير متواجد حالياً

افتراضي

الحقوووني زواجي قريب


بسسم الله الرحمن الرحححيم
ببدا في الموضوع علي طول وبدون مقدمات
انا بنت عمرها 22 من يوم كان عمري 12 امارس العاده السريه
والحين مقبله علي الزواج وماكنت اعرف لااضرارها ولا اي شي عنها
وتبت لله من هالشي الحقيرر لاني بصراحه مالقيت توجيه من احد
وكشفت قبل شهرين عند دكتوره وقالتلي غشاء البكاره موجود وسميك بعد
باقي عن زواجي 9 شهور وخايفه من الزواج ومن هالموضوع بالذات
افيدوووووني الله يرضي عليكم

مواضيع قد تعجبك:


رد مع اقتباس
جديد المواضيع في قسم عالم الحياة الزوجية و المعاشره

قديم 07-11-2013, 09:23 PM   المشاركة رقم: 2

معلومات العضوة
الكاتبة:
اللقب:
مشاركة نشطة


افتراضي

الف ميروك والله يهنيكم ويسعدكم ويرزقكم بذرية الصاحة امين ييارب حبيبتي مافي داعي لأاي خوف المهم خليكي قوية والله يقدرلك ال فيه لخير موفقة بأذن الله


رد مع اقتباس
قديم 07-11-2013, 09:34 PM   المشاركة رقم: 3

معلومات العضوة
الكاتبة:
اللقب:
مشاركة نشطة


افتراضي حذف

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

نعم يا عزيزتي إن ممارسة العادة السيئة لا تجلب على الفتاة إلا الهم والغم والكرب, وهي تترك الفتاة فريسة لليأس والإحباط، وتولد في نفسها الكثير من المشاعر السلبية.

ومن الواضح بأن في داخلك إنسانة رقيقة وصالحة ترفض معصية الله عز وجل, وتطلب مرضاته, ومن هنا يجب أن يبدأ تفكيرك فتصارحي نفسك، وتجيبي على هذا السؤال: هل أن متعة لحظات فانية وعابرة تشعرين بها حين الممارسة تستحق غضب الله عز وجل؟ وهل تستحق كل ما تعانين منه؟ بالتأكيد أنك ستجيبين بكلمة لا.

إذا أنت تمارسينها فقط لأنها أصبحت عندك مجرد عادة, كما يدل عليها اسمها, ولكنها ليست حاجة حقيقة لك, بل هي عبء وهم على جسدك ومشاعرك.

فالفتاة بفطرتها وتركيبة جسمها ونفسيتها لا تحتاج إلى أية ممارسة جنسية قبل الزواج, وليس لديها رغبات جامحة أو طاقات جنسية يجب إفراغها, وهي تختلف كلياً عن الرجل في هذه الناحية, لكن ما يروج له وما يتم تداوله في بعض الوسائل، والمواقع المغرضة يعمل على تضليل الفتيات وللأسف, تحت شعارات التحرر والتقدم والمساواة, بينما المقصود فعلاً هو، وتضييع طاقاتهن وحرفهن عن الفطرة السليمة.

إن جسدك هو أمانة عندك, وقد خلق لمهمة عظيمة في هذه الحياة, وهي مهمة الحمل والإنجاب, فلا تفرطي في هذه الأمانة وحافظي عليها, فستسألين عنها يوم القيامة.

وما أود أن أقوله لك بكل بوضوح – يا ابنتي- هو أنك قادرة على ترك هذه الممارسة وبكل سهولة, وذلك عن طريق معرفة الشرارة التي تولد هذه الرغبة, فمثلاً إن كنت تلاحظين بأنك تبدئين بالتفكير في هذه الممارسة عندما تكونين وحيدة في غرفتك, فما عليك سوى مغادرة الغرفة فور مراودة الفكرة وبدون تأخير, وتقومي بشغل نفسك بتحضير وجبة طعام مثلاً, أو بإجراء مكالمة هاتفية, أو مشاركة العائلة جلستها, أو أي شيء آخر مشابه.

كما يمكن وكحل آخر سهل وبسيط أن تسمحي لأحد أن يشاركك غرفتك مثل أختك, أو أن تبقي باب غرفتك مفتوحاً، وإن كنت تشعرين بأنك تمارسينها قبل النوم, فلا تخلدي للنوم إلا وأنت بحالة نعاس شديد, واحرصي على لبس سروال يصعب نزعه, أو حتى لبس قفازات في يديك, أو رباط أو لصقات على أصابعك, أو فعل أي شيء تجدينه ممكناً, بحيث يصعب عليك الوصول إلى منطقة الفرج, فحينها سيكون لديك الوقت الكافي لتراجعي نفسك, وتلغي الفكرة؛ لأن المهم هو أن تسيطري على نفسك في هذه الفترة المهمة والتي تفصل بين الإثارة وبين الملامسة للفرج.

وفيما بعد ومع تكرار الأمر سيتشكل لديك منعكساً تلقائياً ولا إرادياً يجعلك تراجعين نفسك وتقاومين فكرة الممارسة, حتى بدون عمل أي من الأشياء السابقة, هذا هو مبدأ العلاج السلوكي في الطب النفسي, فأي سلوك يريد الإنسان تغيره يجب أن يدرب نفسه على سلوك بديل وفوري.

إن قمت بالسيطرة على نفسك في المحاولات الأولى, فسيتولد لديك شعوراً إيجابياً بالرضا عن النفس, وهذا سيعزز ثقتك بنفسك.

وهذه المشاعر الإيجابية ستكون دافعاً جديداً لك للمضي في نفس الطريق الصحيح, وتأكدي دوماً بأنك إن سلكت طريقاَ يقربك إلى الله فإنه عزو وجل سيكون إلى جانبك وسيعينك دائماً.

أسأل الله العلي القدير أن يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائماً.


الف مبروك والله يهنيكم ويسعدكم ويرزقكم بذرية الصالحة امين ييارب حبيبتي مافي داعي لأاي خوف المهم خليكي قوية والله يقدرلك ال فيه لخير موفقة بأذن الله


رد مع اقتباس
قديم 07-11-2013, 09:34 PM   المشاركة رقم: 4

معلومات العضوة
الكاتبة:
اللقب:
مشاركة نشطة


رأي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

نعم - يا عزيزتي - إن ممارسة العادة السيئة لا تجلب على الفتاة إلا الهم والغم والكرب, وهي تترك الفتاة فريسة لليأس والإحباط، وتولد في نفسها الكثير من المشاعر السلبية.

ومن الواضح بأن في داخلك إنسانة رقيقة وصالحة ترفض معصية الله عز وجل, وتطلب مرضاته, ومن هنا يجب أن يبدأ تفكيرك فتصارحي نفسك، وتجيبي على هذا السؤال: هل أن متعة لحظات فانية وعابرة تشعرين بها حين الممارسة تستحق غضب الله عز وجل؟ وهل تستحق كل ما تعانين منه؟ بالتأكيد أنك ستجيبين بكلمة لا.

إذا أنت تمارسينها فقط لأنها أصبحت عندك مجرد عادة, كما يدل عليها اسمها, ولكنها ليست حاجة حقيقة لك, بل هي عبء وهم على جسدك ومشاعرك.

فالفتاة بفطرتها وتركيبة جسمها ونفسيتها لا تحتاج إلى أية ممارسة جنسية قبل الزواج, وليس لديها رغبات جامحة أو طاقات جنسية يجب إفراغها, وهي تختلف كلياً عن الرجل في هذه الناحية, لكن ما يروج له وما يتم تداوله في بعض الوسائل، والمواقع المغرضة يعمل على تضليل الفتيات وللأسف, تحت شعارات التحرر والتقدم والمساواة, بينما المقصود فعلاً هو، وتضييع طاقاتهن وحرفهن عن الفطرة السليمة.

إن جسدك هو أمانة عندك, وقد خلق لمهمة عظيمة في هذه الحياة, وهي مهمة الحمل والإنجاب, فلا تفرطي في هذه الأمانة وحافظي عليها, فستسألين عنها يوم القيامة.

وما أود أن أقوله لك بكل بوضوح – يا ابنتي- هو أنك قادرة على ترك هذه الممارسة وبكل سهولة, وذلك عن طريق معرفة الشرارة التي تولد هذه الرغبة, فمثلاً إن كنت تلاحظين بأنك تبدئين بالتفكير في هذه الممارسة عندما تكونين وحيدة في غرفتك, فما عليك سوى مغادرة الغرفة فور مراودة الفكرة وبدون تأخير, وتقومي بشغل نفسك بتحضير وجبة طعام مثلاً, أو بإجراء مكالمة هاتفية, أو مشاركة العائلة جلستها, أو أي شيء آخر مشابه.

كما يمكن وكحل آخر سهل وبسيط أن تسمحي لأحد أن يشاركك غرفتك مثل أختك, أو أن تبقي باب غرفتك مفتوحاً، وإن كنت تشعرين بأنك تمارسينها قبل النوم, فلا تخلدي للنوم إلا وأنت بحالة نعاس شديد, واحرصي على لبس سروال يصعب نزعه, أو حتى لبس قفازات في يديك, أو رباط أو لصقات على أصابعك, أو فعل أي شيء تجدينه ممكناً, بحيث يصعب عليك الوصول إلى منطقة الفرج, فحينها سيكون لديك الوقت الكافي لتراجعي نفسك, وتلغي الفكرة؛ لأن المهم هو أن تسيطري على نفسك في هذه الفترة المهمة والتي تفصل بين الإثارة وبين الملامسة للفرج.

وفيما بعد ومع تكرار الأمر سيتشكل لديك منعكساً تلقائياً ولا إرادياً يجعلك تراجعين نفسك وتقاومين فكرة الممارسة, حتى بدون عمل أي من الأشياء السابقة, هذا هو مبدأ العلاج السلوكي في الطب النفسي, فأي سلوك يريد الإنسان تغيره يجب أن يدرب نفسه على سلوك بديل وفوري.

إن قمت بالسيطرة على نفسك في المحاولات الأولى, فسيتولد لديك شعوراً إيجابياً بالرضا عن النفس, وهذا سيعزز ثقتك بنفسك.

وهذه المشاعر الإيجابية ستكون دافعاً جديداً لك للمضي في نفس الطريق الصحيح, وتأكدي دوماً بأنك إن سلكت طريقاَ يقربك إلى الله فإنه عزو وجل سيكون إلى جانبك وسيعينك دائماً.

أسأل الله العلي القدير أن يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائماً.




الف ميروك والله يهنيكم ويسعدكم ويرزقكم بذرية الصاحة امين ييارب حبيبتي مافي داعي لأاي خوف المهم خليكي قوية والله يقدرلك ال فيه لخير موفقة بأذن الله


رد مع اقتباس
قديم 07-11-2013, 09:35 PM   المشاركة رقم: 5

معلومات العضوة
الكاتبة:
اللقب:
مشاركة نشطة


رأي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــرام
الف ميروك والله يهنيكم ويسعدكم ويرزقكم بذرية الصاحة امين ييارب حبيبتي مافي داعي لأاي خوف المهم خليكي قوية والله يقدرلك ال فيه لخير موفقة بأذن الله


رد مع اقتباس
قديم 07-12-2013, 08:09 AM   المشاركة رقم: 6

معلومات العضوة
الكاتبة:
اللقب:


افتراضي

الله يسسسعدك ي روحي دنيا واخره انا رحت لدكتوره نساء وولاده وقالتلي الغشاء موجود وقالتلي نوعه
بس انا خايفه يصير شي بعد الزواج او خطيبي يلاحظ شي فيني او بعد الزواج مااحمل
بصراحه عايفه كل شي ماقدرت انطق لااحد
انخطبت وماحسيت بالفرحه وبملك قريب وانا الخوف مسيطر علي
رجاء الله يوفقكم ماابيكم تهدوني ابيكم تقوليلي الصراحه وماتخبون علي شي


متوتره وخايفه ححححيل


رد مع اقتباس
قديم 07-13-2013, 05:28 PM   المشاركة رقم: 7

معلومات العضوة
الكاتبة:
اللقب:
مشاركة نشطة


افتراضي

الأخت الفاضلة/ عايفة الدنيا حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،

ليس معروفا أن ممارسة العادة السرية قد تؤدي إلى مشاكل في الإنجاب ولكنها قد تؤدي إلى عدم الاستجابة الكاملة أثناء الجماع، مما قد يؤثر على عملية الإنجاب، واحتقان الحوض قد يؤدي إلى آلام في الحوض وزيادة في غزارة الدورة الشهرية، وربما كان الاحتقان الشديد في الحوض بعد الجماع هو نتيجة عدم اكتمال العملية الجنسية عندك نتيجة للتعود على ممارسة العادة السرية.أما الزواج فهو ميثاق غليظ، وهو مودة ورحمة وسكينة، ويكون الإنسان فيه مطمئناً يباشر شهوته من طريق مشروع حلال، في ستر، هذا أمر مختلف تماماً عن التجربة السابقة، فأرجو أن تطمئن تماما إنك إن شاء الله تعالى سوف تعيش حياة زوجية طيبة، وسوف تنتج في معاشرتك الزوجية

ونصيحتي لك هي بمحاولة الإقلاع عن هذه الممارسة السيئة، ومحاولة الاستمتاع عن طريق عملية الجماع الطبيعية، وهذا لن يحصل سريعا، وقد يأخذ بعض الوقت، ولكن في النهاية ستتعودين على ذلك وحين يتم التفريغ الكامل أثناء العملية الطبيعية سيخف هذا الاحتقان، وعليك باللجوء إلى الله تعالى وطلب المعونة منه في الإقلاع عن هذه العادة.

أعتقد أنك أنبت ضميرك، وهذا من شروط التوبة وهذا أمر جيد، وممارستك للعادة السرية كانت من قبيل الاختبار لمقدراتك الجنسية، والتنفيس لشهوتك لكنه بصورة خاطئة.

الله يرضى عليكي يارب ويصلحلك الحال بدي منك تتقربي اكثر من الله وتطلبي منه العفو والسماح والمغفره حتى يمدك براحه والطمئنينه الخوف الذي ينتابك أصبح خوفا وسواسيا أيضا، والوساوس دائماً تحفز صاحبها للسلبيات، لكن أنا أقول لك وبعد أن تتفهم الشرح الذي ذكرته لك أن أمورك إن شاء الله تعالى سوف تسير بخير، وعلى خير، استغفر الله على ما مضى، واسأله الهداية، ولا تقارن مطلقاً بين حياة الحرام، والفحشاء، وما هو حلال، بل ما هو طيب هذه هي المودة، وهذه هي السكينة، وهذه هي الرحمة، والتبادل الوجداني الجميل مع زوجك لا، الأمر مختلف تماماً، أبعد عن هذه المقارنات.وأرجو منك ان تكون ثقتك ف الله وبنفسك كبيره والله الموفق



بنسبة لزوجك شو راح يعرفو بخبايا المنطقة الحساسة الا اذا كان راعي سوابق ولي يحيك يحبك لذاتك وهذا ماله اي علاقة لرونق واذا جاءت ساعة الصفر الزوج ما يفكر لا برونق ولا بسعاد يفكر فيكي وبس
وبالتوفيق ( واذا في أي شي تاني احكي ولا تخافي انا معاك )



رد مع اقتباس

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO