08-31-2013, 02:56 AM | المشاركة رقم: 8 | ||||||
| جزء7 جزء 7 ( وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو ) " ومن أعظم الضر حجاب القلب عن الرب " [مدارج السالكين] فيا مصرف القلوب صرف قلوبنا إلى طاعتك . زادها | ||||||
جديد المواضيع في قسم نصائح دينيه - التوعية الشرعية |
|
08-31-2013, 02:57 AM | المشاركة رقم: 9 | ||||||
| جزء 8 جزء 8 ( ونذر ما كان يعبد آباؤنا ) الأعراف 70 العقائد الباطلة المأخوذة عن الآباء من أكبر موانع قبول الحق , والحال أنها ليست في العير ولا النفير , ولا لها مقام في الحجج الصحيحة وقالت جميع الأمم المكذبة ( إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون ) وهذا سبيل لا يزال معمورا بالسالكين من أهل الباطل , نهجته الشياطين ليصدوا به العباد [ السعدي] | ||||||
08-31-2013, 02:57 AM | المشاركة رقم: 10 | ||||||
| جزء9 جزء 9 ( فلما أثقلت ) وقرب وضع الحمل ( دعوا الله ربهما لئن أتانا صالحا ) سليما ( لنكونن من الشاكرين ) ( فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما ) فلا شكرا كما عاهدا !! بل نسيا المنعم , وفتنا بالنعمة !! فمنهم من ينسى الكريم الوهاب فينسب سلامة الولد إلى حسن الرعاية الطبية فقط , ومنهم من فتن بولده وانشغل بهم عن طاعة ربه أو تساهل في رعايتهم وتربيتهم . زادهــــا | ||||||
09-01-2013, 12:29 AM | المشاركة رقم: 11 | ||||||
| جزء 10 جزء 10 (( واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون ))الأنفال :24 ينشأ عن تأمل القرآن معايشة معانيه والعمل بمقتضاه . قال عمرو بن ميمون : سمع عمر بن الخطاب رجلا يقول :" اللهم إنك تحول بين المرء وقلبه فحل بيني وبين معاصيك أن أعمل بشيء منها " فأعجب دعاؤه عمر بن الخطاب وقال : رحمك الله ودعا له بخير .[ الزاهد لابن حنبل ] زادهـــــا جزء 10 ( فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا ) التوبة 55 تعذيبهم بها هو ما يشاهد على مؤثري الدنيا من مقاساة أنواع المشاق في جمعها , هم لازم , وتعب دائم , وحسرة لا تنقضي , فلا أنكد من هذا وهل أعظم من تشتيت الشمل وتفريق القلب , وكون الفقر نصب العين ؟ ولولا سكرة عشاق الدنيا بها لاستغاثوا من هذا العذاب [ إغاثة اللهفان ] زادهـــــــــــــــــــــ ا | ||||||
09-02-2013, 01:29 AM | المشاركة رقم: 12 | ||||||
| جزء11 جزء11 (( ألا حين يستغشون ثيابهم يعلم ما يسرون وما يعلنون إنه عليم بذات الصدور ))سورة هود :5 قال في أضواء البيان :" اعلم أن الله تبارك وتعالى ما أنزل من السماء إلى الأرض واعظا أكبر ولا زاجرا أعظم مما تضمنته هذه الآيات الكريمة وأمثالها في القرآن , من أنه تعالى عالم بكل ما يعمله خلقه , رقيب عليهم , ليس بغائب عما يفعلون ". زادهــــــــــــــــــــا | ||||||
09-02-2013, 05:21 AM | المشاركة رقم: 13 | ||||||
| جزاكى الله خيرا أم رائد | ||||||
09-04-2013, 07:18 PM | المشاركة رقم: 14 | ||||||
| جزاك الله خيرا أشجان على مرورك العاطر بارك الله فيك | ||||||