صدق و صراحة ... صدق و صراحة ... قبض الحجاج على رجال كانوا في ثورة بن الأشعث فلما أمر بقتلهم قام رجل منهم فقال : أصلح الله الأمير إن لي عليك حقا قال : و ما حقك ؟ قال : سبك بن الأشعث يوما فرددت عليه قال الحجاج : و من يعلم ذاك ؟ فقال الرجل : أنشد الله رجلا سمع ذاك إلا شهد به , فقام رجل من الأسرى فقال : قد كان ذاك أيها الأمير قال : خلوا عنه ثم قال للشاهد : فما منعك أن تنكر كما أنكر صاحبك ؟ قال : لقديم بغضي إياك فعجب الحجاج منه و خلى سبيله لصدقه ... |
دام خط اناملك الذهبية |
أسعدني مرورك غاليتي |
اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك |
الساعة الآن 12:48 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO