العودة   منتديات شبكة حياة > النادي التعليمي و الأدبي النسائي > قصص و روايات - قصص حب - قصص رومنسيه - روايات رومنسيه - قصص واقعيه - قصص مرعبه
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

رواية الجنية لـ [ غازي القصيبي ]

رواية الجنية لـ [ غازي القصيبي ] رواية الجنية لـ [ غازي القصيبي ] رواية الجنية لـ [ غازي القصيبي ] رواية الجنية لـ غازي

قصص و روايات - قصص حب - قصص رومنسيه - روايات رومنسيه - قصص واقعيه - قصص مرعبه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-31-2013, 08:50 PM   المشاركة رقم: 1
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية بوسي كات
الكاتبة:
اللقب:
مشاركة نشطة
عرض البوم صور بوسي كات  
معلومات العضوة

التسجيل: 12-1-2013
العضوية: 64946
المشاركات: 250
بمعدل : 0.06 يوميا
معدل التقييم:

الحالة:
بوسي كات غير متواجد حالياً

افتراضي

رواية الجنية لـ [ غازي القصيبي ]


رواية الجنية لـ [ غازي القصيبي ]



رواية الجنية لـ [ غازي القصيبي ] 15841.imgcache


رواية الجنية لـ غازي القصيبي
تدورأحداثها في المغرب العربي وقد ذيلها المؤلف بالفقرة التالية:
جلست على مقعدي في الطائرة، وفكرة واحدة، فكرة بحجم الطائرة أو أكبر، تملأ ذهني , هل كنت أتعامل مع جنية ؟ جنية؟ لم أجرؤ على إخراج الورقة من جيبي وقراءتها إلا بعد يوم وليلة من مغادرة الدار البيضاء، بعد أن حطت الطائرة في مطار لوس أنجلس.
أخرجت الورقة , ولم يكن فيها سوى كلمة واحدة كتبت بقلم رصاص، وبخط نسخ جميل: عائشة , عائشة ؟ عائشة ؟ هل هذا اسم الجنية .
بطل الرواة عرفنا بنفسه وإسمه قائلا : " أستاذ جامعي متقاعد، بلغ عمره حين بدأ كتابة هذه الأوراق خمساً وستين سنة , اسمي الثلاثي هو ضاري ضرغام الضبيّع (أو ض. ض. ض. كما يسمّيني أصدقائي) , عرف السبب في تسمية العائلة الضبيّع، ولكنني أجهل السبب الذي دفع الوالد، رحمه الله، إلى أن يطلق عليّ اسم ضاري الشرس في حين أنه أطلق على أخويّ، ماجد الذي يصغرني بسنتين، وحامد الذي يصغرني بأربع سنوات، اسميْن رقيقيْن نسبياً، بينما أطلق على أختي التي تصغرني بسبع سنين، اسماً رقيقاً جداً هو سندس.
وروى بداة اللقاء مشرا لأنه كان فى صيف 1961، كان في الحادية والعشرين ,ومتجهاً في إجازة دراسية من لوس أنجليس إلى الخبر. كان خط الطيران معقداً بعض الشيء، .........وجدت نفسي متجهاً من باريس إلى الدار البيضاء، وفي مطار المدينة الأخيرة بدأت قصة الحّب ,فتاة مغربية، تعمل مضيفة أرضية في شركة الطيران , في كل حب شيء من الشفقة، في تصوري على أية حال، ......أخذتني إلى فندق متواضع اسمه «مولاي إدريس» يقع في شارع جانبي من شوارع الدار البيضاء اسمه «زنقة الريف». قضت معي معظم الوقت الذي أمضيته في هذه المدينة، وودعتني عند سلم الطائرة.
ومع قصة حب ورفض والده ووالدا فكرة الزواج كان الكابوس الذ يرويه البطل" لعلّ الكآبة الحادة الممزوجة بصورة الحبيبة كانت المسؤولة عن الحلم/ الكابوس المريع الذي رأيت فيه فاطمة الزهراء تدفن في قبر, والتفاصيل مذهلة في دقتها: جدار المقبرة، وبابها، والقبر المفتوح، والجسد الذي يُدسّ في التراب، وأهل الحبيبة يتلقوّن العزاء.




رواية الجنية لـ [ غازي القصيبي ]




مواضيع قد تعجبك:


رد مع اقتباس
جديد المواضيع في قسم قصص و روايات - قصص حب - قصص رومنسيه - روايات رومنسيه - قصص واقعيه - قصص مرعبه


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO