العودة   منتديات شبكة حياة > حياة العامة > التوعوية و التثقيف و نصائح > نصائح صحيه - التوعية الصحية
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

المضافات الغذائية ذات الرمز الرقمي e !!

المضافات الغذائية ذات الرمز الرقمي e !! [CENTER][SIZE=3]بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله

نصائح صحيه - التوعية الصحية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-27-2013, 06:46 PM   المشاركة رقم: 1
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية سكره
الكاتبة:
اللقب:
مشاركة نشطة
عرض البوم صور سكره  
معلومات العضوة

التسجيل: 15-7-2013
العضوية: 2881
المشاركات: 101
بمعدل : 0.02 يوميا
معدل التقييم:

الحالة:
سكره غير متواجد حالياً

افتراضي

المضافات الغذائية ذات الرمز الرقمي e !!


[CENTER][SIZE=3]بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله وصحبه و سلم [/SIZE]

[SIZE=3][COLOR=red]دراسة أولية لقضية المضافات الغذائية التي تذكر برمز رقمي E [/COLOR]
--
[COLOR=red]رصد لبعض إشكالاتها و تحليل لها[/COLOR] .
--
إن الأرقام المرمزة التي توجد على غلاف الأغذية والأدوية تدل على مواد مضافة (ملونات ، مطعمات ، مثبتات ، . .) وتعتمد حالياً نظام الترقيم الدولي INS [/SIZE]
[SIZE=3]حسب ما قررته هيئة دستور الغذاء (الدولي) ، وتختلف الدول في درجة اعتمادها وعدد ما تسمح منها . قد أثارت هذه المواد التي يرمز لها بالأرقام كثير من التساؤلات الصحية عن صلتها بأمراض الحساسية والسرطان والاضطرابات العصبية والاضطرابات الهضمية وأمراض القلب والتهاب المفاصل .. إلخ نظراً [/SIZE]
[SIZE=3]للكميات الهائلة التي تستخدم منها ، فمثلاً قطاع صناعة الأغذية في الولايات المتحدة يستهلك سنوياً [COLOR=red]ثلاثة آلاف طن من الملونات !![/COLOR] [/SIZE]
[SIZE=3]--[/SIZE]
[SIZE=3] وظهر مؤخراً مأخذ جديد على هذه الإضافات كون بعضها يأتي من مصدر معدل وراثياً ، وكذلك حصل جدل حول مناسبتها للنظام الغذائي للمسلمين واليهود والنباتيون والطبيعيون.
--[/SIZE]
[SIZE=3] مما حدى بي لدراسة هذه المسألة ما جاء في بعض رسائل البريد الإلكتروني : ذكرت هذه الرسالة المشكوك بصدقيتها ودقتها تحذيراً من بعض المواد المضافة إلى الطعام و التي يشار إليها بالرمز E و أمامه رقم
--
[COLOR=red]ادعت تلك الرسالة أن معظم هذه المواد التي أشير إليها بالرمز الرقمي مواد [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=red]من دهن الخنزير !!
[/COLOR]--
و لدى متابعة ما ادعته تلك الرسالة اتضح ما يلي :
--
[COLOR=red]1 –[/COLOR] هذه الرسالة إما مزورة أو معدلة عن أصل صحيح !!
--
[COLOR=red]2 –[/COLOR] إن لهذه المسألة أصلاً حقيقياً ....
--
فقد أشارت مصادر موثوقة إلى أن بعض هذه المواد التي تضاف للطعام تخالف مفهوم الحلال في الإسلام ، كما أن بعضها يخالف مفهوم الحلال في الشريعة اليهودية وكذلك تسبب الحرج للنباتيين و الطبيعيين ( الذين يشترطون كون الطعام من مصدر نباتي غير معدل وراثياً ، ويوجد حالياً أكثر من خمسين صنف نباتي معدل وراثياً ، وكذلك بعض الأصناف الحيوانية كالسمك والعجول !)
--
[COLOR=red]3 –[/COLOR] بعض ما ورد في الرسالة المذكورة مغالطات ... و كذب ...
--
وفيها أمور مجملة تحتاج إلى تفصيل :[/SIZE]
[SIZE=3]أ – أما[COLOR=red] المغالطات[/COLOR] فهي زعم كاتبها ( على فرض أنه فرد و ليس جهة تختبئ خلف مسمى فرد ) أن كل المواد المرمزة التي تضاف للأطعمة هي مشتقات دهن الخنزير !!
--
و هذا لا يصح فبعض هذه المواد من [COLOR=red]أصل نباتي[/COLOR] كمادة E100 التي هي اللون الأصفر في نبات الكركم ( الورس ) ... و E 406 الذي هو الآغار ( من عشب بحري ) ... و E 414 الصمغ العربي ... و E 460 سليلوز ( خشب ) ... و E [/SIZE]
[SIZE=3]1404 نشاء مؤكسد ...
--
و بعضها مواد من [COLOR=red]أصل معدني[/COLOR] مثلاً E 174 هي الفضة... و E 175 هو الذهب ... و E 509 هي مادة كلور الكالسيوم ... و E 507 هو حمض كلور الماء ... و E [/SIZE]
[SIZE=3]938 غاز الأرغون .
--
و منها ما هو من [COLOR=red]أصل حيواني حلال[/COLOR] مثل E 901 شمع النحل الأبيض و الأصفر ... و منها ما هو من [COLOR=red]أصل حيواني مشكل[/COLOR] و ملتبس و لكن مر باستحالة كبيرة [/SIZE]
[SIZE=3]تفرض عدم بقاء الحكم الأصلي له أو في حالات أخرى مر باستحالة جزئية [/SIZE][SIZE=3]تحتاج إلى تروي في إصدار حكم عليه .
--
و لعل بعضها جزء أصيل من [COLOR=red]مادة محرمة[/COLOR] !!! و هذا يحتاج إلى إحصاء و حصر و [/SIZE][SIZE=3]متابعة قبل إصدار نتيجة مؤسسة على الدليل .
--
[COLOR=red]ب _[/COLOR] أما [COLOR=red]الكذب[/COLOR] فهو ظاهر في نص الرسالة المجهولة الهوية ( على التحقيق ) [/SIZE]
[SIZE=3]التي تتحدث عن هيئتين مستقلتين للأطعمة واحدة في فرنسا و واحدة في [/SIZE][SIZE=3]أمريكا !! و كأنها تتحدث عن مؤسسة واحدة !! ،
--
و يظهر الكذب جلياً بإدراج مادة E100 التي نوهت إلى أنها من أصل نباتي [/SIZE][SIZE=3]حصراً في جملة ما هو من مشتقات محرمة.
--
[COLOR=red]جـ –[/COLOR] أما [COLOR=red]الأمور المجملة التي تحتاج إلى تفصيل[/COLOR] فمنها :
--
- أن المواد المشتملة التي تذكر بالرمز واسعة جداً من مصادر متعددة حيواني ، [/SIZE][SIZE=3]حيواني معدل ، نباتي ، معدني . . كما أنها تكون من مصدر واضح بين كشمع [/SIZE]
[SIZE=3]النحل و قد تكون من مصدر ملتبس (مشترك) كالليستين إذ قد نحصل عليه من [/SIZE][SIZE=3]مصدر نباتي كالصويا أو من من مصدر حيواني كالبيض و الدهون الحيوانية . .
--
- و في حالة المواد التي يشك بأمرها كحالة[COLOR=red] الجيلاتين[/COLOR] [COLOR=red]E 441[/COLOR] الذي نحصل [/SIZE][SIZE=3]عليه من عظام الحيوانات المذبوحة و جلودها و سقطها [ و قد ذكرت موسوعة [/SIZE]
[SIZE=3]ويكبيديا أن غالب ما يصنع منه الجيلاتين هو جلد الخنزير و عظامه و عظام بقية [/SIZE][SIZE=3]الحيوانات ] و يعتبر الجيلاتين منتج ثانوي لصناعة اللحم و الجلود و [COLOR=red]يصنع منه [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=red]سنوياً ربع مليون طن[/COLOR] .
--
و ذكرت موسوعة ويكبيديا أن هنالك أنواعاً خاصة من الجيلاتين تصنع لموافقة [/SIZE][SIZE=3]الشريعة اليهودية و الشريعة الإسلامية كما أن النباتيين يلجأون إلى بدائل [/SIZE]
[SIZE=3]نباتية مثل الآغار و البيكتين .
--
و إن كان تسمية هذه البدائل النباتية بالجيلاتين النباتي من باب المجاز فليس [/SIZE][SIZE=3]فيها بروتين و إنما هي نوع من السكريات المعقدة .
--
و يستخدم الجيلاتين في [COLOR=red]صناعة كثير من الأطعمة الخفيفة المجهزة للأطفال .. [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=red]وفي صناعة المثلجات و غيرها كرافع قوام و مثبت .. و في الألبان ... و المربيات [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=red]... و أنواع أخرى من الأطعمة و العصائر[/COLOR] ...
--
[COLOR=red][B]الجيلاتين والكبسولات الدوائية ؛
[/B][/COLOR]--
يستخدم الجيلاتين كذلك في صناعة الكبسولات الطبية منذ أوائل القرن التاسع [/SIZE][SIZE=3]عشر واستخدم مؤخراً الهيبروميلوز كبديل نباتي لصناعة الكبسولات ، وتطرح [/SIZE]
[SIZE=3]بعض الشركات كلا النوعين لمراعاة المستخدم النباتي واليهودي والمسلم ، [/SIZE][SIZE=3]وتقوم شركة كابسوجل بصناعة كبسولات من جيلاتين غير خنزيري في فرع لها [/SIZE]
[SIZE=3]فتحته في إندونيسيا وفرت له رقابة محلية لكسب ثقة المسلمين ، ولكن [/SIZE][SIZE=3]الشركات الصانعة غالباً لا تذكر مصدر الجيلاتين الحيواني إلا كمعلومات سرية [/SIZE][SIZE=3]تسلم في Drug Master Files للجهات الحكومية ، والملف الأصل للدواء نظام [/SIZE][SIZE=3]اختياري تطبقه الدول المتقدمة للإفادة العامة من المعلومات السرية الصناعية [/SIZE][SIZE=3]تقدمها الشركات لدعم البحث العلمي وللتحقق من سلامة التصنيع ، وليس [/SIZE]
[SIZE=3]لنشرها على الجميع فتفقد المعلومات قيمتها التجارية فيقسم الملف إلى [/SIZE][SIZE=3]قسم مكتوم يعلمه المصنع والجهة التنظيمية وقسم مفتوح يعطى للزبائن .
--
كما يستخدم في [COLOR=red]صناعة التجميل[/COLOR] ككولاجين مائي لأغراض أخرى غير صنع [/SIZE][SIZE=3]الهلام ... و له استخدام في [COLOR=red]صناعة الورق[/COLOR] كطبقة خارجية .
--
و الأمر يحتاج إلى مزيد من الحيطة ( لأن بقايا الخنازير لا شك أنها تستعمل في [/SIZE][SIZE=3]صناعة هذه المادة ممزوجة مع بقايا البقر و غيرها ؛ و تختلف نسبة اعتمادها [/SIZE]
[SIZE=3]بحسب الدول المنتجة فالصين و الولايات المتحدة تستخدم الخنزير بكثرة في [/SIZE][SIZE=3]صناعة الجيلاتين خلافاً للبرازيل مثلاً ) [/SIZE]
[SIZE=3]
وقد أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA إرشادات بشأن صناعة الجيلاتين [/SIZE][SIZE=3]تتعلق بمصدره وطرق تصنيعه عام 1997 ، وذلك بقصد تجنب مرض جنون البقر [/SIZE][SIZE=3]باعتبار أن الجيلاتين يصنع من بقايا الحيوانات
--
[ و لذلك لا بد من التحري الواسع في مثل هذه المواد ؛ و تعتبر المواد الموردة [/SIZE][SIZE=3]للخليج مفصلة في هذا فيذكر على المادة رقمها و مصدرها مثلاً : ورد على [/SIZE]
[SIZE=3]غلاف بسكوتة تصنع في لبنان و تصدر للخليج : E 322 مستخرج من الصويا – [/SIZE]
[SIZE=3]ليس من البيض – ؛ E 476 مستخرج من زيت الخروع – أي مصدره نباتي و ليس [/SIZE]
[SIZE=3]حيواني – ؛ E 471 مستخرج من النخيل – أي من مصدر نباتي و ليس حيواني [/SIZE]
[SIZE=3]– ...
--
كما أخبرني أحد الإداريين الذي يعمل في معمل بسكوت في دمشق أن [/SIZE][SIZE=3]الجيلاتين الذي يستوردونه يأخذون معه شهادة أنه من مصدر حلال – بقري و [/SIZE]
[SIZE=3]ليس خنزيري - ]
--
و ليس هذا بكاف لأن المصدر الحيواني لكثير من المواد غير مفصل ، و قد لاحظ [/SIZE][SIZE=3]البعض أن المنتجات الهندية عادة تمتاز بالأصل النباتي لمكوناتها مراعاةً [/SIZE]
[SIZE=3]للهندوسية و تحريمها المصادر الحيوانية مما قد ينفع المسلم في الاحتياط [/SIZE][SIZE=3]لطعامه ... كما لا حظ البعض أن الشريعة اليهودية أكثر احتراماً في الغرب حيث [/SIZE]
[SIZE=3]يسمح لهم بالذبح و يمنع المسلمون !!! أو يجعل لهم في بعض الجامعات [/SIZE][SIZE=3]مطاعم خاصة ، أو وجبات خاصة متوافقة مع شريعتهم .
--
و كذلك من المهم التحري عن المصدر الأصلي بعد الفرعي ( فالكبسولات التي [/SIZE][SIZE=3]تصنع في مصر مثلاً لا تعطي الثقة حتى نعلم هل تستعمل جيلاتين صنع في [/SIZE]
[SIZE=3]مصر أيضاً أم تكتفي بشراء كميات جاهزة منه من مصدر غربي ؟!! و هذا ينطبق [/SIZE][SIZE=3]على كثير من الصناعات الغذائية و الاستهلاكية الأخرى أيضاً )
--
و من المعلوم أنه توجد بدائل نباتية للجيلاتين تسوقها بعض الشركات الأجنبية [/SIZE][SIZE=3]استمالة للنباتيين من شعوب الغرب )
--
و للجيلاتين أهمية خاصة تزيد على الدهن لأن تركيبة الجيلاتين بروتينية (اللحم) [/SIZE]
[SIZE=3]فهي تحمل رغم التغير الذي طرأ عليها بصمة الكائن الذي أنتجها ابتداءً حتى [/SIZE][SIZE=3]المستويات الجزئية للبناتها الصغرى ، في حين أن المواد الدهنية تشترك في [/SIZE]
[SIZE=3]عدد من الكائنات تراكيب أساسية كبيرة و غير نوعية للكائن .
--
و تأتي بعد ذلك [COLOR=red]مواد مشكلة فهي مشتقة من الدهن و ليست بدهن حالياً[/COLOR] بل [/SIZE][SIZE=3]أقرب إلى أن تكون نوعاً من الصابون الذي خرج من الدهن و منها E 472 [/SIZE]
[SIZE=3]بأنواعه ، و كذلك E 470 بأنواعه فهي أملاح معدنية (صوابين بالتعريف العلمي) [/SIZE]
[SIZE=3]أو إسترات لحموض دسمة مأخوذة من الدهن
--
و تأتي قضية أخرى ذات صلة و هي أن بعض المواد ذات التركيب البسيط ليست [/SIZE][SIZE=3]من مصدر محرم ولكن[COLOR=red] مر أثناء تصنيعها مادة محرمة[/COLOR] ، كالمادة المحسنة للطعم [/SIZE]
[SIZE=3](غلوتامات) وتستخلص بعض هضم مواد عضوية ... قد يمر في تصنيعها مواد من [/SIZE][SIZE=3]الخنزير !! و لكنها لا تنسب إليه بتركيبها الحالي و لو بجزء من العشرة آلاف ! إذ [/SIZE][SIZE=3]هي مادة مشتركة في كثير من المواد الطبيعية .
--
و من الأمور التي يجدر ذكرها أن كثيراً من الجهات الصناعية و التجارية تكذب [/SIZE][SIZE=3]بشأن حقيقة مصدر موادها ، فهذا يطرح الشك في شهادة الحلال HALA التي [/SIZE]
[SIZE=3]يعطونها و في الجهات التي تعطيها .
--
كما أن مستوى التحليل لدى الدول الإسلامية ليس على السوية [/SIZE][SIZE=3]المناسبة ، و يمكننا حل مشكلة الأصل الخنزيري لبعض المواد عبر حل حديث ؛ [/SIZE]
[SIZE=3]و هو : تقوم شركات التقنية الحيوية الحديثة الخاصة بإنشاء أضداد نوعية نقية [/SIZE][SIZE=3]للبروتينات حسب الطلب للأبحاث فإذا قامت جهة حكومية أو غيرها بطلب واسم [/SIZE][SIZE=3]حيوي من أضداد للبروتينات المميزة للخنزير porecine فيمكن استخدامها [/SIZE][SIZE=3]لفحص سريع و بسيط لكشف آثاره في أية مادة تسوق تقريباً مع مراعاة بعض [/SIZE]
[SIZE=3]الشروط الفنية [قال لي دكتور مخبري معقباً على هذا المقترح هنالك مثل يقول [/SIZE][SIZE=3]: نقرأ فنسر نجرب فنحزن!] ولكن لا بد من المحاولة.
--
كما يمكن الاستعانة بفحوص مماثلة للتدقيق في أنواع الغش الذي تخضع له [/SIZE]
[SIZE=3]أصناف اللحوم .
--
و قد يمر بالذهن سؤال عن حل أو حرمة مواد تستخلص من الحشرات ؟!
--
كما يرد تساؤل عن سلامة أكل مادة من حيوان حلال الأكل و لكن ذبح بالآلة أو [/SIZE]
[SIZE=3]ذبحه وثني ( ليس بمسلم و لا كتابي ) مثلاً .
--
[ ورد في أحد المواقع [/SIZE][SIZE=3]قائمة مطولة من [/SIZE]
[SIZE=3]E 100 إلى E 1520 و قد شرح اسم المادة و رمز أمامها بأحد الكلمات حلال ، [/SIZE]
[SIZE=3]حرام ، مشبوه ، أو إشارة استفهام . halal haram mushbooh ?
--
و لكن هذه التفاصيل و الأحكام ليست محكمة و قد بدى بعض الصحة و بعض [/SIZE]
[SIZE=3]الأخطاء الفاحشة في هذه القائمة و منها :
--
ذكر الفحم النباتي E 153 على أنه مشبوه ؟؟ و كذلك بعض المواد الأخرى من [/SIZE]
[SIZE=3]مصادر نباتية
--
و ذكر أن نترات البوتاسيوم E 252 مادة محرمة و هي مجرد ملح يستخدم مادة [/SIZE]
[SIZE=3]حافظة ؟؟؟؟
--
و ذكر الغليسيرول ( دهن الحلو ) E 422 على أنه مشبوه ؟؟ [ولعله قصدر [/SIZE]
[SIZE=3]مصدره]
--
و صرحت القائمة بأن الجيلاتين E 441 على أنه حرام و لم تفصل بأن ماكان [/SIZE]
[SIZE=3]مصدره من البقر و ليس من الخنزير !!.. فله حكم مغاير .
--
هذا و قد اعتمد كثير من الشباب العرب و المسلمين على أمثال هذه القوائم [/SIZE]
[SIZE=3]وتلك الرسالة المذكورة في تحذير الآخرين من المواد المضافة جملة و تفصيلاً ؛
--
[COLOR=red]موثوقية المعلومات على الشبكة العالمية ![/COLOR]
--
ومثل هذه الرسائل الإلكترونية وتلك المواقع من مصادر المعلومات المعاصرة [/SIZE]
[SIZE=3]الشائعة ، تطرح قضية إرشاد مستخدمي الإنترنت إلى الإلتزام بقاعدة البحث [/SIZE]
[SIZE=3]العلمي التي وضعتها الحضارة العربية الإسلامية [IMG]http://www.hayah.cc/forum/imgcache/12232.png[/IMG] إن كنت ناقلاً فالصحة ، أو [/SIZE]
[SIZE=3]مدعياً فالدليل] وتثقيف الناس بكيفية اختبار المعلومة وموثوقية الموقع أو [/SIZE]
[SIZE=3]المرسل الذي أصدرها
--
كما يفرض وجود رقابة مشتركة شعبية وحكومية على ما يعرض للمواطن من [/SIZE]
[SIZE=3]معلومات على الشبكة العالمية ، وهذا أمر قد قامت بعض البلاد باعتماده كجزء [/SIZE]
[SIZE=3]من أمنها القومي وأمنها الصحي
--
فصحياً يباع الدواء المزور للمواطن دون رقابة وقد يتم نشر معلومات غير دقيقة [/SIZE]
[SIZE=3]عن قضايا صحية مهمة .
--
ولا ننسى دور المختصين من المسلمين ومنهم أعضاء هذا المنتدى المحترم [/SIZE]
[SIZE=3]..فلهم دور مهم في توعية غير المختصين للقضايا الفنية ذات الصلة.[/SIZE][/CENTER]

مواضيع قد تعجبك:


رد مع اقتباس
جديد المواضيع في قسم نصائح صحيه - التوعية الصحية

قديم 04-13-2013, 03:16 AM   المشاركة رقم: 2

معلومات العضوة
الكاتبة:
اللقب:
عضوية التاج الذهبي


افتراضي

شكراً عالطرح الجميل والهام

دمـــــــتي بخير ..


رد مع اقتباس

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO