العودة   منتديات شبكة حياة > منتدى حوامل منتديات الحمل و الولادة > الحمل والولادة Pregnancy and childbirth
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

خطوات تكوين التوأم فى رحم المرأة

خطوات تكوين التوأم فى رحم المرأة [CENTER][SIZE=5][SIZE=4][COLOR=red][U][B][COLOR=Teal]خطوات تكوين التوأم فى رحم المرأة [/COLOR][/B][/U] [U][COLOR=Indigo]تعرفين بعد فترة وجيزة من الإخصاب إذا كنت حاملاً بطفل واحد أو

الحمل والولادة Pregnancy and childbirth

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-11-2013, 08:11 PM   المشاركة رقم: 1
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية قصيمية كيوت
الكاتبة:
اللقب:
عضوة نادي الألف
عرض البوم صور قصيمية كيوت  
معلومات العضوة

التسجيل: 1-6-2013
العضوية: 55461
المشاركات: 1,305
بمعدل : 0.28 يوميا
معدل التقييم:

الحالة:
قصيمية كيوت غير متواجد حالياً

افتراضي

خطوات تكوين التوأم فى رحم المرأة


[CENTER][SIZE=5][SIZE=4][COLOR=red][U][B][COLOR=Teal]خطوات تكوين التوأم فى رحم المرأة
[/COLOR][/B][/U]
[U][COLOR=Indigo]تعرفين بعد فترة وجيزة من الإخصاب إذا كنت حاملاً بطفل واحد أو توأم. [/COLOR][/U][/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]ينشأ [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]غير المتطابق أو ما يسمى "التوأم الشقيق" من بويضتين مخصبتين مختلفتين (اثنتين وليس واحدة فقط) تمّ تلقيحهما من خلال حيوانيْن منوييْن (من المني) مختلفيْن. ودائماً ما يكون لكل جنين منهما مشيمته وأغشيته وكيسه الجنيني أو الأمنيوسي. يمكن أن يكون [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]غير المتطابق ذكرين (صبيين) أو أنثيين (بنتين) أو ذكراً وأنثى. وبحسب المكان الذي انغرسا فيه داخل رحم الأم، يمكن أن [/COLOR][COLOR=red]تكون [/COLOR][COLOR=red]مشيمتهما منفصلتين تماماً أو ملتصقتين. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]أما التوائم المتماثلة فهي حالة أقل شيوعاً. تنشأ التوائم المتماثلة من بويضة مخصبة واحدة فقط تنقسم إلى قسمين تقريباً خلال الأيام الإثني عشر الأولى من الحمل. في الظروف العادية، يكون [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]المتطابق من نفس الجنس ويشتركان في نفس المشيمة. ويكون لكل منهما حبله السري ودورته الدموية. تنمو معظم التوائم المتماثلة في كيسين أمنيوسيين منفصلين، ولكن في حالات نادرة، قد يكونا داخل نفس الكيس الجنيني. تشترك التوائم المتطابقة أو المتماثلة في نفس المجموعة الجينية وبالتالي [/COLOR][COLOR=red]تكون [/COLOR][COLOR=red]متماثلة وراثياً. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يُظهِرُ الرسم التالي [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]غير المتطابق، أو [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]الشقيق، وهما ينموان بعد مضي ثلاثة أسابيع على الحمل في مشيمتين منفصلتين واضحتين وفي تجويفين أمنيوسيين. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=Indigo] [B][SIZE=4]تكوّن الأجنّة التوائم – الأسبوع الرابع من الحمل[/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]

[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]بمرور أربعة أسابيع على الحمل، تتشكل الأنابيب العصبية للتوائم والتي منها ينبثق ويتشكّل المخ والعمود الفقري والحبل الشوكي (النخاع الشوكي) والأعصاب. ويبدأ القلبان وجهازا الدورة الدموية في الظهور. وتنطلق في العمل أشكال مبكرة من المشيمة والزغب المشيمي والحبل السري. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]بحلول الأسبوع الخامس من الحمل، يصبح طول الجنين 0.25 سنتيمتراً. وتبدأ الأجهزة الرئيسية، بما فيها الكليتان والكبد، بالتكوّن. فيما يشرع قلبا الجنينين بالخفقان وضخّ الدم. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]تتبرعم وتظهر بدايات الأطراف العليا والسفلى للتوأم، والتي سوف تشكل لاحقاً الذراعين والقدمين وكذلك تنمو أمعاؤهما. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]كما تظهر أسفل الفتحات - والتي ستشكل فيما بعد الفم لدى [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]- طيات صغيرة حيث يوجد مكان لتكوّن الرقبة والفك السفلي في النهاية. وتتشكل بالفعل ملامح الوجهين وبالإمكان تمييز فتحتي الأنف (المِنخَرين)، وتبدأ شبكية العين في التشكل داخل عيون التوأم. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=Indigo] [B][SIZE=4]تكوّن الأجنّة التوائم – الأسبوع الثامن من الحمل[/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]

[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]بعد مضي ثمانية أسابيع على بداية الحمل، يتسارع نمو الأجهزة الرئيسية للتوأم (وهذا يسمى "توّلد الأعضاء وتكوّنها"). الآن، يبدأ قلبا [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red](كل قلب انقسم إلى بُطَينين الأيمن والأيسر) في الخفقان بمعدل حوالي 150 ضربة في الدقيقة – أي ضعف معدل نبضات الشخص البالغ. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]منذ هذا الوقت وحتى الأسبوع العشرين، سينمو [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]بسرعة وتصبح أجزاء الجسم التي تكونت في الأشهر القليلة الأولى من العمر (مثل الكبد والكليتين والدماغ) أكثر تعقيداً وتخصّصاً. في هذه المرحلة يتشكل الفكّ (الحنك) والأسنان وتواصل الأذنان النمو. يكون جلد [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]كالورقة الرقيقة وتظهر الأوردة بوضوح. تشرع جميع الأجهزة والعضلات والأعصاب في تأدية وظائفها. يمكن أن تنثني اليدان الآن، بينما تفقد القدمان شكلهما النسيجي، ويبدأ الجفنان بتغطية العينين. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=Indigo] [B][SIZE=4]تكوّن الأجنّة التوائم – الأسبوع الثاني عشر من الحمل[/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]

[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]بحلول الأسبوع الثاني عشر من الحمل، يبلغ طول كل جنين ما يعادل 7.5 سنتيمتراً ويكون قد تشكّل بالكامل. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]أصبح وجه كل جنين أقرب إلى الشكل الآدمي (البشري) واقتربت العينان أكثر بعدما تكوّنتا عند طرفي الرأس، واستقرت الأذنان في مكانهما الطبيعي على جانبي الرأس. يفرز الكبد مادة الصفراء فيما تفرز الكليتان البول في المثانة والذي ينتهي في السائل الأمنيوسي. يكون معظم السائل الأمنيوسي، والذي لا غنى عنه لنمو أعضاء الجنين الداخلية وأطرافه، من البول خلال النصف الثاني من الحمل. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يتلوّى الجنين إنْ نخزت بطنك مع أنك لا تستطيعين الشعور بحركته بعد. تتكاثر خلايا الجنين العصبية بسرعة وتتشكل المشابك (الروابط العصبية في الدماغ) ويكتسب الجنين المزيد منها. إنّ لمس راحتي اليدين يُؤدي إلى إطباق الأصابع، ولمس أخمص القدمين يؤدي إلى تحريك أصابع القدم، أما لمس الجفنين فيؤدي إلى إطباق عضلات العين. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=Indigo] [B][SIZE=4]تكوّن الأجنّة التوائم – الأسبوع السادس عشر من الحمل[/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]

[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]بحلول الأسبوع السادس عشر من الحمل، يصل طول كل جنين إلى ما يعادل 14.2 سنتيمتراً من رأسه حتى الردفين ويزن كل واحد 190 غراماً. وتتشكل بصمات الجنين التي تميزه عن كل أبناء جنسه. إذا تلقت معدتك لكزة أو نخزة لطيفة فسيشعر بها التوأم، ويبدآن الآن بمصّ ما يجدانه أمام وجههما سواء أكان يداً أم قدماً أم الحبل السري. وهذه العملية تدرّبهما على الرضاعة الطبيعية بعد الولادة. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]إذا كان أحد التوأمين بنتاً أو كانا بنتيْن، فسيحمل المبيضان (لدى كل منهما) حوالي مليوني بويضة وينقص هذا العدد عند الولادة حتى لا يتجاوز مليون بويضة. وكلما كبرت البنت قلّ عدد هذه البويضات، ومع بلوغها العام السابع عشر ينخفض العدد إلى 200,000 بويضة. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]ينمو جسما [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]بوتيرة أسرع من نمو رأسهما. وتغطي جلد [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]الرقيق طبقةٌ سميكة من الشعر الأملس تسمى الزغب. وعلى الرغم من أن الحاجبين والشعر فوق الرأس ينموان لكن قد يتغير لونهما وملمسهما بعد الولادة. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]أصبحت أرجل (الرِجل) [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]أطول من الأذرع (الذراع) وتشكلت الأظافر بشكل كامل، ويمكن للتوأم الآن تحريك جميع مفاصلهما واطرافهما. عن طريق التصوير بالموجات ما فوق الصوتية قد نتمكن من معرفة جنس [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]لأن الأعضاء التناسلية الخارجية تطورت بما يكفي لتسمح لمختص التصوير بالموجات ما فوق الصوتية بتحديد نوع الجنين. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]بحلول الأسبوع السادس عشر من الحمل، يبدو هيكل الجنين العظمي كالغضروف المطاطي وسرعان ما يصبح أكثر متانة وصلابة. تبدأ مادة وقائية تسمى "الميلين" (مادة بيضاء دهنية تتكوّن بشكل رئيسي من الدهنيات والبروتين وتغلّف المحور العصبي والأنسجة العصبية، كما تسمى النخاع العظمي النقي) بالالتفاف ببطء حول الحبل الشوكي (النخاع الشوكي). [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يتحرك صدر [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]صعوداً وهبوطاً بما يشبه عملية التنفس، لكن لا هواء في الرئتين بعد بل السائل الأمنيوسي. كما يمكن للتوأم أن يصابا بالفواق (الحازوقة أو الزغطة) كردّ فعل أساسي لتدريب الأغشية والعضلات التي يحتاجانها للتنفس عندما يولدان. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=Indigo] [B][SIZE=4]تكوّن الأجنّة التوائم – الأسبوع العشرون من الحمل[/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]

[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]بحلول الأسبوع العشرين، ينبت شعر فروة الرأس لدى [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]وتنمو الحواس بوتيرة سريعة. تنمو الخلايا العصبية التي تخدم كل حاسة من الحواس - الذوق والشم والسمع والبصر واللمس - في أماكنها المخصصة لها داخل الدماغ. ويتباطأ إنتاج الخلايا العصبية لأن الموجود منها يتطور ويبني روابط أكثر تعقيداً. ويظهر أن حاسة السمع هي أكثر حواس الأجنّة تطوراً بحيث يمكنهم التعرّف على صوت الأم على الفور. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]لا بد أنك تشعرين بركلات [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]وتقلباتهما داخل الرحم. وفي بعض الأحيان، قد تزيد حركتهما في هذه المرحلة من الحمل بحيث تستيقظين من نومك أثناء الليل. وفي غضون عشرة أسابيع تقريباً، سيبلغ [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]ذروتهما في النشاط داخل رحم الأم إلى أن يكبرا فتضيق عليهما المساحة المتاحة للعب والحركة. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يتغطى جسم [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]الآن بطبقة دهنية ملساء تميل إلى البياض تسمى فيرنيكس كيسيوسا، وهي تحمي جلدهما خلال الفترة الطويلة التي يبقى فيها مغموراً بالسائل الأمنيوسي وتلعب دور الحاجز الواقي ضد العدوى بعد الولادة. يبتلع [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]الآن كمية متزايدة من السائل الأمنيوسي كعملية تدريب جيد للجهاز الهضمي. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]حتى الآن، يقاس [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]من الرأس حتى الأرداف، ولكن بعد مرور 20 أسبوعاً على بداية الحمل، نقيس طولهما من الرأس حتى أخمص القدمين. يبلغ طول كل جنين في الوقت الحالي، من رأسه حتى أخمص قدميه، حوالي 27 سنتيمتراً وقد نما لديه الحاجبان والجفون وغطت الأظافر رؤوس أصابعه. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يستطيع [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]سماع ما يدور حولهما من أحاديث. فإذا تكلمت الأم أو قرأت أو غنت لجنينها، فإن موجاتها الصوتية تنتقل إلى سمعهما عبر عمودها الفقري فيتعوّدان على صوت أمهما ويغدوان قادرين على التعرف عليها بعد الولادة. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يمكن للتوأم الاستماع إلى الأصوات الأخرى عبر الجلد الذي يغطي البطن، لكن تأتيهما هذه الأصوات مشوشة لأنها تمر عبر عضلات ودهون بطن الأم وجدار الرحم والسائل الأمنيوسي. في نهاية فترة الحمل، لن يميز [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]بوضوح إلا صوت الأم. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [COLOR=red][SIZE=4]بين الأسبوعين 18 و 22 من بداية الحمل، تستطيع معظم الحوامل التعرف على حركة الجنين (وهي ما يطلق عليه اسم الارتكاض). إن لم يكن هذا أول حمل لك، فستشعرين بذلك في مرحلة مبكرة أكثر. في البداية، قد تعتقدين أن المصدر هو المعدة، ولكنها في [/SIZE][SIZE=4]الواقع تقلبات التوأم داخل الرحم. [/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=Indigo] [B][SIZE=4]تكوّن الأجنّة التوائم – الأسبوع الرابع والعشرون من الحمل[/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]

[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [COLOR=red][SIZE=4]بحلول الأسبوع الرابع والعشرين، يكون كل جنين متناسق الأعضاء كحالته عند الولادة ولكن يكون أكثر نحافة لأن طبقات الدهون لم تتشكل بعد. وعلى الرغم من أن وزن الجنين يزداد يوماً بعد يوم، فإن تجاعيد الجلد تبقى ظاهرة كونه يحتاج إلى إضافة المزيد من الوزن. وفي هذه المرحلة، تتميز الشفتان وتتشكل العينان، إلا أن القزحية (وهي الجزء الملوّن من العين) لا تزال تفتقر إلى لونها الجميل. وينمو البنكرياس والغدة الدرقية والغدة النخامية و[/SIZE][SIZE=4]الغدد الكظرية، والتي لا غنى عنها في إنتاج الهرمونات، بشكل متسارع وكبير. وهنا يظهر الحاجبان والجفنان.[/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]حتى في هذه المرحلة المبكرة، تظهر بوادر الأسنان الأولى على شكل براعم أسنان تحت خط اللثة. وقبل أن تدركي ذلك، فإن أول أسنان الجنين تظهر بعد ولادته أو بعد فترة وجيزة على الولادة.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]تستمر رئتا الجنين في النمو والنضوج تمهيداً لعملية التنفس. فيقوم كل جنين بعملية البلع غير أنه لا يتبرّز إلا بعد الولادة. مع أنه يقوم بحركات التنفس، إلا أن رئتاه خاليتين من الهواء، لكن مثل هذه الحركات تدرّبه على التنفس بعد الولادة. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يولد أكثر من نصف التوائم خدّجاً (قبل مرور 37 أسبوعاً على بداية الحمل). إذا كان من المقرر أن الجنين سيولد قبل مرور 24 أسبوعاً، فإن فرصة نجاته ضئيلة (أقل من 10 بالمئة)، حتى مع توفير أفضل رعاية صحية. فكل يوم يقضيه الجنين داخل رحم أمه يكون له تأثيره في هذه المرحلة. وبعد مضي 26 أسبوعاً على بداية الحمل، تزداد فرصة نجاة الجنين وبسرعة، أما بعد مضي 32 أسبوعاً على بداية الحمل، فتكتب له الحياة إذا كان ينمو بصورة طبيعية. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][/CENTER]
[SIZE=5]

[/SIZE][CENTER][SIZE=5][COLOR=Indigo][B][SIZE=4]تكوّن الأجنّة التوائم – الأسبوع الثامن والعشرون من الحمل[/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][/CENTER]
[SIZE=5]


[/SIZE][CENTER][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]بحلول الأسبوع الثامن والعشرين، يكون طول كل جنين من رأسه حتى أخمص القدمين حوالي 38 سنتيمتراً ومن الرأس إلى الأسفل ما يعادل 25.5 سنتيمتراً، أما وزنه فسيعادل حوالي 875 غراماً. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يفتح [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]عينيهما ويغلقاهما، كما ينامان ويصحوان على فترات منتظمة وقد يمصّان أحد أصابع يديهما. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]خلال هذا الشهر، ينمو [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]نمواً سريعاً جداً وتبدأ الأخاديد المميزة لسطح الدماغ بالظهور وينمو نسيج الدماغ أكثر. ومع نهاية الشهر السابع، يتفاعل كل الأجنّة تقريباً مع الأصوات من حولهم. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يمكن للتوأم أن يفتحا عينيهما ويحوّلا رأسهما داخل الرحم باتجاه مصدر الضوء الساطع إذا ما استمر يأتيهما من الخارج. تبدأ طبقات الدهون في التشكّل. لدى الجنين الذكر، تنزل الخصيتان من قرب الكليتين ومن خلال الفخذ في طريقهما إلى الصفن. أما في الجنين الأنثى، فيكون البظر بارزاً نسبياً لأنه لم يتغطَّ بعد بالأشفار التي ما تزال صغيرة والتي ستنمو لتغطي البظر في الأسابيع القليلة الأخيرة قبل الولادة. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]في هذه المرحلة من النمو، تشتد صلابة الهيكل العظمي للتوأم. وبينما يتباطأ معدل نموهما من حيث الطول، سيبقى الوزن في ازدياد حتى تاريخ الولادة. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]الآن، يحيط بكل جنين ليتر أو ما يقارب ثلاثة أرباع الليتر من السائل الأمنيوسي، إلا أن هذه الكمية تقلّ لتتيح مساحة أكبر لنمو الجنين داخل الرحم. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=Indigo] [B][SIZE=4]تكوّن الأجنّة التوائم – الأسبوع الثاني والثلاثون من الحمل[/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]

[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]في هذه المرحلة، يستمر ذراعا وساقا وجذع كل جنين في الامتلاء إلى أن يصير كل جزء منها متناسباً مع حجم الرأس. ومع الأسبوع الثاني والثلاثين، يصل وزن كل جنين إلى نحو 1.5 كيلوغراماً ويصبح شكله أشبه بالمواليد الجدد أكثر فأكثر. كما يصير طول الجنين الآن ما يعادل 41 سنتيمتراً من رأسه إلى أخمص قدمه. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]قد تلاحظين في هذا الشهر أن [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]لا يكثران من الحركة كما في السابق. وهذا أمر لا يدعو إلى القلق، إذ أن حجمهما قد كبر وضاقت عليهما مساحة اللعب داخل الرحم. وما دمتِ تشعرين بحركتهما فاعلمي أنهما بخير. صدقي أو لا تصدقي! ما زال أمام [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]خطوات في مرحلة نموهما. يمكن أن يزيد وزنهما على الأقل 600 غرام قبل موعد الولادة. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]تستمر أجهزة [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]في النضوج ويمرران كميات كبيرة من الماء من خلال المثانة: وهو تدريب مفيد على عملية التبوّل بعد الولادة. عمّا قريب، يمكنك أن تتساءلي عمّا يتمناه التوأم، فقد أظهرت الأشعة على الدماغ أن لدى الأجنّة فترات من النوم والأحلام خلال الشهر الثامن. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]تكون رؤوس بعض الأجنّة مغطاة بالشعر بالكامل، بينما لا يكون لدى البعض الآخر إلا خصلات قليلة من الشعر. إن شعر الرأس الكثيف عند الولادة لا يعنى بالضرورة أن الطفل سيتمتع بشعر كثيف حين يكبر، ولكن الشعر الناعم لدى المولود الجديد عادة ما يدل على أنه سيتميز بشعر أكثر نعومة فيما بعد. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]غالباً ما يستعد الجنين للولادة بأن ينقلب رأساً على عقب – فيكون رأسه إلى أسفل. وخلال الأسابيع المقبلة، ستجدين أن الطبيبة أو القابلة (ممرضة التوليد) تهتم كثيراً بوضعية [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]– ففي بعض الأحيان يعود الجنين إلى وضعيته الأولى فيتجه رأسه إلى أعلى. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]في هذه المرحلة [/COLOR][COLOR=red]تكون [/COLOR][COLOR=red]جمجمة الجنين مرنة جداً وغير مترابطة الأجزاء تماماً، مما يساعد إلى حد ما في تيسير مرور [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]من خلال قناة الولادة التي [/COLOR][COLOR=red]تكون [/COLOR][COLOR=red]ضيقة نسبياً. ولكن تشتد صلابة عظام [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]في بقية أجزاء الجسم كما تقلّ حمرة الجلد وتخفّ التجاعيد فيه تدريجياً. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]إذا لم تكوني قد تحدثت إلى [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]بعد، فهذا أوان مناسب للشروع في ذلك. بعد مضي 32 أسبوعاً من بداية الحمل، [/COLOR][COLOR=red]تكون [/COLOR][COLOR=red]حاسة السمع لديهما قد أصبحت أكثر تطوراً. وعليك ألا تشعري بأي مشكلة في الدردشة مع التوأم، إذ هناك بعض الدلائل التي تشير إلى أن المواليد الجدد يهتمون إلى حد كبير بالنبرات العالية. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=Indigo] [B][SIZE=4]تكوّن الأجنّة التوائم – الأسبوع السادس والثلاثون من الحمل[/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]

[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]بحلول الأسبوع السادس والثلاثين، سيتحرك أحد التوأمين تدريجياً إلى تجويف الحوض، والذي تحيط به وتحميه عظام الحوض. ويتيح هذا الوضع مزيداً من المساحة للجنين كي يكتمل نمو الساقين والأرداف. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]الآن، يختفي الزغب الذي كان يغطي جسم [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]منذ الأسبوع السادس والعشرين، بالإضافة إلى الطلاء الجبني (مادة بيضاء تحفظ جلد الجنين وتعرف باسم فيرنيكس كيسيوسا). سيبتلع طفلك الزغب والطبقة الخارجية بالإضافة إلى إفرازات أخرى ويخزنها في أمعائه لتشكّل أول حركة لهذا الجهاز، ثم تتحول إلى فضلات أولى تميل إلى اللون الأسود وتدعى العقي (مادة تخرج من المولود بعد الولادة وتعتبر برازه الأول). وحين يصير السائل الأمنيوسي صافياً يكون لونه باهتاً ويشبه الحليب (اللبن) بسبب إفراز الجنين لمادة فيرنيكس كيسيوسا. كما تتقشر الطبقات الخارجية من جلد [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]لينمو جلد جديد تحتها. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]صارت أجهزة أعضاء توأمك كاملة ومتطورة وتعمل بكفاءة، ولكن لن تصل الرئتان إلى مرحلة النضج حتى يبلغ الحمل شهره السابع والثلاثين. (وحتى بعد ميلاد التوأم، قد يستغرق الأمر بضع ساعات قبل أن تنتظم عملية التنفس). [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يبلغ متوسط طول كل جنين من [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]عند الولادة من الرأس حتى أخمص القدم أقل من 50 سنتيمتراً، بينما يبلغ وزنه أحياناً أقل 3.4 كلغ، ولكن لا بأس بوزنه لو كان يتراوح ما بين 2.5 و 3.8 كلغ. يكون الأجنّة التوائم عادة أقل وزناً من الجنين الوحيد لأنهم يولدون غالباً قبل الموعد المقرر بفترة تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. يولد ما يقرب من نصف الأجنّة التوائم قبل مضي 36 أسبوعاً على بداية الحمل. وهذه ظاهرة طبيعية في التوائم لأن الإنسان - بخلاف غيره من الثديّات- نادراً ما تحمل أنثاه توأماً. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]في حالة الجنين الوحيد أو المفرد، [/COLOR][COLOR=red]تكون [/COLOR][COLOR=red]قد بدأت الشهرين الماضيين انقباضات خفيفة ولكن غير مؤلمة تسمى انقباضات براكستون هيكس ، أما في حالة الحمل بتوأم، فتبدأ هذه الانقباضات قبل ذلك بكثير. إن الضغط "المزدوج" الناتج عن الحمل بتوأم يفتح عنق الرحم مبكراً ويمهدّ الطريق لعملية المخاض والولادة. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [COLOR=red][SIZE=5]؟؟؟تساؤلات شائعه [/SIZE][SIZE=5]؟؟؟[/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]أتناول أدوية للخصوبة، فهل من المرجّح أن أحمل بأكثر من طفل واحد؟[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]إن الأمر غير مؤكد تماماً، لكن تهيئي لهذا الاحتمال. في هذه الأيام، نجد أن غالبية النساء اللاتي ينجبن أكثر من طفلين قد خضعن لأحد علاجات العقم، مع أن نوعاً واحداً هو التلقيح الاصطناعي IUI، والذي يحقن فيه الحيوان المنوي من الرجل داخل رحم المرأة بحقنة (إبرة)، لا يزيد احتمالات الحمل بأكثر من طفلين إلا إذا كنت تتناولين معه أدوية للخصوبة.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]تحفّز عقاقير أو أدوية الخصوبة المبيضين لديك فتزيد من فرص عدد البويضات التي تحررينها في المرة الواحدة. هناك حوالي 36 بالمئة من النساء، اللاتي تناولن علاجاً للخصوبة بسبب متلازمة تكيّس المبايض PCOSباستخدام جلوغوفاج glucophage الذي يحرر الهرمونات، أصبحن حوامل بتوأم أو أكثر. واستطاعت أكثر من 13 بالمئة من النساء اللاتي تناولن كلوميفين الحمل بأكثر من طفلين.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]كما ضاعفت علاجات العقم الجديدة، مثل ICSI أي الحقن المجهري للبويضة وطريقة GIFTأي نقل الخلية التناسلية داخل قناة فالوب، من فرص الحمل المتعدد. هذا لأن هذه العلاجات، مثل IVF تلقيح الأنابيب، يمكن أن تؤدي إلى نمو أكثر من بويضة ملقّحة في رحم المرأة أو في قناتي فالوب.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]وقد زادت أيضاً نسبة التوائم المتطابقين بعد علاج أطفال الأنابيب لأسباب لم تُعرف جميعها، لكن غالبية التوائم المولودين من خلال هذا النوع من التلقيح ليسوا متطابقين.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]ما هي العوامل الأخرى التي تضاعف فرص الحمل بتوأم؟[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يلعب عمرك دوراً كبيراً في المسألة. إذا كنت في الثلاثينات من العمر أو اكثر، ستزيد احتمالات حملك بتوأم أو أكثر مما لو كنت أصغر في السنّ. فيما تكبرين، تنتجين بشكل طبيعي نسبة أعلى من الهرمونات المحفّزة على الإباضة، مما قد يدفع المبيضين لديك على تحرير عدة بويضات كل شهر.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]وتعتبر الوراثة عاملاً هاماً آخر. يميل وجود [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]الأخوي (غير المتطابق) إلى أن يكون متوارثاً في العائلة – وإن بشكل غير دائم – من جهة الأم أو الأب. لو كان إنجاب التوائم غير المتطابقين حالة شائعة في عائلة والدتك، فعلى الأرجح أنك ستحصلين على حصتك أنت أيضاً. كما يتواجد حتى الاحتمال ضمن مجموعات عرقية معينة. لكن لا يتأثر إنجاب التوائم المتشابهين، والناتجين عن انقسام بويضة ملّقحة واحدة، بالعنصر الوراثي العائلي.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]كذلك يعدّ الحجم والوزن عنصراً مؤثراً. فقد أظهرت دراسة أميركية أن ولادة التوائم غير المتشابهين تضاعفت بين صفوف النساء صاحبات كتلة مؤشر الجسم بقياس 30 فما فوق.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [B][SIZE=4][COLOR=red]ما هي أنواع التصوير التي سأخضع لها إذا كنت حاملاً بتوأم؟[/COLOR][/SIZE][/B]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]إذا كنت حاملاً بتوأم أو أكثر، سيجرى لك فحوصات إضافية على الفحصين الروتينيين اللذين تخضع لهما جميع النساء الحوامل. وهذه الفحوصات الروتينية هي:[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]التصوير بالموجات ما فوق الصوتية عندما تكونين ما بين الأسبوعين 10 و 14 من الحمل.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]التصوير بالموجات ما فوق الصوتية في منتصف الحمل (ويسمى أيضاً التصوير المسحي للتشوهات) عندما تكونين في حوالي الأسبوع 20 من الحمل. بالإضافة إلى ذلك، [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]ستجرى لك جلسات تصوير إضافية للتأكد من صحة ونمو طفليك:[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]تصوير المشيمة بالموجات ما فوق الصوتية: عندما تكونين بين الأسبوعين 12 و 14 من الحمل، ستخضعين لهذا التصوير لمعرفة ما إذا كان [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]يتشاركان نفس المشيمة أو أن هناك واحدة لكل منهما. وهذا يساعد في متابعة الحمل بالتوائم، خاصة في الحالات التي يحتمل فيها حدوث مضاعفات.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]التصوير الطبقي للرقبة الخلفية: إذا كنت ترغبين في اختبار للكشف عن متلازمة داون المنغولية، سيجرى لك هذا التصوير بالموجات ما فوق الصوتية عندما تكونين بين الأسبوعين 11 و 14 من الحمل، لأن تحاليل الدم في الأسبوع 16 من الحمل تعتبر غير دقيقة جداً عندما تكونين حاملاً بأكثر من طفل واحد.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]تصوير النمو: عندما تكونين في المرحلة الثالثة من الحمل، ستجرى لك فحوصات منتظمة للتأكد من نمو طفليك بشكل طبيعي. إن الطريقة المعتادة لقياس طفل واحد في الرحم هي قياس ارتفاع فوندل أو قمة الرحم (الإرتفاع القاعي)، وهو المسافة من الجزء الأمامي من الحوض إلى أعلى الرحم. لكن هذا الاختبار قد لا ينفع كثيراً إذا كنت حاملاً بطفلين أو أكثر. سيتم إجراء هذا التصوير كل أسبوعين للتوأم اللذين يتشاركان نفس المشيمة، وكل أربعة أسابيع إذا كان لدى كل واحد مشيمة خاصة به. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]هل إجراء التصوير للتوائم أكثر تعقيداً من تصوير الطفل الواحد؟[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يعتبر تصوير التوائم أكثر صعوبة وتعقيداً لأن أحد [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]غالباً ما يكون وراء الآخر، لذلك قد لا تحصل أخصائية التصوير على زوايا جيدة للرؤية. وإذا كان رأس أحد الطفلين منخفضاً إلى أسفل حوضك، فقد لا تستطيع الحصول على أي قياس.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]كما قد يصعب على أخصائية التصوير الكشف على نمو التوائم. بالإضافة إلى أن تصوير النمو لن يوضح حجم الطفلين بدقة، ولكن من خلال قياسهما على فترات، من الممكن معرفة ما إذا كانا ينموان بشكل طبيعي. أحياناً، يسهل رؤية أن رأس أحدهما أو بطنه أكبر من الآخر فقط عبر رؤيتهما من خلال الشاشة. وبما أنهما ينموان باضطراد مع كل جلسة تصوير، وهناك كمية طبيعية من السائل الأمنيوسي ويتحركان بشكل طبيعي، ينبغي أن يكون طفلاك على ما يرام.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]احرصي على عدم الاستلقاء بشكل مسطح جداً أثناء جلسة التصوير، حيث أن الوزن الزائد للطفلين يضغط على أوعيتك الدموية وقد يجعلك تشعرين بالإغماء. إما أن تجلسي إلى الوراء قليلاً أو تطلبي الاستلقاء في وضعية جانبية مائلة قليلاً لتجنّب حدوث هذا الأمر.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]ماذا لو أن أحد الطفلين ينمو أكثر من الآخر؟[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]إذا بدا أن نمو أحد [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]أبطأ من الآخر، فقد تخضعين لتصوير الدوبلر من أجل قياس تدفق الدم من المشيمة عن طريق الحبل السرّي لمعرفة ما إذا كان طفلك يحصل على ما يكفي من الغذاء والأوكسيجين. ستحرص أخصائية التصوير على تحديد الحبل السرّي الخاص بكل طفل على حدة، وسوف تقيسه حتى تصل إلى الموضع الذي يتصل فيه ببطن الطفل.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]ستتم مراقبة ومتابعة نمو وتتطور [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]عن كثب. ففي حالة تبين أن أحدهما ينمو ببطأ ويتأخر، فقد يحتاجان إلى أن يولدا في وقت مبكر قليلاً.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يمكن استخدام شكل آخر من أشكال تصوير الدوبلر بالموجات ما فوق الصوتية، والمعروف باسم جهاز تخطيط قلب الجنين للتأكد من أن قلبي طفليك ينبضان بشكل طبيعي. يمكن أن يساعد التصوير أيضاً على معرفة الوضعيات التي يتخذها [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]وتمييز أحدهما عن الآخر.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]قد يبدو لك أن جلسات التصوير هذه أكثر مما يجب، لكن تجد بعض النساء أن الخضوع لها يدعو للاطمئنان، فيما تقلق أخريات بشأن سلامتها. مع ذلك، خلال السنوات الـ30 التي تم فيها استخدام التصوير بالموجات ما فوق الصوتية أثناء فترة الحمل، لم يتم تسجيل مضار أو آثار جانبية له. [/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]الطعام الصحيّ للحامل بتوأم[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]أنا أنتظر توأماً. هل يجب أن آكل بشكل مختلف أو أكثر مما لو كنت أحمل طفلاً واحداً؟[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]كما في جميع حالات الحمل، حاولي أن تتبعي نظاماً غذائياً صحياً ومتوازناً لتزويد [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]وجسمك بجميع المواد الغذائية التي تحتاجينها والتأكد من أنك تكتسبين الوزن المطلوب الذي يسمح لطفليك بالنمو. يولد أكثر التوائم قبل موعدهم المتوقع، لذا من الهام حصول [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]على التغذية الكافية في الرحم للتخفيف من خطر الولادة بوزن منخفض.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]يزيد وزن طفليك أكثر خلال المرحلة الثالثة من الحمل (ما بعد الأسبوع الثامن والعشرين)، لكن المثير للاهتمام أن الوزن الذي يكتسبه [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]خلال المرحلة الثانية من الحمل هو المؤثر الأكبر على الوزن النهائي للطفلين عند الولادة.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]كم أحتاج من السعرات الحرارية الإضافية في اليوم؟[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]ينصح بالحصول على 300 سعرة حرارية إضافية في اليوم للطفل الواحد، أي إجمالي 600 سعرة حرارية إذا كنت تتوقعين توأماً.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]كخيار آخر، يقال ببساطة بأن الطاقة أو السعرات الحرارية المطلوبة لتحسين الوزن المكتسب لدى طفليك يجب أن تأتي من خلال الزيادة في كمية الأكل و/ أو التقليل من النشاط الجسدي. ويعتقد بعض أخصائيي التغذية أن إتباع هذا النهج يعود بالفائدة الأكبر بما أنك تقومين بحركة محدودة أو أنك "ترتاحين في السرير"، بذلك لا تحتاجين إلى العديد من السعرات الحرارية مثل الشخص الذي يمارس التمارين الرياضية بانتظام.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]لا أشعر أنني آكل كثيراً. كيف أعرف إذا كان [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]يحصلان على المواد الغذائية التي يحتاجانها؟[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]قد يكون من الصعب الأكل جيداً عندما تكونين حاملاً بتوأم، لأنك ربما تجدين أن أعراض الحمل الشائعة مثل الغثيان الصباحي، وسوء الهضم، والإمساك، والرغبة النهمة ببعض الأطعمة [/COLOR][COLOR=red]تكون [/COLOR][COLOR=red]أكثر حدة بسبب ارتفاع مستويات هرمونات الحمل الموجودة في جسمك. تحدثي مع طبيبتك لإيجاد طرق للتعامل مع هذه الأعراض، واقرئي مقالاتنا للمزيد من النصائح.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]مع تقدّم الحمل، قد تجدين أنك لا تشعرين بالرغبة في تناول الكثير من الأطعمة وعمّا قريب ستشعرين بالامتلاء بعد الأكل والشرب مما يزيد الوضع صعوبة في اكتسابك وزناً إضافياً. ربما من الأسهل أن تأكلي قليلاً لكن عدة مرات في اليوم بدل الالتزام بالوجبات الثلاث الروتينية الرئيسية.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]كم علي أن أكسب من الوزن خلال حملي بالتوأم؟[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]بناء على النهج الأمريكي المتبع، تنصح المرأة الحامل بتوأم باكتساب وزن إجمالي ما بين 15 و20 كيلوغراماً، مع الرقم الأعلى للنساء النحيفات أو ذوات الوزن المنخفض، والرقم الأدنى للنساء البدينات أو ذوات الوزن الزائد. كما ينصح بتجنب أي خسارة في الوزن إذا كنت حاملاً بتوأم والتركيز على اكتساب وزن يساوي 680.388 غراماً أسبوعياً أثناء المرحلة الثانية من الحمل.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]في حال لم يزد وزنك بشكل كافٍ، من المحتمل أنك لا تأكلين الكمية المطلوبة أو أنك تقومين بمجهود كبير – حاولي أن تضاعفي من كمية الطعام الذي تحبينه وقللي من مستويات الحركة لديك. لا تنسي أنه يمكنك التنعّم بالولائم والحلويات إلى جانب نظامك الغذائي الصحي.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]أما إذا كنت تكتسبين الكثير من الوزن، فننصحك بالقيام بالعكس تماماً كتخفيف كمية الطعام الذي تتناولينه مثلاً و/ أو زيادة مستوى النشاط لديك.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]لو اكتسبت وزناً إضافياً بشكل سريع جداً، عليك مناقشة المسألة مع طبيبتك لأنه قد يكون من مؤشرات الإصابة بتسمّم الحمل.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]هل أحتاج إلى الفيتامينات الإضافية أو أقراص المكملات الغذائية؟[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]تناولي 400 ميكروغرام من حمض الفوليك يومياً خلال الأسابيع الـ 12 الأولى من حملك. قد تحتاجين إلى مزيد من الحديد خلال حملك بالتوأم – فهو يساعد في الوقاية من فقر الدم لدى الحامل، والذي يعتبر مشكلة شائعة في حالات الحمل المتعدد – لكن من الأسهل عادة تناول الأطعمة الغنية بالحديد أكثر من تناول أقراص الحديد لأن هذه الأخيرة قد تسبّب الإمساك. ربما تصف لك طبيبتك أقراص الحديد لو أظهر فحص الدم أنك تحتاجين المزيد من هذا المعدن.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]قد تحتاجين أيضاً للتفكير في مسألة تناول مجموعة فيتامينات الحامل وأقراص مكملة من أوميغا 3 للحامل، لكن قبل ذلك ابحثي الأمر مع طبيبتك أولاً.[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]أين أحصل على بعض [/COLOR][COLOR=red]النصائح [/COLOR][COLOR=red]بشأن الأكل الصحي؟[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=5] [SIZE=4][COLOR=red]في حال رغبت بمزيد من النصائح، تستطيع أخصائية تغذية متخصصة مساعدتك (يمكن أن تسألي طبيبتك أو ممرضة التوليد لترشّح أحد الأسماء)، أو قد تكونين محظوظة إذا وجدت أن الطبيبات المحليات يعطين صفوفاً في التغذية للحوامل بتوأم. وبيّنت إحدى الدراسات أن الأمهات اللواتي يتلقين [/COLOR][COLOR=red]النصائح [/COLOR][COLOR=red]من خبيرة تغذية متخصصة "يكتسبن أعلى وزن ويضعن أقلّ نسبة من المواليد منخفضي الوزن".[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][/CENTER]
[SIZE=5]



[/SIZE][CENTER][SIZE=5][B][SIZE=4][COLOR=red]التمارين الرياضية للحامل بتوأم[/COLOR][/SIZE][/B]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [COLOR=red][IMG]http://www.hayah.cc/forum/hayahimgcache/1/36320hayah.jpg[/IMG][/COLOR][COLOR=red][IMG]http://www.hayah.cc/forum/hayahimgcache/1/36321hayah.jpg[/IMG][/COLOR][COLOR=red][IMG]http://www.hayah.cc/forum/hayahimgcache/1/36322hayah.jpg[/IMG][/COLOR][COLOR=red][IMG]http://www.hayah.cc/forum/hayahimgcache/1/36323hayah.jpg[/IMG][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5]
[/SIZE][SIZE=5] [COLOR=#ffffff][SIZE=4][COLOR=red]هل من الآمن ممارسة الرياضة وأنا حامل بتوأم؟[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]من الآمن ممارسة الرياضة عندما تكونين حاملاً بتوأم، لكن ثمة أموراً عليك أخذها بعين الاعتبار. سيزداد حجمك بوضوح أسرع من المرأة التي تحمل طفلاً واحداً، مما يجعل بعض أشكال التمارين الرياضية غير مريحة في فترة مبكرة من حملك. ينصح العديد من الخبراء بألا تقومي بالتمارين القاسية أو الأيروبيكس (التمارين السويدية) بعد الأسبوع الثامن والعشرين. [/COLOR][COLOR=red]تكون [/COLOR][COLOR=red]الأشهر الثلاثة الأخيرة من حمل التوائم مجهدة بالذات، ويولد حوالي نصف التوائم قبل الأسبوع السابع والثلاثين.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]لو رغبت في الاستمرار بالرياضة بعد الأسبوع الثامن والعشرين، ابحثي الأمر مسبقاً مع طبيبتك.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]ما هي أفضل أنواع التمارين للحامل بتوأم؟[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]إن السباحة، واليوجا والبايلاتيس Pilates جميعها أشكال من التمارين مناسبة تماماً. كما أن تمارين قاع الحوض هامة أيضاً في أي حمل، لذا لا تنسي القيام بها. وطالما تجدينه مريحاً ولا تعانين من ألم في الحوض أو الظهر، فإن المشي يعتبر شكلاً آخر جيداً من التمارين الرياضية التي يمكن ممارستها خلال الحمل.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]أشكال التمارين المثالية عندما تتوقعين ولادة توأم[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]السباحة والتمارين في الماء[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]ستشعرين بالراحة أكثر مع السباحة منها مع التمارين الأرضية، لأن قوة الماء الدافعة إلى الأعلى تساعد في دعم الوزن الإضافي الذي تحملينه. يدعم الماء مفاصلك والأربطة فيما تقومين بالتمارين، ويحميك من الإصابات، ويمكن أن يقيك من الشعور الزائد بالحرّ. كما تساعد السباحة أيضاً في حالات الانتفاخ والإزعاج الذي يسبّبه توّرم الأوردة (الدوالي) ، أحد الآثار الجانبية للحمل بتوأم.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]في حال كنت تعانين من ألم في الظهر أو ألم في الحوض، تحدثي مع ممرضة التوليد أو المعالج الفيزيائي الطبيعي قبل الشروع بالسباحة. ربما تجدين أن سباحة الصدر (وهو نوع من السباحة يتم تأديته بمدّ الذراعين والوجه متجه إلى أسفل) غير مريحة، وستتمكن من إسداء النصيحة حول بدائل أخرى في السباحة والتمارين المائية.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]اليوجا[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]يمكن أن [/COLOR][COLOR=red]تكون [/COLOR][COLOR=red]اليوجا مفيدة لو كنت حاملاً بتوأم لأنها طريقة غير قاسية للحفاظ على الرشاقة. وقد تساعد كذلك في مسألة ليونة العضلات وانسجامها. تجنبي الوضعيات المقلوبة وأي حركات تتطلب الاستلقاء المسطّح على الظهر حين تكونين حاملاً. فمن شأن ذلك زيادة تدفق الدم إلى الرحم. لا تقومي بأي حركة قوية أو مجهدة خلال الوضعيات أو التمدد، وبالذات خلال الحركات التي تمدّد عضلات البطن. إذا كنت تشعرين بألم في الظهر أو الحوض، يتوجب عليك تعديل بعض وضعياتك. بعد الأسبوع الثامن والعشرين، قد تبدو بعض الوضعيات صعبة. تأكدي من أن طبيبتك ومدرّبة اليوجا لا تمانعان في استمرارك بصفوف اليوجا بعد هذه الفترة.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]البايلاتيس Pilates[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]البايلاتيس هي شكل مثالي من التمارين الرياضية التي يمكن ممارستها حين تكونين حاملاً بتوأم لأنها تستهدف البطن وعضلات قاع الحوض الواقعتين تحت ضغط مجهد بسبب حمل أكثر من طفل واحد. تمارس العديد من تمارين البايلاتيس على "اليدين والركبتين"، وهي وضعية جيدة للتمرين، كما تساعد في إزالة الكثير من التوتر والضغط عن ظهرك وحوضك وربما تساهم في اتخاذ الجنينين الوضعية المناسبة استعداداً للولادة.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]قبيل محاولة تجربة البايلاتيس Pilates، تأكدي من أنك قادرة على أداء تقلصات قاع الحوض القوية عبر ضغط وعصر عضلات قاع حوضك والإبقاء على نفس الوضعية مدة عشر دقائق على الأقل. ما لم تنجحي في الحفاظ على الحالة الثابتة عبر شدّ قاع الحوض وعضلات البطن السفلية، فإنك قد تضاعفين الضغط على مفاصلك والأربطة وقاع الحوض.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]إن بعض الوضعيات، وبالذات تلك التي تستدعي التمدد على بطنك أو ظهرك، ليست ملائمة أثناء الحمل. اعثري على صفوف البايلاتيس Pilates المخصصة للنساء الحوامل لو استطعت ذلك، أو تأكدي من أن مدرّبة البايلاتيس محترفة كي تدرّس الحوامل وتكون على علم بأنك تنتظرين توأماً.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]تمارين قاع الحوض[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]قد تلاحظين أنك بدأت تسرّبين بعض البول عندما تكحّين (تسعلين) أو تعطسين، لأنك تحملين وزناً إضافياً ولأن جسمك يحتوي الآن على مزيد من هرمونات الحمل. يجب أن تساعدك ممارسة تمارين قاع الحوض بانتظام في تفادي المشكلة أو معالجتها، ولو لم تقم بهذا الدور، اسألي طبيبتك كي تحوّلك إلى معالج فيزيائي طبيعي.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]إلى أي مدى يمكن أن أذهب في التمارين الرياضية حين أكون حاملاً بتوأم؟[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]عموماً، لا يجب أن تبالغي في الضغط على نفسك أثناء التمارين الرياضية إلى حدّ الإجهاد حين تنتظرين توأماً. مارسي الرياضة إلى المستوى المريح كي تكوني في مأمن. يجب أن تكوني قادرة على إجراء حديث براحة مع شخص آخر وأنت تقومين بالتمارين. ترغب بعض النساء في مراقبة نبضات قلبهن أثناء التمرين. مع ذلك، لا تعتمدي على هذا الأمر لأن معدل نبضات القلب يتغير جداً أثناء الحمل. من الآمن أكثر أن تتبعي أحاسيسك.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]هل توجد أي دلائل على أنني أبالغ في التمارين أو أن علي إيقافها؟[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]أوقفي التمارين الرياضية وابحثي عن نصيحة طبية لو كان لديك الأعراض التالية كنتيجة للقيام بالتمارين:[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][/CENTER]
[SIZE=5][COLOR=#ffffff]
[/COLOR][/SIZE][CENTER][SIZE=5][COLOR=#ffffff][SIZE=4][COLOR=red]• نزيف مهبلي[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• عدم وضوح أو ضبابية في الرؤية[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• غثيان[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• دوار (دوخة)[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• إغماء[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• ضيق في التنفس[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• خفقان سريع في القلب[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• زيادة في انتفاخ اليدين والقدمين والكاحلين[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• ألم حاد في البطن أو الصدر[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• تسرّب من السائل الأمنيوسي[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• الشعور بأنك لست على ما يرام[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]هل توجد أي أسباب تمنعني من القيام بالتمارين الرياضية وأنا حامل بتوأم؟[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]تحدثي دائماً مع طبيبك العام أو طبيبتك النسائية قبل ممارسة الرياضة لو:[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• كنت حاملاً في أكثر من الأسبوع السابع والعشرين[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• كنت مصابة بفقر الدم أو تشعرين بالضعف الشديد والتعب[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• كان لديك مشكلة صدرية مثل التهاب الشعب الهوائية أو الربو[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• أصبت بنزيف خلال الحمل[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• كنت أنجبت في السابق طفلاً خديجاً (أي مولوداً قبل الأوان)[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• أظهرت أي إشارات إلى احتمال حدوث ولادة مبكرة خلال [/COLOR][COLOR=red]مراحل [/COLOR][COLOR=red]الحمل[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• كان لديك ضعف في عنق الرحم[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• كان لديك هبوط في المشيمة[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• كنت تعانين من هبوط أو ارتفاع في ضغط الدم[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• كان لديك أي مشكلة صحية مثل القلب، ومرض السكري، والصرع أو مرض الغدة الدراقية[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• قيل لك إن الجنينين صغيران مقارنة بتاريخ عمرهما أو أنهما لا ينموان بشكل صحيح "نمو الجنين المحدود"[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• كنت من ذوات الوزن المنخفض أو الوزن الزائد[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]• لم تمارسي الرياضة من قبل أبداً أو تريدين مضاعفة مستوى تمارينك [/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]هل يجب أن أخطط مسبقاً لولادتي؟[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]يعتقد بعض الأطباء أنه من الآمن أكثر التخطيط لولادة توأمك ما بين الأسبوعين 37 و38 من الحمل، سواء من خلال التحريض على الولادة أو العملية القيصرية المقررة مسبقاً. وليس من غير الشائع مواجهة مخاطر ومضاعفات محتملة مرتبطة بولادة طفلين توأم أو أكثر.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]هل عليّ الخضوع لجراحة قيصرية، ولماذا؟[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]كلا، مع أن فرصك في الخضوع لعملية قيصرية تزداد لو كنت حاملاً بطفل واحد.[/COLOR][/SIZE][/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [/COLOR]
[/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff] [SIZE=4][COLOR=red]يعتمد احتمال أو عدم احتمال إجراء الجراحة القيصرية على وضعية الطفل الأول في التوأم. إذا كان رأسه متجهاً إلى أسفل ولا تقف المشيمة في طريق عنق الرحم، يمكنك عموماً الولادة بطريقة طبيعية. وسوف يحاول العديد من الأطباء مساعدتك على ولادة الطفل الثاني طبيعياً حتى لو كان بالوضعية المقلوبة (المؤخرة إلى أسفل).[/COLOR][/SIZE] [/COLOR]
[/SIZE]
[SIZE=5][COLOR=#ffffff]
[SIZE=4][COLOR=red]لكنك ستحتاجين إلى العملية القيصرية بالتأكيد لنفس الأسباب التي تستدعي خضوع أي امرأة حامل أخرى هذا الإجراء، مثل:[/COLOR][/SIZE]

[SIZE=4][COLOR=red]• التعرّض لمضاعفات أثناء المخاض والولادة[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=red]• قياس أو حجم [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]الذي لا يناسب خروجهما من قناة الولادة[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=red]• ضعف نبض قلب أحد الطفلين أو كلاهما بشكل لافت[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=red]• الإصابة الشديدة بتسمّم الحمل[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=red]•انفصال المشيمة (عندما تنقطع المشيمة عن عنق الرحم وتسبّب النزيف)[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=red]• توجد مؤشرات أخرى على أن [/COLOR][COLOR=red]التوأم [/COLOR][COLOR=red]قد يكونان في خطر، مثل أن يكون حجمهما صغيراً بالنسبة لعمر أو فترة الحمل.[/COLOR][/SIZE]

[SIZE=4][COLOR=red]تعتبر جميع المضاعفات المذكورة أعلاه أكثر شيوعاً مع الحمل بتوأم.[/COLOR][/SIZE]

[SIZE=4][COLOR=red]هل يمكن أن يؤثر اختياري للطبيبة في مسألة الحصول على ولادة طبيعية أو قيصرية؟[/COLOR][/SIZE]

[SIZE=4][COLOR=red]نعم. قد يساعدك اختيار طبيبة خبيرة في ولادات التوائم أو الولادات المتعددة في قرار أي شكل من الولادة ترغبين به. ما لم تريدي الجراحة القيصرية غير الضرورية، ناقشي احتمالات الولادة الأخرى معها. اسأليها إذا كانت سترتاح في توليد أحد الطفلين بوضعية مقلوبة وماذا تخطط لتفادي القيام بعملية قيصرية. في كثير من الأحيان، قد [/COLOR][COLOR=red]تكون [/COLOR][COLOR=red]الولادة القيصرية ضرورية.[/COLOR][/SIZE]

[SIZE=4][COLOR=red]هل أستطيع القيام بأي شيء لتجنّب الولادة القيصرية؟[/COLOR][/SIZE]

[SIZE=4][COLOR=red]حتى لو كان هنا أمور خارجة عن سيطرتك، مثل وضعية الطفلين في الرحم أو أي مضاعفات محتملة، يمكنك اتخاذ خطوات بعينها كأن تحافظي على صحتك قدر الإمكان أثناء الحمل من خلال النظام الغذائي الصحيّ والحفاظ على الحركة والنشاط أثناء المخاض قدر المستطاع. ومن شأن ذلك أن يزيد فرصك في تفادي الجراحة القيصرية.[/COLOR][/SIZE]

[SIZE=4][COLOR=red]أثناء المخاض، حاولي الاتكاء على ظهر كرسي أو مقعد، أو الانحناء على طاولة. وهذا ما يعرف بـ "وضعية الجنين الأنسب"، والتي تسمح لأكبر قدر من المساحة لطفليك للاستدارة عند الضرورة. [/COLOR][/SIZE]

[SIZE=4][COLOR=red]واخيرا غالباً ما يشكل معرفة أنك حامل بتوأم صدمة. لكن هناك أسباب عديدة تجعلك تتشوقين لإنجاب طفلين في نفس الوقت. إليك البعض منها: [/COLOR][/SIZE]

[B][SIZE=4][COLOR=red]1 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستمرين بعملية الولادة مرة واحدة لكنك ستنتهين بإنجاب طفلين. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]2 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستستمتعين باختيار اسمين يتماشيان معاً. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]3 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستتمكنين من حمل طفل على كل ذراع وتشعرين بالكثير من الحب والفخر. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]4 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستشاهدين طفليك نائمين بسلام جنباً إلى جنب. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]5 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستضعين روتيناً واحداً لكليهما. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]6 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستعيشين الليالي من دون نوم مرّة واحدة. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]7 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستشاهدينهما يكوّنان شخصيتهما الخاصة خلال نموّهما. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]8 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستعرفين أن كلاً منهما سيكون أفضل صديق للآخر مدى الحياة. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]9 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستستمتعين بالانتباه الذي يتطلّبه التوأم. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]10 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستشعرين بالثقة لأنهما سيساعدان بعضهما في اليوم الدراسي الأول. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]11 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستكتشفين كل اختلافاتهما الصغيرة المذهلة. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]12 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستشاهدينهما يبتكران ألعابهما ولغتهما السرية الخاصة. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]13 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستدركين أنهما لن يشعرا أبداً بالوحدة. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]14 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستحبين فكرة أنهما رفيقان دائمان وأنهما يستطيعان تسلية بعضهما البعض. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]15 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستشعرين بأنك مميزة لأنك أمّ لتوأم. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]16 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستشترين الألعاب الضرورية مرة واحدة ولن تضطري إلى إعطاء الطفل الثاني(الذي ولد بعد دقائق قليلة) ألعاباً مستعملة. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]17 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستقيمين حفلة عيد مولدهما مرة واحدة في السنة وتصنعين قالب حلوى واحداً. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]18 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستشاهدينهما يتعلّمان ويشجعان بعضهما على التطوّر والنمو. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]19 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]سترين كيف يهتمان ببعضهما عندما يشعر أحدهما بالحزن أو الألم. [/COLOR][/SIZE]


[B][SIZE=4][COLOR=red]20 [/COLOR][/SIZE][/B]

[SIZE=4][COLOR=red]ستعرفين أن تاريخهما المشترك يعني أنهما يرتبطان معاً بأقوى رابط في الحياة. [/COLOR][/SIZE]


[SIZE=4][COLOR=#dda0dd]اتمنى ان ينال اعجابكم[/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/CENTER]

مواضيع قد تعجبك:


رد مع اقتباس
جديد المواضيع في قسم الحمل والولادة Pregnancy and childbirth



إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
التوأم , المرأة , تكوين , خطوات , رحم , فى

خطوات تكوين التوأم فى رحم المرأة





الساعة الآن 09:39 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO