القصيدة التي زلزلت أركان الشيعة!!

[روح الورد]

القصيدة التي زلزلت أركان الشيعة!!

القصيدة التي زلزلت أركان الشيعة!!

علــــى لسسان شاعر شيعي!! والرادود (المنشد للأبيات) شيعي!! لا وهم يسمعون ويلطموون!! الحممد لله لك يااارب الله يهديهم ويجعل بهذي القصيده تنوير لعل يهتدي بها ضال!!

هذي ابيات القصيده.. وتحت رابط الفيديو اللي فيه صوتهم ينطقون بالحق ويلطموون بعد!!



وننادي نحن شيعه
قد أضعنا الشرع حتى صار كل له شرْعـا
أصبح الدين هـوىً غلبـه ميـلٌ لنزعـة
وشبابٌ جعل التشريع مـاوافـق طبعـه
ضارباً بيـن حـلال الله والتحريـم قرعـة
نُسكاً قد حرفوا أصل التصاريـح وفرعـه
إذ يسمون الزنا بالبكـر للتضليـل متعـة
ويقودون العزا كي يكسبوا في الناس سمعه
ولحاهم كذبٌ فهي لهتـك العـرض خدعـة
وبنا مـن يرفـع الهـام بسمـتٍ ووقـار
وهو كالحية خلـف الأم يسعـى للصغـار
آجر الله الأئمـة إن يكـن ذا فِعـلأمـة
تدعي حبها للأطهـار مـن دون الشعـوب
كـلُّ من ينكـر ان الواقـع مـرٌّ أليـم
فهو مثل الواقـع الكـذاب كـذابٌ أثيـم
كم ذقونٍ مُرسلاتٍ دأبهـا رصـد الحريـم
ثم كم من عمـةٍ تحتهـا شيطـانٌ رجيـم
مستقيمٌ في طريق الفحش حقـاً مستقيـم
وعليمٌ برضـا الطاغـوت والجُبـت عليـم
وإذا نــاداه للـثـورة قــرآن رحـيـم
ظـل مـن ذلتـه وجهـه مسـودٌ كظيـم
بعضهم كلب ٌ إلى الظالـم للعظـم لحـوق
وبهم من رصـدوه فـي نعيـمٍ بالحقـوق
وقتلنـاك أبـا الأحـرار فـي كـل عـزاء
كشفت فيه على الأشهاد عـورات النسـاء
حـالـنا حـال فـظـيـعــة ونـنـادي نـحـن شـيـعــة
مؤمـنٌ ملتـزم لكـنّـه عـبـد لـذاتـه
عابدٌ لكن ريـاء النـاس يبنـي حسناتـه
وترى حبَّ الظهور قد طغى فـوق صفاتـه
كلُّ مشروع فضيـل عـدّه مـن منجزاتـه
إن يكن منّا مغطّي فاضحـاً مـن سقطاتـه
أو يكن من غيرنـا ياويلـه مـن هفواتـه
إننا مجتمـعٌ لـم يرتقـي شـأ ن حياتـه
أتُرى هل يرتقي من عقلـه فـي شهواتـه
وبنا المتخمُ بالأكـل مـن الخيـر الوفيـر
ولـهُ جـارٌ معيـلٌ بـات جوعـان فقيـر
وننـادي بالعـزاء ِ إننـا أهـل الـولاء
أتُرى يصفو ولاءُ القلـب والفعـل كـذوب

[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=JBCAMH7a2L4[/youtube]

مواضيع قد تعجبك:

• الفرق بين القصيدة الحرة ..والخاطره
• هل الشيعة على صواب ؟ حقيقة الشيعة
• ركن من أركان الصلاة يغيب عن أذهاننا
• القصيدة الدمشقية
• القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه و سلم ...

منتديات شبكة حياة - القصائد و الشعر