العودة   منتديات شبكة حياة > حياة العامة > المجلس العام > أخبار المجتمع جرائم اخبار المرأه
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

المملكة لم تترك قضية إسلامية إلا وناصرتها

المملكة لم تترك قضية إسلامية إلا وناصرتها المملكة لم تترك قضية إسلامية إلا وناصرتها المملكة لم تترك قضية إسلامية إلا وناصرتها أثنى مسؤول ماليزي على

أخبار المجتمع جرائم اخبار المرأه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-16-2013, 04:11 AM   المشاركة رقم: 1
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية المراسلة الحلوة
الكاتبة:
اللقب:
مراسلة شبكة حياة
عرض البوم صور المراسلة الحلوة  
معلومات العضوة

التسجيل: 20-4-2013
العضوية: 936
الدولة: السعودية
المشاركات: 353
بمعدل : 0.06 يوميا
معدل التقييم:

الحالة:
المراسلة الحلوة غير متواجد حالياً

افتراضي

المملكة لم تترك قضية إسلامية إلا وناصرتها


المملكة لم تترك قضية إسلامية إلا وناصرتها




المملكة لم تترك قضية إسلامية إلا وناصرتها

أثنى مسؤول ماليزي على دور المملكة العربية السعودية في استضافة المؤتمرات الإسلامية، ودعم نصرة القضايا العربية والإسلامية، وقال : إن استضافة المملكة للمؤتمرات الإسلامية سمة من سماتها وهي في ذلك تشعر بمدى مسئوليتها تجاه أمتها الإسلامية، وقد تبوأت المملكة منزلتها المرموقة بين دول العالم الإسلامي بما بذلته وتبذله في مجال خدمة الإسلام والمسلمين ونشر رسالة الإسلام السمحة بالحكمة والموعظة الحسنة ، وأيضاً بمساهمتها في مجال تطوير الأوقاف وكيفية استغلالها. وقال معالي الوزير بمكتب رئيس الوزراء للشؤون الإسلامية بماليزيا اللواء المتقاعد داتو جميل خير بن حاج باهروم : إن المملكة كانت سباقة في دعم القضايا العربية والإسلامية كما عهدناها منذ نشأة الدولة السعــودية وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ ، فلم تترك المملكة قضية إسلامية على أي مستوى إلا وكان لها فيها باع ودعم ومناصرة.وأكد المسؤول الماليزي في تصريح له بمناسبة استضافة المملكة المؤتمر الثامن لوزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية نهاية شهر جمادى الأولى الجاري في محافظة جدة تحت عنوان : الأمن الفكـري ودور وزارات الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد في تحقيقه أكد أن التنسيق بين الجهات المعنية عن الأوقاف تحت مظلة منظمة المؤتمر الإسلامي، هو أمر ملح يتطلب بذل المزيد من الجهد خدمة للعمل الإسلامي عامة ، وللأوقاف واستثمارها لصالح المجتمع المسلم خاصة.وأفاد أن الأوقاف أدت دوراً كبيراً في الماضي في نهضة الأمة الإسلامية في كثير من البلدان وهاهي اليوم مازالت تقوم بنفس الدور بل تزداد ؛ فبالرغم من بعض المضايقات والشبهات التي تثار حولها إلا أن المسلمين ماضون في إحياء هذه السنة الحسنة لما وجدوا فيها من أبواب للخير سواء للواقف أو لعامة المسلمين، فهي للواقف صدقة جارية ولباقي الأمة منفعة ومصلحة محققة ، ولأهمية هذا الموضوع فقد قامت ماليزيا مؤخراً بإنشاء هيئة خاصة للأوقاف والزكاة والحج.وتطلع إلى تحقيق المزيد من التنسيق والتوحد بين الدول الإسلامية والمشاركين في المؤتمر المسئولين في مجال الشؤون الإسلامية لمواجهة التحديات الكبيرة التي تواجهها الأمة الإسلامية على كافة الأصعدة ، وخاصة في ظل هذه الأزمة المالية الخانقة وظهور بعض التيارات المعادية للسلام والإسلام.وأشار الوزير داتو جميل إلى أن القرارات والتوصيات التي صدرت عن المؤتمر السابع للأوقاف والذي عقد في ماليزيا في شهر مايو عام 2002م أسهمت ـ من وجهة نظري ـ في زيادة التنسيق والجهود للذود عن الإسلام وخاصة في تلك الفترة التي ارتفعت فيها الأصوات في الغرب بوصم الدين الإسلامي بالتطرف والإرهاب ، مبيناً أن مسيرة التنسيق بين وزارات الأوقاف والشؤون الإسلامية وخاصة في مجالات الأوقاف وكيفية إداراتها واستغلالها هي مسيرة لا ولن تتوقف مادام هناك إسلام ومسلمون.

أكثر...

مواضيع قد تعجبك:


رد مع اقتباس
جديد المواضيع في قسم أخبار المجتمع جرائم اخبار المرأه


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO