العودة   منتديات شبكة حياة > حياة العامة > المجلس العام > أخبار المجتمع جرائم اخبار المرأه
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

الشثري لـ"سبق": قضايا الابتزاز أصبحت مزعجة ومحرجة لكافة الأطراف .. والنشر هدفه التوعي

الشثري لـ"سبق": قضايا الابتزاز أصبحت مزعجة ومحرجة لكافة الأطراف .. والنشر هدفه التوعي الشثري لـ"سبق": قضايا الابتزاز أصبحت مزعجة ومحرجة لكافة الأطراف .. والنشر هدفه

أخبار المجتمع جرائم اخبار المرأه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-05-2013, 01:30 PM   المشاركة رقم: 1
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية المراسلة الحلوة
الكاتبة:
اللقب:
مراسلة شبكة حياة
عرض البوم صور المراسلة الحلوة  
معلومات العضوة

التسجيل: 20-4-2013
العضوية: 936
الدولة: السعودية
المشاركات: 353
بمعدل : 0.06 يوميا
معدل التقييم:

الحالة:
المراسلة الحلوة غير متواجد حالياً

افتراضي

الشثري لـ"سبق": قضايا الابتزاز أصبحت مزعجة ومحرجة لكافة الأطراف .. والنشر هدفه التوعي


الشثري لـ"سبق": قضايا الابتزاز أصبحت مزعجة ومحرجة لكافة الأطراف .. والنشر هدفه التوعية




الشثري لـ"سبق": قضايا الابتزاز أصبحت مزعجة ومحرجة لكافة الأطراف .. والنشر هدفه التوعية

ألمح سماحة مفتي عام المملكة الشيخ عبد العزيز بن عبدالله آل الشيخ إلى الدور المهم والحيوي الذي تضطلع به الجامعات والمدارس والمعاهد العلمية في مواجهة ظاهرة ابتزاز* الفتيات بحكم كونها تحتضن آلاف الطلاب والطالبات الذين يقضون ساعات طويلة في رحابها , مؤكداً سماحته أنه إذا ما صلحت تلك المؤسسات التعليمية فان في ذلك الخير الكثير لمجتمعنا, فيما قال فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله الشثري مدير عام فرع الهيئة بالرياض لـ"سبق" إن قضايا الابتزاز موجودة وأصبحت مقلقة ومزعجة ومحرجة لكافة الأطراف".واستعرض آل الشيخ خلال ندوة أقيمت أمس نظمها نادي القانون بكلية الأنظمة والعلوم السياسية بجامعة الملك سعود حول " ابتزاز الفتيات " وشهدها عدد كبير من الأساتذة والطلاب ونقلها لأكثر من 1500 أكاديمية وطالبة بعليشة عن طريق الدائرة التليفزيونية, استعرض* الآيات والأحاديث الواردة في تكريم الإسلام للمرأة وصيانة كرامتها ومن ذلك منعها من السفر بدون محرم ومنع الخلوة غير الشرعية وغض البصر ومنعها من الخضوع بالقول والنهي عن التبرج وارتداء الحجاب .ووجه سماحته نصيحته للفتيات اللائي يتعرضن لهذا النوع من الابتزاز بضرورة مقاومة هؤلاء المفسدين وإبلاغ الجهات المعنية , فيما حذرهن من الاتصالات الهاتفية المشبوهة وعدم الاستجابة لها , معتبرا أن الابتزاز ظاهرة عابرة بإذن الله إذا تضافرت الجهود وصدقت النيات وقويت العزائم.* وجه سماحته نصيحته للمبتزين بضرورة الالتزام بتقوى الله وعدم الانسياق وراء شهواتهم ورغباتهم فإنه كما تدين تدان . ودعا إلى اخذ الحذر من ما يدبره أعداء الاستلام من مكائد للمرأة العفيفة والمسلمة.وكان معالي مدير جامعة الملك سعود* الدكتور عبدالله العثمان قال في كلمة افتتاحية إن الندوة تأتي بهدف مناقشة ظاهرة مقلقة للمجتمع مؤكداً أن هدف جامعة الملك سعود من عقدها يتخطي الدور العلمي والأكاديمي إلى دور أرحب تلامس فيه الجامعة نسيج المجتمع وتتلمس قضاياه إعمالاً لواجبها تجاه المجتمع و البحث عن حل ناجع لمشكلاته.وأكد العثمان أن مؤسسات التعليم يجب أن تتفاعل مع محيطها وألا تبقى محصورة وانعزالية داخل أسوارها بل يجب أن يتجاور دورها الأكاديمي مع دورها المجتمعي . وأضاف: إن مناقشة هذه القضية يعد شكلاً من أشكال الشجاعة الثقافية في التصدي للظواهر المجتمعية إذ أن إدعاء المثالية دون مبرر يعد تكريساً للمساوئ المسكوت عنها والتي يجب التصدي لها حتى لا تنمو وتترعرع تعلقاً بمثالية متوهمة .ووصف العثمان ظاهرة ابتزاز الفتيات بالمقيتة التي لا تنسجم مع الطابع العام للمجتمع السعودي ولذلك ستظل في نطاق ضيق و قال : نأمل أن يتوصل المشاركون بالندوة إلى توصيات وحلول عملية تسهم في تطهير مجتمعنا من هذا الداء ليصبح صفحة من الماضي ."****الشيخ الشثري: قضايا الابتزاز ليست محل اهتمام الهيئة فقط**قال فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله الشثري مدير عام فرع الهيئة بالرياض ردا على سؤال لـ"سبق" حول مانشر قبل يومين من أن الهيئة تهول وتبالغ في قضايا الابتزاز التي تضبطها:"على العموم أنا اطلعت على مانشر في الصحف من تهويل قضايا الابتزاز وان الهيئة تقوم بالمبالغة في هذه القضية وان ذلك لا يوجد في مجتمعنا فأقول نحن نتطلع في الحقيقة إلى عدم وجود هذه القضايا في مجتمعنا وذلك لان مجتمعنا مجتمع محافظ وبلادنا هي مهد الإسلام ومنطلق الدعوة والخير, لكن هذا المجتمع يتعرض لما يتعرض له أي مجتمع على وجه الأرض وبالدرجة الأولى المجتمع السعودي والذي أصبح يهدد من الداخل ومن الخارج هذا الأمر ينبغي أن يعيه كل مواطن حتى يدرك حجم الهجمة الشرسة على هذه البلاد المباركة ويقوم بدوره الايجابي لمساندة كافة الجهات المعنية كلاً فيما يخصه".وأضاف :" قضايا الابتزاز موجودة وحينما نتحدث عن مثل هذه القضايا فإننا نتحدث عن أرقام وان واحد + واحد يساوي اثنين ولا نستطيع حالياً أن نحددها برقم معين لكنها أصبحت مقلقة ومزعجة ومحرجة لكافة الأطراف". وتابع فضيلته:" لا أدل على وجود مثل هذه القضايا من توجيه المقام السامي من خادم الحرمين الشريفين* حفظه الله وحفظ ولي عهده الأمين والنائب الثاني على الاهتمام بهذه المشكلة ورعايتها* و متابعة هذه القضايا وإيجاد الحلول الكفيلة بالقضاء عليها وتشكيل لجنة عليا من كافة الجهات ممثلة في وزارة الداخلية وهيئة التحقيق والادعاء العام ووزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة العدل والرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لهي اكبر دليل على وجود هذه القضايا ودراستها واتخاذ كافة الإجراءات والتوصيات لحلها وان هذه اللجنة لم تشكل إلا نتيجة للقضايا التي تم ضبطها ونتيجة للطرح الايجابي من بعض الصحف* لهذه القضايا وأبعادها وأيضا نتيجة للشكاوى التي ترد ممن وقع ضحية لمثل هذه القضايا وان هذه اللجنة لم تأت من فراغ ".وتابع فضيلته:" بودي لمن قام بطرح التقرير أن يعي ويدرك أن هذه القضية ليست محل اهتمام الهيئة فقط بل هي محل اهتمام أعلى رأس في هذه الدولة المباركة وهو خادم الحرمين الشريفين والذي حرص على متابعتها وتكليفه للجهات المعنية بدراستها* وإيجاد الحلول الكفيلة لها".وردا على سؤال " حول نشر مثل هذه القضايا وهل ساهم ذلك في تواصل المجتمع مع الهيئات لإيجاد الحلول قال الشيخ* الشثري: "على العموم مما أحب أن أشير إليه انه لا ينشر كل شيء* ..ولكن ما ينشر ليس للنشر المجرد و إنما من باب التوعية والتأكيد على ضرورة الاهتمام بالنفس والاهتمام بالأبناء من بنين وبنات وأيضا إخبار الجميع* وإحاطتهم بالمخاوف التي تكون لدى الفتى أو الفتاة من تسرب معلومات مثل هذه القضايا ليس صحيحا وعلى العكس فأن هذه القضايا تحاط بسرية والكتمان التام ..النشر ليس ألا لتوعية الاباء والأبناء والبنات وضرورة المتابعة والتربية الصحيحة".**عضو مجلس الشورى الدكتور فهد العنزي لـ"سبق":قضايا الابتزاز تقع بشكل متسارع وبوتيرة عالية*قال عضو مجلس الشورى نائب رئيس لجنة الشوؤن الإسلامية وحقوق الإنسان بالمجلس الدكتور فهد بن حمود العنزي* إن قضايا الابتزاز موجودة وظاهرة متنامية و هيئة الآمر بالمعروف والنهي عن المنكر هي خير من يرصد مثل هذه الظاهرة باعتبار انها هي الجهة التي تتلقى الشكاوى وهي الجهة الموثوق فيها. وأضاف:" كون وجود وسيلة إعلامية او صحيفة تطعن في وجود مثل هذه الظاهرة في مجتمعنا فهذا لا يمثل الحقيقة والحقيقة هي أن الظاهرة موجودة وقضايا الابتزاز* تقع بشكل متسارع وبوتيرة عالية". وتابع: ظاهرة الابتزاز يلمسها كل شخص في هذا المجتمع والقول بان الابتزاز لايمثل قضية في مجتمعنا هذا قول مردود عليه ولايمثل سوى وجهة نظر صاحبه".وحول مناقشة مجلس الشورى لقضايا الابتزاز قال العنزي: مجلس الشورى يتصدى لكل القضايا التي تمس المجتمع ومنها ظاهرة الابتزاز ..لاشك نوقشت من قبل أعضاء المجلس وان لم تطرح بشكل رسمي إلا أنها طرحت كقضية من ضمن القضايا التي يعنى بها المجلس وأعضاء المجلس وأتمنى ان تناقش هذه القضية بشكل رسمي وتدخل جدول أعمال المجلس باعتبارها احد البنود التي ينظر بها بشكل رسمي لكنها طرحت بمقترحات من الأعضاء".وحول الندوة التي حظيت بحضور أكثر من* 1500 فتاة قال العنزي: لاشك أن هذا الحضور يؤكد وجود مثل هذه الظاهرة ويؤكد أيضا حرص فتياتنا على عدم الوقوع في جريمة الابتزاز وحتى لايقعن ضحية لقضايا للابتزاز* كما يدل ذلك على اهتمام المجتمع بمحاربة ظاهرة الابتزاز وبمختلف شرائحه".***فتيات يكشفن عن قصصهن مع المبتزين*استضافت الندوة الموسعة والتي كانت بالتعاون مع برنامج 99الذي يقدمه الزميل صلاح الغيدان نخبة من المختصين كان على رأسهم فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله الشثري مدير عام فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة الرياض* والدكتور فهد بن حمود العنزي نائب رئيس لجنة الشوؤن الدينية وحقوق الإنسان بمجلس الشورى ونخبة من الأكاديميين تحدثوا خلالها عن قضايا الابتزاز وتعدد* أساليبها وطرقها .وأشاروا إلى أن الابتزاز لا يقتصر على الفتاة كونها* هي المبتزة بل أن الرجل أيضا وفي بعض الأحيان يصبح عرضة للابتزاز من فتيات .*وطرحت الندوة الأسباب المؤدية للابتزاز ووسائل حلولها وطرق معالجتها ,فيما شهدت الندوة مداخلات من الحضور من الرجال والنساء من أساتذة الجامعة وطلابها وطالباتها اللآتي كشفن عن قضايا ابتزاز تعرضن لها وقصصهن مع المبتزين , مشيرات إلى ان أكثر الأسباب التي تجعل الفتاة فريسة سهلة للذئاب البشرية هو فقدانها للدور الأسري والعاطفي داخل محيط الأسرة , كما انه لابد من سلوك القنوات الشرعية والرسمية في العلاقات والارتباط بين الشاب والفتاة حتى تكون هناك علاقة صحيحة ويكون المجتمع سليماً من ظاهرة الابتزاز .وتطرق الحضور لوسائل الحماية والتي من أهمها إتباع الشاب والفتاة لتعاليم الدين وعدم الانجراف وراء الشهوات والكلام المعسول الذي يوقعهن في ما لاتحمد عقباه. وشهدت الندوة" مطالبات من الحاضرات للشيخ الشثري بإعادة ذكر أرقام الهواتف والفاكسات التي يتم عن طريقها التواصل مع رجال الهيئة* .*وكانت صحيفة"الوطن" نشرت في عددها في 3 مايو الجاري تحقيقا حول"ابتزاز الفتيات" أشارت* فيه إلى* أن الفتيات برأن أنفسهن من خديعة الشباب واتهمن "الهيئة" بالمبالغة.ونقلت الصحيفة عن حماد السالمي نائب رئيس مجلس إدارة نادي الطائف الأدبي قوله حول ضبط رجال الهيئة لقضايا ابتزاز :أنه من غير المتصور أن يتحول جهاز كبير كالهيئة إلى جهاز يثأر من محيطه، أو ينتقم من أفراد مجتمعه، أو يُشوّه صورة بلده، حتى لو ارتكب موظفون في الهيئات مخالفات إدارية، أو تجاوزات نظامية، فالواجب أن يحرص الجهاز قبل غيره على محاسبة هذا السلوك "الشاذ"، ووقفه فوراً، لأنه يضر به قبل غيره، ويصوره في أعين الناس على غير ما ينبغي أن يكون عليه، فهذه هي الطريقة الوحيدة، لتحسين صورة الجهاز، وإبراز إيجابياته، والقضاء على سلبياته.ويضيف السالمي أن ما نتابعه هذه الأيام من نشر قضايا تم تصويرها على أنها "علاقات مُحرّمة بين الذكور والإناث" إنما هي في حقيقتها تنشأ بين المراهقين وصغار السن، وموجودة في كل المجتمعات، ثم ينشأ عنها حالات عدوانية وابتزازية، فتظهر الهيئة وكأنها المنقذ الوحيد في هذه "العتمة".أما* الدكتورة نادية باعشن المديرة العامة للمسؤولية الاجتماعية بمجموعة دلة البركة بجدة فتؤكد أن تزايد ظاهرة نشر أخبار الابتزاز، وضخامة ما ينشر يجعل مجتمعنا على فئتين: الأولى: شباب "ذئاب" تترصد المجتمع وفتياته ليفتك بها، والثانية: فتيات منحلات لا يمتلكن أدنى مقومات التفكير التي تحد من الوقوع "فريسة" للفئة الأولى.وتقول: إذا كان المقصود بهذه الأخبار توعية الفتيات والنساء من مخاطر تلك الظاهرة، فإن التوعية بهذه الطريقة تسيء للمجتمع كله، وتعمم ظواهر الابتزاز نظرا لكثرتها، رغم أن العقل لا يصدق أحيانا تفاصيل عمليات الابتزاز التي يتردد أو ينشر أنها تحدث بين الشاب والفتاة.ونقلت الصحيفة عن الشيخ أحمد بن قاسم الغامدي مدير فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة المكرمة قوله أن الهدف من النشر هو إيصال رسالة للمجتمع فقط، مشيرا إلى أنه في السابق كانت الهيئة تعالج ولا تنشر، فالنشر الآن يراد به أن يتنبه أولياء الأمور لهذه المشاكل، ويدركوا أن لها حلولا حتى لا تنساق الفتاة، أو الحدث للابتزاز والإكراه، وسلب الإرادة، ويحدث مكروه أكبر وسلبيات أكثر.

أكثر...

مواضيع قد تعجبك:


رد مع اقتباس
جديد المواضيع في قسم أخبار المجتمع جرائم اخبار المرأه


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO