قديم 04-10-2013, 02:00 PM   المشاركة رقم: 1
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية ام ريفان
الكاتبة:
اللقب:
عضوية محظورة
عرض البوم صور ام ريفان  
معلومات العضوة

التسجيل: 12-8-2013
العضوية: 3302
الدولة: قلب زوجي
المشاركات: 412
بمعدل : 0.08 يوميا
معدل التقييم:

الحالة:
ام ريفان غير متواجد حالياً

هام

صورة زوجة الأب الحنونات والعكس


صورة زوجة الأب الحنونات
الغير حنونات


حينما يقال لنا زوجة أب – فحتماً – سيدور في أذهاننا تلك الزوجة القاسية على أبناء زوجها، التي تكيل لهم التهم، أمام أبيهم، وتعيش هي وأبناؤها بسعادة وهناء، هذه الصورة السيئة بالتأكيد صوَّرها لنا المجتمع والإعلام، ولم يظهروا لنا الصورة الجميلة لزوجة الأب فرأى ملحق أسرتي أن يجري هذا التحقيق ونذكر فيه قصص زوجات آباء سطرن أروع وأجمل تضحية، ضحين بأنفسهن وأبنائهن على حساب أبناء أزواجهن، وأيضاً هناك قصص من الأبناء يذكرون فضل زوجات آبائهم. وللمزيد اقرؤوا هذا التحقيق:ش
أبي يوصي زوجته بتربيتنا
نورة فتاة ذات خلق ودين -نحسبها كذلك- توفي والدها وهي في بطن أمها وكان لوالدها رحمة الله زوجة أخرى هي الزوجة الأولى، وأمها الزوجة الثانية تزوجت أم نورة بعد وفاة زوجها، وبقيت نورة وأشقاؤها مع زوجة أبيهم، فقد كانت ترعاهم، وتهتم بهم، لدرجة أن الأب كان يوصيها على أبنائه قبل وفاته، صحيح أنه لا يكون أحد مثل الأم ولا يمكن أن يأخذ أحد مكانها، وفي بعض الأحيان تميِّز الزوجة أبناءها على نورة وأشقائها ولكنها تهتم بهم جميعاً وترعاهم وتحرص عليهم أثناء خروجهم من المنزل حتى ينشؤوا نشأة صالحة، فكما يقال فنورة تربية زوجة أبيها وتحرص أيضاً على ألا تزوجها إلا الكفء، ولكنها تحزن إذا تذكرت الزوجة أن نورة ستفارقها يوماً بزواجها.

وقفت مع ابنة زوجها في مرضها
أريج تقول كانت لي قريبة توفيت والدتها وعمرها سبع سنوات وأصيبت هذه البنت بمرض السرطان – أعاذنا الله منه وشفا من ابتلي به- فكانت زوجة والدها تقف إلى جانبها وترعاهما وترافقها في المستشفى كما ترعى الأم أبناءها حتى توفيت البنت وعمرها ستة عشر عاماً.

زوجة أبي تحبنا
فاطمة تقول: نحن أربع بنات وولدان، توفيت والدتنا وتزوج والدي من أخرى، أكرمتنا ورعتنا وأحسنت تربيتنا فأحببناها فلم نعدها إلا أمنا التي عوَّضتنا بحنان أمي رحمها الله، وبعد فترة تزوج والدي من أخرى، كانت على النقيض تكرهنا وتضربنا فعشنا عند الأولى لأننا نحبها وهي تحبنا والثانية تركناها لأنها تكرهنا.

خالة الأبناء
تذكر لنا الأخت منال هذه القصة وتقول: توفيت الأم فتزوج الأب خالة أبنائه فكانت كأمهم ورزقت بذكور فقط. فكانت هذه الزوجة تضع بنت أختها في حجرها دون أبنائها وتقول: يا رب لا ترزقني بنات حتى لا أظلم رزان (بنت أختها وزوجها).

أصل زوجة أبي أكثر من أمي
تقول هند على لسان قريبتها: بعد أن طلق أبي والدتي، تزوج بأخرى، هي التي رعتني وربتني وأحسنت التربية كأنها أمي تماماً، لأن أمي بالأصل لا تسأل عني إلا نادراً، وأنا الآن تزوجت برجل لديه ابنتان، أحسنت إليهما كما أحسنت لي زوجة والدي وأفعل معهما كما تفعل زوجة أبي معي، فقد عشت كما عاشا فلا أريد أن أشعرهما بفقدان الحب والحنان، وصحيح أنني أصل أمي ولله الحمد ولكن ليس كصلتي بزوجة أبي
.

في أشهرها الأخيرة لم تنس ابنة زوجها
أمل تقول: أعرف فتاة تزوجت من زوج لديه بنت من طليقته لم تكمل عامها الأول، رعتها وربتها منذ بداية زواجه، وحملت تلك الزوجة وهي ما زالت على رعايتها وحبها للبنت حتى نهاية أشهرها الأخيرة من الحمل تخرج للسوق لشراء ملابس العيد لابنة زوجها فأصبحت للزوجة مكانة في قلب زوجها وأهله.

ربة منزل من الدرجة الأولى
أم مجاهد تقول: أمي هي الزوجة الثانية لم تعش مع والدي إلا أشهراً قليلة وتطلقت منه عشت عندها سنتين، وبعدها أرادت أمي أن تتزوج فأخذني أبي إلى زوجته الأولى لأعيش معه وأتربى مع أبنائه، فرعتني زوجة أبي منذ أن كان عمري سنتين، وربتني على الصلاح والتقى فكنت بالنسبة لها أعز من أبنائها، في البداية لم تكن تظهر لي ذلك وتحاول أن تخفى مشاعرها تجاهي حتى لا أصاب بالغرور كما تظن (فهي امرأة كبيرة في السن) ولكنني لاحظت أنه كلما تقدم لي خاطب تفرح لي وتحزن أنني سأفارقها ودائماً كانوا إخوتها (طبعاً ليسوا بمحارم لي) يقولون لها ستفقدين فلانة إذا تزوجت، وخطبت وتزوجت ولله الحمد فبكت علي في تلك الليلة وأهدتني هدية قيِّمة بمناسبة الزواج، وزارتني في المستشفى وأيضاً في المنزل بمولودي الأول، وحينما رزقت بالثاني كانت مريضة جداً لا تستطيع زيارتي، فطلبت من زوجي حينما خرجت من المستشفى أن يذهب بي لأسلِّم عليها وأريها ابنتي لأنها لن تستطيع زيارتي في المنزل، فذهبت إليها لأنني أيضاً لا أريدها أن تزورني حتى لا تتحمل المشقة.
فكلما تذكرت قسوتها حمدت الله أنها كانت في محلها وكان ذلك بسبب خوفها عليَّ، وها هي ثمرة تربيتها لي بانت، فالكل يشهد لي بعد الدين والخلق بأنني ربة منزل من الدرجة الأولى.

أسباب
أسباب المشاكل التي تحدث بين زوجة الأب والأبناء في الغالب من:
1- الزوج:
لا يتزن الزوج في بعض الأحيان في معاملاته بين أبناء زوجته، وأحياناً يعطيها الحق في التحكم في مصير أبنائه وأحياناً أخرى، يفصل بينهم تماماً وكأنهم يعيشون في جزر صغيرة كل في حاله، فهو لا يريد المشاكل ولا يقوى على حلها ولا يحاول أن يكون همزة الوصل بينهم.
2- الإعلام:
أظهر الإعلام زوجة الأب على أنها قاسية القلب متحجرة المشاعر ولا تتعامل مع أبناء زوجها إلا من خلال الأوامر والمعاملات الجافة، كل تلك الأفكار خلفت في ذهن أي شخص منذ طفولته أن زواج الرجل من زوجة أخرى أمر صعب، بل يشفق عليه الناس عند معرفة أن فلاناً يعيش مع زوجة أب!! رغم وجود أمثلة عديدة كما قرأنها لزوجة أب محترمة تربي أبناءها جنباً إلى جنب مع أبناء زوجها دون أي تفرقة، وأعتقد بأننا نحت المسؤولون من تلك النظرة
إلى زوجة الأب.
لك أيتها الزوجة
لا بد أن تكوني شجاعة واعية وأن تحاولي أن تنكري ذاتك وتضحي بكل وقتك لكي تعيدي التوازن لتلك العلاقة السلبية التي بينك وبين أبناء زوجك، ولكيلا تشعري بضياع جهودك لا بد أن تعطي الأبناء مزيداً من العاطفة والصبر لتكسبي ثقة زوجك وأبنائه. وتذكري أن مرحلة المراهقة مرحلة تحتاج إلى كثير من الصبر والتفاهم وهي مرحلة قد تعجز الأم الحقيقية عن حل مشاكلها أحياناً.

للأب
يخطئ الرجل عندما يقرر ألا ينجب أطفالاً من زوجته الثانية اعتقاداً منه أن الأطفال سيكونون مشكلة تزداد سوءاً، فلقد أثبتت التجارب أن الطفل الذي تنجبه ا لزوجة الثانية يمكن أن يكون وسيلة لتقوية الروابط بينها وبين أبناء زوجها، فولادة الطفل في العائلة ستدخل البهجة إلى القلوب وتشعرهم بأن حياتهم قد تغيرت.

زوجة الأب
- في البداية لا بد أن تصادف زوجة الأب أعباء جديدة تمارس مع ما تحمله مع طفلها الجديد، لهذا لا بد أن تحيط المولود بعاطفة وحنان صادقين هذا من ناحية ومن ناحية أخرى تخاف أن تثير بتصرفاتها غيرة أبناء زوجها وهنا لا بد أن تسأل نفسها دائماً إن كانت على المستوى المطلوب وإن كانت ترعى أبناء زوجها كما يجب وتعطيهم الحب الذي تعطيه لطفلها، وبهذا تكون قد حققت التوازن المطلوب لمستقبل العلاقات بين أبنائها وأبناء زوجها
.

الطريقة الصحيحة في التعامل
على الزوجة أن تسأل السؤال التالي لو كان الأمر يتعلق بطفلي هل سأتصرف على هذا النحو الذي أسلكه مع أبناء زوجي أم لا؟ ما يمكن قوله من الصعب جداً أن تفضِّل زوجة الأب أبناءه على أبنائها وخاصة إذا لم تعرفهم في طفولتهم الأولى لكن بإمكانها أن تحل مشاكلهم بالمنطق والحوار واستيعابهم وعلى الزوج أن يجعل أبناءه منصاعين لأوامر زوجته ويقف بجانبها بأسلوب لائق. دون أن يشعر أبناءه بأنه يفضلها عليهم.

نصائح لزوجة الأب
هذه نصائح نقدمها لك أيتها الزوجة لتعيشي بين أبناء زوجك بسعادة:
1- راعي أبناء زوجك واحني عليهم واحتسبي الأجر في تربيتهم.
2- كوني اسفنجية قادرة على امتصاص كل أخطائهم.
3- عدم معاملة أبناء زوجك كما تعامل الأم الحقيقية أبناءها ويجب عليك أن تعرفي متى تقولين (لا) وفوضي زوجك بإعطائهم الأوامر الأساسية.
4- لا تأملي أن يفضلك أبناء زوجك على أمهم الأصلية لأنه لا يمكن أن يحل
مكان الأم أي كائن آخر.
وصايا

في الختام: على الرجل أن يحسن اختيار الأم البديلة لأبنائه، فلا يكون همّه راحته فهو لا يعيش وحيداً وعلى زوجة الأب أن تحاول دائماً التقرُّب من الأبناء فهم في النهاية يريدون حنان الأم الذي فقدوه، وعلى الأبناء ألا يصوروا زوجة الأب على أنها وحش، وأن يتعاملوا معها بشيء من الحكمة.
ونختتم هذا التحقيق بنصيحة لزوجة الأب من الأستاذة خلود المهيزع محاضرة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية:

نصيحة لزوجة الأب
خلق الله سبحانه الإنسان في هذه الأرض وابتلاه بأنواع البلاء لينظر سبحانه أينا أحسن عملاً كما قال تعالى: {إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا } [الكهف: 7]. فابتلى سبحانه الرجل بالمرأة، والمرأة بالأولاد، والأولاد بالوالدين.
وهكذا الدنيا نعيمها وشرها بلاء كما قال تعالى: { وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ} [الأنبياء: 35] .
وإن أعظم بلاء يصيب الأطفال فقد أحد الوالدين وهم في أشد الحاجة إليهم.. وأشده فقد الأم، لأنها الشمعة التي تضيء لهم دروب الحياة، فإذا انطفأت أظلمت بهم الدنيا وعصفت بهم دروب الحياة، وانكشف عنهم الغطاء. وكما قيل: ليس بين الأولاد وبين البؤس والشقاء إلا فقد أحد الوالدين. إلا أن يلطف بهم الخبير ويسخِّر لهم من يمسك بأيديهم في بحر الحياة المتلاطم حتى يصل بهم إلى بر الأمان. ومن ذلك زوجة الأب..؛ فقد تتزوج المرأة برجل له أولاد من زوجة سابقة كانت في عصمته ماتت أو طلقت، فتضيق بهم ذرعاً وتحاول بما أوتيت من خبث ودهاء أن تمكر بهم فتخرجهم من بيت أبيهم ظلماً وقهراً، فتحرمهم من والدهم حتى لا يعتني بهم، ويفرط في مسؤوليته نحوهم، فتظفر به دون غيرها، فتكيد لهم عنده، وتمكر بهم وبه وتخادعهم، وقد قال صلى الله عليه وسلم: “من غشنا فليس منا، والمكر والخداع في النار” السلسلة الصحيحة 8501.
أو تكيد لوالدتهم فتحرمها من رؤية أبنائها وتحول بينهم وبين لقائهما لتحرق القلوب وتسحق المشاعر وقد قال صلى الله عليه وسلم: “من فرَّق بين والدة وولدها، فرَّق الله بينه وبين أحبته يوم القيامة” صحيح سنن الترمذي 1721.
فإلى تلك المرأة هذه الكلمات التي سطرتها بدموع القلب علها أن تصل إلى
القلب.. فأقول وبالله التوفيق:
1- استشعري يا عزيزتي أن الله ابتلاك بهم لينظر كيف تعملين؟ فالله الله أن تلقي ربك وهو عليك غضبان.
2- اجعلي تقوى الله نصب عينيك في تعاملك مع هؤلاء الأبرياء الذين أصبحوا تحت رحمتك ولا رقيب ولا حسيب عليك إلا الله.
3- تفكري يا عزيزتي أن الذي ابتلى هؤلاء الأطفال قادر أن يبتلي أولادك فكيف تحبين أن تكون من تتولاهم فكوني كذلك. لأن الأيام دول .. كما قال تعالى: { وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ } [آل عمران: 140] .
4- قال صلى الله عليه و سلم: “الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء”
فاجعلي الرحمة رائدك في التعامل معهم ولا ترفعي يدك لضربهم مهما كانت الأسباب. فأشد الناس عذاباً كما قال صلى الله عليه وسلم: “أشد الناس عذاباً عند الله يوم القيامة أشدهم عذاباً للناس في الدنيا..
5- إياك والظلم؛ فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، ويا لها من ندامة وأي ندامة من ظلمت غيرها وجاءت بحقوقهم في ميزان سيئاتهم فأين تلك المرأة التي تعذب من تحت يدها وويل لها عندما تلقى ربها بذنبها، حينما تجتمع بخصومها يوم القيامة ليقتص منها ويؤخذ من حسناتها قدر مظالمها.
عن أبي مسعود الأنصاري – رضي الله عنه – قال: “كنت أضرب غلاماً لي، فسمعت من خلفي صوتاً: (اعلم، أبا مسعود الله أقدر عليك منك عليه” فالتفت فإذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله! هو حر لوجه الله. فقال صلى الله عليه وسلم: “أما لو لم تفعل، للفحتك النار أو لمستك النار” ص
6- الإحسان إلى الخلق حتى للبهائم يشرح الصدر ويبعث السرور ويثقل الميزان، فكيف إذا كانوا أبرياء تحت يدك فأحسني إليهم تكسبي مودتهم وتسعدي في دنياك وآخرتك.
7- إن المرأة التي تعذب من تحت يدها من أولاد زوجها – وقد سمعنا قصصاً تشيب لها الولدان- لم تؤت إلا من قبل الجهل، الجهل بعاقبة فعلها وعظم جرمها عند الله، وإيثار الحياة الدنيا على الآخرة، فهي تريد أن تستأثر بزوجها وقدمت هوى نفسها على حق الشرع ولا يدفع ذلك إلا العلم.
فاقرئي النصوص التي تحث على العدل وتحرِّم الظلم والأحاديث التي تحذِّر من الاعتداء على حقوق الآخرين، حتى يعظم حق الله في نفسك ويقوى إيامنك واقرئي سير نساء السلف الصالح كيف تعاملن مع أولاد غيرهن وأحسن لمن تحت أيديهن حتى خرجوا لنا علماء أفذاذاً وقادة مجاهدين، وليكن ذلك قبل الزواج، ومن خافت أن تقع في الظلم لا تدخل في الامتحان وتعرض نفسها للفتنة.
8- إن ظلم هؤلاء الأبرياء وتعذيبهم لن يؤثر عليهم فقط في طفولتهم، بل قد تستمر آثاره حتى بعد بلوغهم ونضجهم إما أمراضاً نفسية تلازمهم أو عاهات بدنية تؤثر في حياتهم.
فإلى كل من ابتلي بفقد أم أولاده، عليك أن تبحث عن امرأة تقية مشهود لها بالصلاح وتحر وقدم مصلحة أولادك على مصلحة نفسك، وعليك أن تلجأ إلى الله وتلح عليه في الدعاء أن يدلك على امرأة تخاف الله في أولادك.
فالأمر خطير.. ولا يستهان به والله المستعان.


مواضيع قد تعجبك:


رد مع اقتباس
جديد المواضيع في قسم الفتاة المسلمة حواء المسلمه فتاوى نسائيه

قديم 04-11-2013, 12:00 AM   المشاركة رقم: 2

معلومات العضوة
الكاتبة:
اللقب:
مشرفة أولى


افتراضي

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه على الموضوع المفيد


رد مع اقتباس
قديم 04-14-2013, 12:43 PM   المشاركة رقم: 3

معلومات العضوة
الكاتبة:
اللقب:
مشرفة مميزة - عضوه مؤسسه ومبدعه


افتراضي

جزاكى الله خيرا ام لايفان موضوع مميز

ومهم عفى الله عن الجميع ورزقنا حبه وحب من يحبه



رد مع اقتباس

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO