وعجلت إليك رب لترضى لن أقضيَ حياتي في انتظارِ فرصةٍ لن تأتي .. لن أتركَ عمري يتسلل من بين أصابعي ، وأنا أقولُ إنَّ الوقتَ لم يحن بعد .. لن أدعَ آلياتِ التعود تبلِّدُ شعوري بالخطر .. لن أدعَ الوقرَ في أذني يمنعني من سماعِ صافرةِ الإنذار ، التي تقول لي أن أعجل .. لا .. لن أرضى بأن تتكلس حواسي .. أن ينمو العنكبوتُ على إرادتي .. لن أرضى أن تمضي حياتي و أنا أسوّف .. و أؤجل .. لقد عجلت إليك ربّ ، لترضى .. ********* وكما كانت " العجلة " أهمَّ مخترعٍ أنجزته الإنسانيةُ منذ أن اخترعت الأبجدية .. فإن عجلتي إليك ، ربّ ، ستكون إنجازي الأهم ، والأكثرَ فاعلية وإثماراً ، في رحلة حياتي .. خاصة إذا ساهَمَت في تحريك " عجلة " المجتمع .. من أجل أن ترضى .. |
رد: وعجلت إليك رب لترضى كلمات رائعة بارك لله فيك |
رد: وعجلت إليك رب لترضى وبارك الله في مرورك العطر |
رد: وعجلت إليك رب لترضى بارك الله فيك ، وأسأل الله أن يجعلنا ممن يكون راض عنهم يوم القيامة ان شا ءالله |
رد: وعجلت إليك رب لترضى اللهم آمين أخت آصال |
الساعة الآن 11:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO