انا وخطيبى ساعدونى يا بنات ارجوكم

[ايه ايويه]

وعلافكره ده عن تجربه إسآليني وانا كنت زيك بس الحمد لله بس دلوقتي حاجه تانيه خاليص اصل الحب ده بيعمل المعجزات

[ايه ايويه]

ورنا يتميمهاليك علا خير يارب إنتي والي زايك يارب ويارب يسعديك

[hiba1987]

عادي ابعتهالو ميساج تكون اسهل انان كنت مع خطيبي هيك ببعتها ميساج وبس الله يوفقك

[lala22]

حبيبتي جميع البنات تقريبا يمرون بهذه التجربة وخاصة التي لم يسبق لها التعرف بشاب فانا انصحكي اولا ارسليها مسج بعدين حاولي تقوليها بوجه على شان ميمل كل شي بمسج انتي لما تقوليها مرة خلاص يروح كل شي ماتعودي مكسوفة بعدين
والله يوفقك ويسعدك

[أميمة سليم]

أختي lala22 إذا كنتي قرئتي ردي فلن تقولي هذا الكلام فلقد أعز الله الفتاة المسلمة فلماذا نريد نحن أن نخالف ممنهج الله ولا نفعل كما جاء في الشريعة الأسلامية من أحكام الخطبة فالخطبة بفهمي المتواضع لا يجوذ أن يتكلم فيهاالخاطب والمخطوب بكلام مثل هذا ولاكن يحاولون فيها الحديث في أمور مختلفة كي يتعرفوا علي شخصيات بعضهم البعض وبوجود محرم يعني لا يجوز الخلوة في أي مكان وفي أي وفت وقد أوضحت ذلك سابقا بقولي (فترة الخطبة ليست محطة لتفريغ الشهوات والعواطف سواء أكان هذا عن طريق الكلام، أو الفعل، أو غير ذلك، ولا يجوز تبادل الكلمات التي تثير العواطف ، وتحرك الشهوات، ويحل للخاطب أن يجلس مع مخطوبته في وجود محرم، ويتكلم معها في حدود ما يسمح به العرف المنضبط بالشرع، حيث إنها ما زالت أجنبية عنه حتى يعقد عليها.)وهّذة الخطبة بالقوانين الشرعية تبني بيوت فعالة وزواج مستقر لأنه سيكون بني علي ما يرضي الله إن شاء الله وإذا نظرنا إليها سنجد أنها تعلي من شأن وكرامة المرأة فهي كمسلمة غالية مجرد الكلام معها من الأجنبي لا يكون إلا لضرورة أما لابد أن يدرك الرجل قيمتها فتجعل الخاطب يسرع من تجهيز البيت وما يلزم ليتم بناء بيته الجديد وبذلك لا تحدث المفاسد والحوادث و الأخطاء التي تكون جراء ذلك فلا يماطل أحد في زواج ويسعي المجتمع لتسهيل بناء الأسر الجديدة المسلمة وهي إحدي غايات الأسلام ولو قمت بكتابة ما أنعم الله علي المرأة في الشريعة الإسلامية وما هو التكريم اللذي كرمه الله للمرأة والرجل سأطيل عليكم كثيرا وليس لأن فعل ما شائع نقوم بعمله ولا ننظر أيرضي الله أم لا .وآسفة إن كنت قد أطلت عليكم ولاكني تعجبت كثيرا من الردود رغم أني كتبت ردي سابقا وهو عن الخطبة في المنظور الإسلامي أي الصحيح وما يرضي الله وليس ما يتبع الهوي ويغضب الله وهو
( بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:-

أولاً أختي بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير ووفقكما لما يحبه ويرضاه وإن شاء الله عن قريب نناديكي بأم فلان


ثانياً : فترة الخطبة ليست محطة لتفريغ الشهوات والعواطف سواء أكان هذا عن طريق الكلام، أو الفعل، أو غير ذلك، ولا يجوز تبادل الكلمات التي تثير العواطف ، وتحرك الشهوات، ويحل للخاطب أن يجلس مع مخطوبته في وجود محرم، ويتكلم معها في حدود ما يسمح به العرف المنضبط بالشرع، حيث إنها ما زالت أجنبية عنه حتى يعقد عليها.
فللخاطب أن يرى من مخطوبته وجهها ويديها حتى يتبين ملامحها ، ليكون أدعى إلى القبول بينهما ، وأنفى للجهالة ، ولا مانع من النظر بشهوة أثناء تعرفه عليها ، كما قال النووي ، وله أن يعيد النظر ويكرره ، حتى يكون على بينة من أمره.

فإذا رضي بها وأعجبته فلا يجوز له أن ينظر إليها بشهوة ، لأنها أجنبية ، وإنما يجوز أن ينظر إليها كما ينظر إلى بقية نساء المسلمين بلا ريبة ولا شهوة ولا تلذذ.

والخاطب أجنبي عن مخطوبته لا يحل له منها إلا أن يرى وجهها وكفيها ، ولا يجوز له أن يلمسها ، ولا أن يتحسس جسمها ، ولا أن ينظر إليها بشهوة ، ولا أن يقبلها ، ولا أن يقترب منها بحيث يكون ملاصقا لها ، ومماسا لجسدها ، فكل ما له هو أن يجلس معها في وجود المحرم ، وتجلس هي ولا تظهر سوى الوجه والكفين ، ويتبادلا الحديث الذي ليس فيه تمايع ، ولا تكسير ، ولا شهوة ، والمقصود من الحديث أن يتعرف كل واحد إلى شخصية الآخر.

والحديث بين المخطوبين حديث جاد، أو كما سماه الله تعالى ( وقلن قولا معروفا) فليس هو حديث الحبيبين، أو العاشقين، وليس فيه كلمات الغزل، ولا كلمات الحب والعشق فضلا عن ألفاظ الزنا والخنا.

فالخطبة لا تحل حراما، ولا تقرب بعيدا، ولا تهدم السدود، ولا تزيل الحدود، وقد يحسب كثير من الناس أن الخطبة متنفس للشباب والفتيات تسمح لهم بإخراج ما تفيض به المشاعر، وبث ما تحمله القلوب، وتنطوي عليه الضلوع، بل يحسبها البعض متنفسا لإفراغ الشهوة المكبوتة... فتحملق العيون، وتتسع الحدقات، وتنطلق الألسنة هادرة سابحة، وقد يقف البعض بالخطبة عند هذه المحطة.
وقد يستمر آخرون فيستحلون كل حرام باسم الخطبة، ويحصلون على كل ما يريدون باسم الحب.

والحق أن هذا كله ليس من الإسلام في شيء، فالخطبة للتروي والاختبار، والاستشارة والاستخارة، وللمدارسة والمكاشفة حتى يمضي هذا العقد الغليظ ، أو يرى صاحباه أنهما أخطآ الطريق فيفترقا.
أما إشباع الحواس المتعطشة بدءا من العيون، ومرورا بالآذان، وختاما بالجوارح فلا يكون إلا بعد الزواج.
بل إن على المخطوبين إذا أحسا بأن حواسهما تنازعهما نحو الحرام، وأن الوئام أصبح حبا لا يقاوم ، وأن هذه العاطفة القلبية أصبحت تتمشى في جوانب النفس، وتترسم على الجوارح....... عليهما حينئذ أن يعجلا بالعقد.... أو يكفا عن هذه الجلسة)
وجزاكن الله خيرا علي حسن قرائتكن وآسفه علي الأطالة وأرجو أن أكون قد وفقت في الرد والسلام عليكن ورحمة الله وبركاته

[engineered]

احسنتي القول اختي اميمة فان الايلام اعزة المرآة ورفع مكانتها فان المرآة في نضر الاسلام كالماسة لا يستطيع احد لمسها او النضر اليها الا الذي يستحقها .فالقران الكريم فصل هذا الموضوع الاوهو بوجود شخص ثالث بين الاثنين وبهذا لين يحدث اي شي يخرب هذة العلاقة. والسلام على من تبع الهدى وخشي الرحمن.

[saly246884]

كلام مؤثر